صوت المجتمع تنظم لقاء دور المرأة الفلسطينية في التنمية ونهوض المجتمع
نشر بتاريخ: 14/12/2011 ( آخر تحديث: 14/12/2011 الساعة: 13:44 )
غزة-معا- نظم برنامج تقوية المشاركة السياسية والاجتماعية للمرأة في مؤسسة صوت المجتمع ورشة عمل بعنوان" دور المرأة الفلسطينية في التنمية ونهوض المجتمع " وذلك بالتعاون مع جمعية اتحاد لجان المرأة للعمل الاجتماعي.
وافتتح الجلسة الأخصائي يوسف سعد بتقديم نبذة بسيطة عن دور المرأة الفلسطينية في تنمية ونهوض المجتمع، هو أن المرأة الفلسطينية اليوم تشكل نصف المجتمع بما تملكه من قدرات وخبرات ومواهب علمية وعملية وأنها اليوم تشارك الرجل في جميع ميادين العمل وأصبحت جزء لا يتجزأ من المجتمع وهي النواه الأساسية فيه،لأنها أصبحت تشغل مراكز ومناصب عالية وأثبتت وجودها وقدرتها على التواصل والصبر والمثابرة والعطاء وتحقيق الأهداف المرجوة.
وتطرق أيضا للعوامل التي قللت من دور المرأة للعمل في جميع مناحي الأعمال الأ وهي العادات والتقاليد الراسخة ، ثقافة العيب، ضعف المرأة، توقعها عدم نجاحها (الخوف) أنها خلقت للبيت وليس للعمل ونوه أيضا إلي العوامل التي زادت من مشاركة المرأة وممارستها لجميع الأعمال وهي التعليم والتدريب العلمي الجيد ورفع المستوي الثقافي والتحرر من التمييز تحقيقا لطلب المساواة ، سوء الوضع الاقتصادي لإثبات وجودها وذاتها ، ووسائل الأعلام والمؤسسات التي دعمت ورفعت صوتها لجميع أنحاء العالم.
وتم الإشارة إلي دور المرأة المهم في المساهمة والمساعدة في تنمية والنهوض بالمجتمع ككل وتمثلت بما يلي مشاركتها الفعالة في جميع الأدوار السياسية والاجتماعية والاقتصادية، والاهتمام العالمي بقضية المرأة وتمكنها من تأدية دورها بدون عائق ،وتنفيذ سلسلة من الندوات والمؤتمرات واللقاءات لبيان دورها المهم والفعال في المجتمع.
وافتتح الجلسة الأخصائي يوسف سعد بتقديم نبذة بسيطة عن دور المرأة الفلسطينية في تنمية ونهوض المجتمع، هو أن المرأة الفلسطينية اليوم تشكل نصف المجتمع بما تملكه من قدرات وخبرات ومواهب علمية وعملية وأنها اليوم تشارك الرجل في جميع ميادين العمل وأصبحت جزء لا يتجزأ من المجتمع وهي النواه الأساسية فيه،لأنها أصبحت تشغل مراكز ومناصب عالية وأثبتت وجودها وقدرتها على التواصل والصبر والمثابرة والعطاء وتحقيق الأهداف المرجوة.
وتطرق أيضا للعوامل التي قللت من دور المرأة للعمل في جميع مناحي الأعمال الأ وهي العادات والتقاليد الراسخة ، ثقافة العيب، ضعف المرأة، توقعها عدم نجاحها (الخوف) أنها خلقت للبيت وليس للعمل ونوه أيضا إلي العوامل التي زادت من مشاركة المرأة وممارستها لجميع الأعمال وهي التعليم والتدريب العلمي الجيد ورفع المستوي الثقافي والتحرر من التمييز تحقيقا لطلب المساواة ، سوء الوضع الاقتصادي لإثبات وجودها وذاتها ، ووسائل الأعلام والمؤسسات التي دعمت ورفعت صوتها لجميع أنحاء العالم.
وتم الإشارة إلي دور المرأة المهم في المساهمة والمساعدة في تنمية والنهوض بالمجتمع ككل وتمثلت بما يلي مشاركتها الفعالة في جميع الأدوار السياسية والاجتماعية والاقتصادية، والاهتمام العالمي بقضية المرأة وتمكنها من تأدية دورها بدون عائق ،وتنفيذ سلسلة من الندوات والمؤتمرات واللقاءات لبيان دورها المهم والفعال في المجتمع.