صوت المجتمع ينظم لقاء حول تعزيز دور المرأة في صنع القرار
نشر بتاريخ: 15/12/2011 ( آخر تحديث: 15/12/2011 الساعة: 14:09 )
غزة-معا- نظم برنامج تقوية المشاركة السياسية والاجتماعية للمرأة في مؤسسة صوت المجتمع ورشة عمل بعنوان "تعزيز دور المرأة في صنع القرار بالمجالس المحلية" وذلك بالتعاون مع جمعية آفاق الجديدة.
وافتتح الجلسة الأستاذ محمد النجار رئيس بلدية المغازي بالحديث عن أن المرأة نصف المجتمع بالفعل لأن النسبة بين الرجال والنساء في مجتمعنا الفلسطيني حالياً تقارب 49 إلى 51 بالمائة.
وتحدث النجار عن أن البلديات في فلسطين بدأت العمل في العهد التركي حوالي عام 1878م , وتمثلت ببلدية القدس, ثم بدأت المجالس المحلية تنتشر في أرجاء فلسطين حتى وصل إلى عهد الحكم المصري على غزة عام 1967م والحكم الأردني لأراضي الضفة الغربية في تلك الحقبة, وكيف كان دور المرأة فيها غير متواجد إلى أن أتت السلطة الفلسطينية عام 1994 لتعطي الحق للمرأة في المشاركة في المجالس المحلية, وتمثيل نفسها في المناح المختلفة للحياة.
وأشاد النجار بدور المرأة الفلسطينية التي تأخذ زمام المبادرة في المجتمع المدني لكي تخلق لنفسها ولمثيلاتها من النساء المسار الذي يجب أن تسلكه المرأة في المجتمع, مبينا ان عليها مسؤوليات وأعباء أخرى تجاه المجتمع المحيط رغم الصعوبات التي تواجهها ويواجهها أيضاً الشعب الفلسطيني ككل.
وفي الختام حث النجار المرأة بأن تثق بنفسها وأن لديها هدف في الحياة حتى تصل لأعلى مراتب الحياة وجميع مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية, وبأن لا تنتظر من أحد أن يأخذ بيدها ويوصلها للأماكن التي يجب أن تكون فاعلة فيها.
وافتتح الجلسة الأستاذ محمد النجار رئيس بلدية المغازي بالحديث عن أن المرأة نصف المجتمع بالفعل لأن النسبة بين الرجال والنساء في مجتمعنا الفلسطيني حالياً تقارب 49 إلى 51 بالمائة.
وتحدث النجار عن أن البلديات في فلسطين بدأت العمل في العهد التركي حوالي عام 1878م , وتمثلت ببلدية القدس, ثم بدأت المجالس المحلية تنتشر في أرجاء فلسطين حتى وصل إلى عهد الحكم المصري على غزة عام 1967م والحكم الأردني لأراضي الضفة الغربية في تلك الحقبة, وكيف كان دور المرأة فيها غير متواجد إلى أن أتت السلطة الفلسطينية عام 1994 لتعطي الحق للمرأة في المشاركة في المجالس المحلية, وتمثيل نفسها في المناح المختلفة للحياة.
وأشاد النجار بدور المرأة الفلسطينية التي تأخذ زمام المبادرة في المجتمع المدني لكي تخلق لنفسها ولمثيلاتها من النساء المسار الذي يجب أن تسلكه المرأة في المجتمع, مبينا ان عليها مسؤوليات وأعباء أخرى تجاه المجتمع المحيط رغم الصعوبات التي تواجهها ويواجهها أيضاً الشعب الفلسطيني ككل.
وفي الختام حث النجار المرأة بأن تثق بنفسها وأن لديها هدف في الحياة حتى تصل لأعلى مراتب الحياة وجميع مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية, وبأن لا تنتظر من أحد أن يأخذ بيدها ويوصلها للأماكن التي يجب أن تكون فاعلة فيها.