"التحرير الفلسطينية" في قلقيلية تلتقي بأمينها العام في رام الله
نشر بتاريخ: 18/12/2011 ( آخر تحديث: 18/12/2011 الساعة: 18:45 )
رام الله- معا- زار وفد من جبهة التحرير الفلسطينية القيادة المركزية في محافظة قلقيليه اليوم الاحد، أمين عام الجبهة الرفيق علي اسحق عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في مدينة رام الله بحضور المفوض العام للضفة الغربية و قطاع غزة في الجبهة الرفيق الدكتور سعيد أبو عباه.
وأكد المجتمعون في ختام الاجتماع على أهمية استعادة الوحدة الوطنية وإعادة اللحمة لشطري الوطن لمواجهة كافة التحديات والمخاطر التي تواجه شعبنا وتهدد المشروع الوطني الفلسطيني برمته, والتمسك بالثوابت والحقوق الوطنية والحفاظ على مكتسبات شعبنا وتوفير مقومات الصمود وصيانة وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية.
وشدد المجتمعون على أهمية حماية الحريات العامة وصون حقوق الإنسان واحترام سيادة القانون في المجتمع الفلسطيني وتغليب المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني وحشد كل الطاقات والإمكانات في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي الذي يشن حرب شاملة وممنهجة ضد شعبنا مستغلاً في ذلك حالة الانقسام الداخلي الذي تعيشه الساحة الفلسطينية.
وأكد المجتمعون على أن الأوضاع الصعبة التي يعيشها شعبنا من احتلال واستيطان وعدوان متواصل وحصار وانقسام يتطلب من الجميع تحمل مسئؤلياته والارتقاء لمستوى التحديات، ودعوا جماهير شعبنا وقواه السياسية إلى الالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.
وأجمع الحضور في اللقاء على ضرورة توفير عوامل الصمود للشعب الفلسطيني و طالب الحضور المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه الشعب وإجبار الاحتلال على وقف الاستيطان و فك الحصار عن قطاع غزه وإلزامه بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.
وأكد المجتمعون في ختام الاجتماع على أهمية استعادة الوحدة الوطنية وإعادة اللحمة لشطري الوطن لمواجهة كافة التحديات والمخاطر التي تواجه شعبنا وتهدد المشروع الوطني الفلسطيني برمته, والتمسك بالثوابت والحقوق الوطنية والحفاظ على مكتسبات شعبنا وتوفير مقومات الصمود وصيانة وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية.
وشدد المجتمعون على أهمية حماية الحريات العامة وصون حقوق الإنسان واحترام سيادة القانون في المجتمع الفلسطيني وتغليب المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني وحشد كل الطاقات والإمكانات في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي الذي يشن حرب شاملة وممنهجة ضد شعبنا مستغلاً في ذلك حالة الانقسام الداخلي الذي تعيشه الساحة الفلسطينية.
وأكد المجتمعون على أن الأوضاع الصعبة التي يعيشها شعبنا من احتلال واستيطان وعدوان متواصل وحصار وانقسام يتطلب من الجميع تحمل مسئؤلياته والارتقاء لمستوى التحديات، ودعوا جماهير شعبنا وقواه السياسية إلى الالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.
وأجمع الحضور في اللقاء على ضرورة توفير عوامل الصمود للشعب الفلسطيني و طالب الحضور المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه الشعب وإجبار الاحتلال على وقف الاستيطان و فك الحصار عن قطاع غزه وإلزامه بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.