مجلس اولياء الامور يكرم العاملين بالمدرسة الاسبانية في سلفيت
نشر بتاريخ: 18/12/2011 ( آخر تحديث: 18/12/2011 الساعة: 01:23 )
سلفيت- معا- كرم امس مجلس اولياء الامور في المدرسة الاسبانية في سلفيت الهيئة التدريسية وكافة العاملين في المدرسة بمناسبة يوم المعلم الفلسطيني.
حيث كان في استقبالهم مديرة المدرسة حليمة بني نمرة والهيئة التدريسية.
وتوجه علاء يونس عضو مجلس اولياء الامور بالتحية إلى كافة المعلمات والعاملات في المدرسة بيوم المعلم، وقال ان "هذا المعلم الذي يحترق من أجل أن ينير الدرب المظلم للأجيال الصاعدة ومن ينشرون العلم ويحاربون الجهل في سبيل إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشريف.
وأكد يونس أن المعلم الفلسطيني يحمل أمانة ثقيلة ورسالة عظيمة شرفهم الله سبحانه وتعالى بحملها، فالتعليم رسالة وأمانة قبل أن تكون مهنة ووظيفة.
وتابع يونس قوله "أن المعلم الفلسطيني تتلمذ على أيديه المناضل والأسير والطبيب والجندي والمحامي وزرع في عقول أبنائنا حب الوطن وبناء الدولة.
وطالب يونس "من الرئيس ومجلس الوزراء والقيادة الفلسطينية دعم حقوق المعلم الفلسطيني دون نقصان من أجل دعمه في القيام بواجبه الوطني والمهني والتربوي .
وقد ثمنت المديرة والمعلمات هذه الخطوة واللفتة الجميلة بمناسبة يوم المعلم والتي تعبر عن مدى التلاحم بين جمهور المعلمين المجتمع المحلي.
حيث كان في استقبالهم مديرة المدرسة حليمة بني نمرة والهيئة التدريسية.
وتوجه علاء يونس عضو مجلس اولياء الامور بالتحية إلى كافة المعلمات والعاملات في المدرسة بيوم المعلم، وقال ان "هذا المعلم الذي يحترق من أجل أن ينير الدرب المظلم للأجيال الصاعدة ومن ينشرون العلم ويحاربون الجهل في سبيل إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشريف.
وأكد يونس أن المعلم الفلسطيني يحمل أمانة ثقيلة ورسالة عظيمة شرفهم الله سبحانه وتعالى بحملها، فالتعليم رسالة وأمانة قبل أن تكون مهنة ووظيفة.
وتابع يونس قوله "أن المعلم الفلسطيني تتلمذ على أيديه المناضل والأسير والطبيب والجندي والمحامي وزرع في عقول أبنائنا حب الوطن وبناء الدولة.
وطالب يونس "من الرئيس ومجلس الوزراء والقيادة الفلسطينية دعم حقوق المعلم الفلسطيني دون نقصان من أجل دعمه في القيام بواجبه الوطني والمهني والتربوي .
وقد ثمنت المديرة والمعلمات هذه الخطوة واللفتة الجميلة بمناسبة يوم المعلم والتي تعبر عن مدى التلاحم بين جمهور المعلمين المجتمع المحلي.