حمايل والنائب اللحام: الاحتلال يهدم ونحن سنبني ونصمد باراضينا
نشر بتاريخ: 16/12/2011 ( آخر تحديث: 16/12/2011 الساعة: 16:56 )
بيت لحم- قال محافظ محافظة بيت لحم الوزير عبد الفتاح حمايل والنائب في المجلس التشريعي عن حركة فتح محمد خليل اللحام ان الاحتلال الاسرائيلي لن يستطي كسر الارادة والصمود الفلسطيني مهما نفذوا من جرائم واعتداءات بحق شعبنا وممتلكاته واراضيه وحاولا تهجير ابناء الشعب الفلسطيني من ارضه.
وجاءت اقوال المحافظ حمايل والنائب اللحام خلال جولة لهم حيث رافقهم نائب المحافظ محمد طه ابو عليا ومروان فرارجة عضو اقليم فتح ومحمود زواهرة رئيس لجنة الدفاع عن الاراضي ومقاومة الجدار ببيت لحم وعددا من المتطوعين الاجانب في اراضي منطقة المخرور التي جرفتها اليات الاحتلال الاسرائيلي قبل ثلاثة ايام حيث اكدوا على ان الوجود الفلسطيني سيتواصل في هذه المنطقة الحيوية التي استهدفها ويستهدفها الاحتلال ويمنع ابناء شعبنا الفلسطيني من البناء فيها ويحاول خلاق المزارعين منها.
واكد حمايل واللحام للمزارعين والمتضامنيين الاجانب والصحفيين الاجانب والاسرائيليين الذين نظمت دائرة شؤون المفاوضات جولة لهم في المنطقة قبيل الاعياد الميلادية المجيدة للاظلاع على اوضاع المدينة المقدسة ان الاحتلال الاسرائيلي سيفشل في كل مخططاته الرامية للسيطرة على هذه الاراضي التي تعتبر من اخصب واجمل الاراضي في ريف بيت لحم الغربي، مشددين على انه مهما هدم الاحتلال وحاول منع البناء والتطور الفلسطيني في هذه المنطقة قان هذه المحاولات ستزيد من الاصرار الفلسطيني على التواجد وزراعة الاراضي والاستثمار فيها لاحباط المخططات الاسرائيلية.
ودعا النائب اللحام اصحاب الاراضي والمزارعين للعمل فيها وعدم الخوف وفتح المجال امام الاحتلال الاسرائيلي مشددا على اهمية زراعة الاراضي والتواجد فيها كما دعا اهالي بيت جالا ومحافظة بيت لحم عموما لزيارة هذه الطبيعة الخلابة والجميلة من اجل تاكيد الحضور والوجود الفلسطيني في هذه الاراضي.
من جهته اشار المحافظ حمايل الى اهمية ان يعرف العالم اجمع بمن فيه المجتمع الاسرائيلي حقيقة حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة التي تطلق العنان للمستوطنين المتطرفين مشددا على ان شعبنا سيواصل نضالبه وبافة الاشكال من اجل الخلاص من هذا الاحتالال البشع والهمجي الذي ياتي الى هذه المنطقة ليدمر منازل وبركسات زراعية موجودة قبل وجود هذا الاحتلال ومستوطنيه.
كما اكد المحافظ حمايل على ان هذه المنطقة تعبر من اجل واحلى المناطق وتمتاز بطبيعة خلاقة وتربة خصبة الى جانب اهمية موقعها الاستراتيجي حيث تشكل الى جانب القرى المحيطة بها شوكة ستبقى في حلق وقلب هذا الاحتلال الغاصب.
وجاءت اقوال المحافظ حمايل والنائب اللحام خلال جولة لهم حيث رافقهم نائب المحافظ محمد طه ابو عليا ومروان فرارجة عضو اقليم فتح ومحمود زواهرة رئيس لجنة الدفاع عن الاراضي ومقاومة الجدار ببيت لحم وعددا من المتطوعين الاجانب في اراضي منطقة المخرور التي جرفتها اليات الاحتلال الاسرائيلي قبل ثلاثة ايام حيث اكدوا على ان الوجود الفلسطيني سيتواصل في هذه المنطقة الحيوية التي استهدفها ويستهدفها الاحتلال ويمنع ابناء شعبنا الفلسطيني من البناء فيها ويحاول خلاق المزارعين منها.
واكد حمايل واللحام للمزارعين والمتضامنيين الاجانب والصحفيين الاجانب والاسرائيليين الذين نظمت دائرة شؤون المفاوضات جولة لهم في المنطقة قبيل الاعياد الميلادية المجيدة للاظلاع على اوضاع المدينة المقدسة ان الاحتلال الاسرائيلي سيفشل في كل مخططاته الرامية للسيطرة على هذه الاراضي التي تعتبر من اخصب واجمل الاراضي في ريف بيت لحم الغربي، مشددين على انه مهما هدم الاحتلال وحاول منع البناء والتطور الفلسطيني في هذه المنطقة قان هذه المحاولات ستزيد من الاصرار الفلسطيني على التواجد وزراعة الاراضي والاستثمار فيها لاحباط المخططات الاسرائيلية.
ودعا النائب اللحام اصحاب الاراضي والمزارعين للعمل فيها وعدم الخوف وفتح المجال امام الاحتلال الاسرائيلي مشددا على اهمية زراعة الاراضي والتواجد فيها كما دعا اهالي بيت جالا ومحافظة بيت لحم عموما لزيارة هذه الطبيعة الخلابة والجميلة من اجل تاكيد الحضور والوجود الفلسطيني في هذه الاراضي.
من جهته اشار المحافظ حمايل الى اهمية ان يعرف العالم اجمع بمن فيه المجتمع الاسرائيلي حقيقة حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة التي تطلق العنان للمستوطنين المتطرفين مشددا على ان شعبنا سيواصل نضالبه وبافة الاشكال من اجل الخلاص من هذا الاحتالال البشع والهمجي الذي ياتي الى هذه المنطقة ليدمر منازل وبركسات زراعية موجودة قبل وجود هذا الاحتلال ومستوطنيه.
كما اكد المحافظ حمايل على ان هذه المنطقة تعبر من اجل واحلى المناطق وتمتاز بطبيعة خلاقة وتربة خصبة الى جانب اهمية موقعها الاستراتيجي حيث تشكل الى جانب القرى المحيطة بها شوكة ستبقى في حلق وقلب هذا الاحتلال الغاصب.