ثقافة المقالة تنظم جولة ميدانية لعدة مدارس شمال غزة
نشر بتاريخ: 15/12/2011 ( آخر تحديث: 15/12/2011 الساعة: 15:36 )
غزة-معا- نظمت الإدارة العامة للعمل الاهلي "قسم المتاحف" بوزارة الثقافة المقالة جولة ميدانية ضمت 34 طالبة من المرحلة الإعدادية والثانوية من مديرية شمال غزة، حيث رافق الطالبات من وزارة الثقافة رئيس قسم المتاحف المهندسة دعاء الحتة، وسوسن الناجحة.
وشملت الجولة زيارة عدد من الأماكن الأثرية في غزة، كزيارة كنيسة الروم، والكنيسة البيزنطية، وحمام السمرة، وسوق القيساريا، والجامع العمري الكبير، وسباط العلمي وكساب، وقصر الباشا.
بدورها قامت الحتة بشرح بعض طرق الحفاظ على المباني الأثرية، مستعرضةً تاريخ هذه المباني الأثرية، ومدى أهميتها في ترسيخ الثقافة الفلسطينية والإسلامية.
كما قدمن مشرفات المدارس والطالبات الشكر والتقدير لوزارة الثقافة، وكافة القائمين على هذا العمل، متمنين تقيم المزيد من هذه الجولات، التي من شأنها ترسيخ الثقافة والحضارة الفلسطينية في أذهان الأجيال.
وفي السياق ذاته نظمت الدائرة نفسها جولة ميدانية أخرى ضمت أكثر من 21 طالب من المرحلة الإعدادية والثانوية من مديرية شمال غزة، حيث رافقهم من وزارة الثقافة الباحث التاريخي أ.محمد الكحلوت، ومن مركز إيوان"الجامعة الإسلامية" المهندس محمد البلعاوي الذي قام بدوره بشرح المكانة التاريخية والأثرية على الطلاب لمثل هذه المباني الأثرية، مشيراً إلى ضرورة الاحتفاظ بمثل هذه المباني الأثرية لما تعكسه من ثقافة وحضارة أبناء الشعب الفلسطيني.
وشملت الجولة زيارة عدد من الأماكن الأثرية في غزة، كزيارة كنيسة الروم، والكنيسة البيزنطية، وحمام السمرة، وسوق القيساريا، والجامع العمري الكبير، وسباط العلمي وكساب، وقصر الباشا.
بدورها قامت الحتة بشرح بعض طرق الحفاظ على المباني الأثرية، مستعرضةً تاريخ هذه المباني الأثرية، ومدى أهميتها في ترسيخ الثقافة الفلسطينية والإسلامية.
كما قدمن مشرفات المدارس والطالبات الشكر والتقدير لوزارة الثقافة، وكافة القائمين على هذا العمل، متمنين تقيم المزيد من هذه الجولات، التي من شأنها ترسيخ الثقافة والحضارة الفلسطينية في أذهان الأجيال.
وفي السياق ذاته نظمت الدائرة نفسها جولة ميدانية أخرى ضمت أكثر من 21 طالب من المرحلة الإعدادية والثانوية من مديرية شمال غزة، حيث رافقهم من وزارة الثقافة الباحث التاريخي أ.محمد الكحلوت، ومن مركز إيوان"الجامعة الإسلامية" المهندس محمد البلعاوي الذي قام بدوره بشرح المكانة التاريخية والأثرية على الطلاب لمثل هذه المباني الأثرية، مشيراً إلى ضرورة الاحتفاظ بمثل هذه المباني الأثرية لما تعكسه من ثقافة وحضارة أبناء الشعب الفلسطيني.