غزة: لقاء حول المرأة الفلسطينية وتشكيل سياسات المجالس المحلية
نشر بتاريخ: 18/12/2011 ( آخر تحديث: 18/12/2011 الساعة: 14:50 )
غزة-معا- نظم برنامج حقوق الإنسان والحكم الرشيد في مؤسسة صوت المجتمع ورشة عمل بعنوان "المرأة الفلسطينية وتشكيل سياسات المجالس المحلية " وذلك بالتعاون مع مركز تمكين المرأة والمجتمع.
وتحدث الناشط المجتمعي يوسف سعد عن نشأت البلديات في فلسطين , متسلسلاً بالأحداث حتى يومنا هذا, حيث ذكر أهمية المجالس المحلية في المجتمعات بشكل ومنه إلى المجتمع الفلسطيني ودور هذه المجالس في الحياة اليومية والخدمات التي تقدمها, متطرقاً إلى دور المرأة فيها وأهمية ذلك الدور الذي لا يقتصر على الترشيح والانتخاب فقط, بل ما تحمله المرأة العضو في المجلس من أعباء صناعة القرار والتأثير عليه ليكون في مصلحة أبناء مجتمعها ومصلحة مثيلاتها من النساء الأخريات في المجتمع.
من جانبه ناقش النشاط المجتمعي محمد حمد نظرة المجتمع الفلسطيني بشكل عام والمجتمع الغزي بشكل خاص لعضوية المرأة في المجالس المحلية, حيث رحبت السيدات بهذه العضوية على شرط أن تكون هذه السيدة فاعلة في المجتمع , ولا تقتصر مشاركتها على الحضور فقط ولكن يجب أن تكون في مكانها المناسب لتفعل ما هو مناسب تجاه المرأة في المجتمع بشكل عام وتجاه ما يخص جانب النساء في الحي أو المدينة بشكل خاص.
ودعا الحضور إلى ضرورة إشراك المرأة الفلسطينية جنباً إلى جنب مع الرجل في مناحِ الحياة المختلفة, وإنصافها في جانب الحقوق, وإعطائها مساحة أكبر لتعبر عن رأيها بكل حرية ولكي تتمكن من الإمساك بزمام المبادرة لتقديم ما هو أفضل تجاه محيطها ومجتمعها التي تعيش فيه.
وتحدث الناشط المجتمعي يوسف سعد عن نشأت البلديات في فلسطين , متسلسلاً بالأحداث حتى يومنا هذا, حيث ذكر أهمية المجالس المحلية في المجتمعات بشكل ومنه إلى المجتمع الفلسطيني ودور هذه المجالس في الحياة اليومية والخدمات التي تقدمها, متطرقاً إلى دور المرأة فيها وأهمية ذلك الدور الذي لا يقتصر على الترشيح والانتخاب فقط, بل ما تحمله المرأة العضو في المجلس من أعباء صناعة القرار والتأثير عليه ليكون في مصلحة أبناء مجتمعها ومصلحة مثيلاتها من النساء الأخريات في المجتمع.
من جانبه ناقش النشاط المجتمعي محمد حمد نظرة المجتمع الفلسطيني بشكل عام والمجتمع الغزي بشكل خاص لعضوية المرأة في المجالس المحلية, حيث رحبت السيدات بهذه العضوية على شرط أن تكون هذه السيدة فاعلة في المجتمع , ولا تقتصر مشاركتها على الحضور فقط ولكن يجب أن تكون في مكانها المناسب لتفعل ما هو مناسب تجاه المرأة في المجتمع بشكل عام وتجاه ما يخص جانب النساء في الحي أو المدينة بشكل خاص.
ودعا الحضور إلى ضرورة إشراك المرأة الفلسطينية جنباً إلى جنب مع الرجل في مناحِ الحياة المختلفة, وإنصافها في جانب الحقوق, وإعطائها مساحة أكبر لتعبر عن رأيها بكل حرية ولكي تتمكن من الإمساك بزمام المبادرة لتقديم ما هو أفضل تجاه محيطها ومجتمعها التي تعيش فيه.