وفدا "فتح" و"حماس" في القاهرة لبحث تطبيق اتفاق المصالحة
نشر بتاريخ: 18/12/2011 ( آخر تحديث: 18/12/2011 الساعة: 09:40 )
القدس- معا- وصل وفدا حركتي "فتح" و"حماس" العاصمة المصرية القاهرة، الليلة، لغرض إجراء جلسة جديدة من الحوار، تمهيدا لعقد جلسة الحوار الشامل المقررة يوم العشرين من الشهر الجاري برعاية مصرية.
ويضم وفد حركة "فتح"، الذي يرأسه عضو لجنتها المركزية عزام الأحمد، أعضاء اللجنة المركزية صخر بسيسو، وزكريا الأغا، ومحمود العالول، وأمين سر المجلس الثوري أمين مقبول.
ويتكون وفد حركة "حماس"، الذي يرأسه نائب رئيس المكتب السياسي موسى أبو مرزوق، من أعضاء المكتب السياسي في الحركة نزار عضو الله، وخليل الحية، ومحمد نصر، وعزت الرشق، ومحمود الزهار.
ومن المقرر أن يبدأ الوفدان اليوم الأحد، جلسات عمل للبناء على ما تم الاتفاق عليه خلال اللقاء الذي جمع الرئيس محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل في الرابع والعشرين من الشهر الماضي.
وستتناول الجلسة بحسب ما ذكرت وكالة الانباء الرسمية"وفا" مختلف بنود اتفاق المصالحة الموقع في 5 أيار الماضي، والمتمثلة بمنظمة التحرير، وتشكيل الحكومة، والانتخابات، والمصالحة المجتمعية، وإعادة توحيد المؤسسات الأمنية والمدنية.
وتأتي هذه الجلسة الثنائية الاستكمالية من الحوار بين الحركتين قبيل تنظيم اجتماع موسع يضم جميع الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة في الثاني والعشرين من الشهر الجاري.
ويضم وفد حركة "فتح"، الذي يرأسه عضو لجنتها المركزية عزام الأحمد، أعضاء اللجنة المركزية صخر بسيسو، وزكريا الأغا، ومحمود العالول، وأمين سر المجلس الثوري أمين مقبول.
ويتكون وفد حركة "حماس"، الذي يرأسه نائب رئيس المكتب السياسي موسى أبو مرزوق، من أعضاء المكتب السياسي في الحركة نزار عضو الله، وخليل الحية، ومحمد نصر، وعزت الرشق، ومحمود الزهار.
ومن المقرر أن يبدأ الوفدان اليوم الأحد، جلسات عمل للبناء على ما تم الاتفاق عليه خلال اللقاء الذي جمع الرئيس محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل في الرابع والعشرين من الشهر الماضي.
وستتناول الجلسة بحسب ما ذكرت وكالة الانباء الرسمية"وفا" مختلف بنود اتفاق المصالحة الموقع في 5 أيار الماضي، والمتمثلة بمنظمة التحرير، وتشكيل الحكومة، والانتخابات، والمصالحة المجتمعية، وإعادة توحيد المؤسسات الأمنية والمدنية.
وتأتي هذه الجلسة الثنائية الاستكمالية من الحوار بين الحركتين قبيل تنظيم اجتماع موسع يضم جميع الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة في الثاني والعشرين من الشهر الجاري.