مبعدو كنيسة المهد يستقبلون الاسرى المحررين
نشر بتاريخ: 19/12/2011 ( آخر تحديث: 19/12/2011 الساعة: 10:19 )
غزة- معا- استقبل مبعدو كنيسة المهد في غزة بالأمس الأسرى المحررون في معبر رفح البري والذين افرج عنهم في صفقة "وفاء الاحرار".
وعبر المبعدون عن فرحتهم بالافراج عن الدفعة الثانية من الاسرى واتمام الصفقة، مؤكدين ان الصفقة تعد انجاز وطني كبير، وكسر كافة المحرمات الاسرائيلية والمعايير التي وضعها الاحتلال لعرقلة الافراج عن الاسرى، وقدم المبعدون التهنئه الى ذوي الاسرى الذين افرج عنهم متمنين لهم الحياة الكريمة بين ذويهم.
وطالب المبعدون ان يتم العمل على الافراج عن باقي الاسيرات بالتعاون والتنسيق مع المصريين وبذل كافة الجهود من اجل الافراج عن كافة الاسرى، وخصوصا الذين اعتقلوا قبل اتفاقية اوسلو والذين يصل عددهم الى 104 وما زالوا يعانون من الاسر.
من جهة اخرى أكد المبعدون على ضرورة تفعيل قضية الاسرى ونقلها الى كافة المحافل الدولية ورفع قضايا على الاحتلال الذي ينتهك حقوق الاسرى خصوصا منعهم من زيارة ذويهم منذ عدة اعوام مخالفين بذلك اتفاقية جنيف الخاصة بحقوق الاسرى والمعتقلين.
كما تمنى المبعدون من كنيسة المهد ان تكتمل فرحتهم بالعودة الى ديارهم التي ابعدوا منها منذ 10 أعوام منذ ابعادهم من كنيسة المهد، وان تكتحل عيونهم برؤية ذويهم كما اكتحلت عيون الاسرى المفرج عنهم بالامس برؤية ذويهم.
جدير ذكره ان اسرائيل قام بابعاد 26 مبعدا الى قطاع غزة و13 الى الدول الاوروبية بما عرف بصفقة مبعدي كنيسة المهد بعد حصار كنيسة المهد في العام 2002.
وعبر المبعدون عن فرحتهم بالافراج عن الدفعة الثانية من الاسرى واتمام الصفقة، مؤكدين ان الصفقة تعد انجاز وطني كبير، وكسر كافة المحرمات الاسرائيلية والمعايير التي وضعها الاحتلال لعرقلة الافراج عن الاسرى، وقدم المبعدون التهنئه الى ذوي الاسرى الذين افرج عنهم متمنين لهم الحياة الكريمة بين ذويهم.
وطالب المبعدون ان يتم العمل على الافراج عن باقي الاسيرات بالتعاون والتنسيق مع المصريين وبذل كافة الجهود من اجل الافراج عن كافة الاسرى، وخصوصا الذين اعتقلوا قبل اتفاقية اوسلو والذين يصل عددهم الى 104 وما زالوا يعانون من الاسر.
من جهة اخرى أكد المبعدون على ضرورة تفعيل قضية الاسرى ونقلها الى كافة المحافل الدولية ورفع قضايا على الاحتلال الذي ينتهك حقوق الاسرى خصوصا منعهم من زيارة ذويهم منذ عدة اعوام مخالفين بذلك اتفاقية جنيف الخاصة بحقوق الاسرى والمعتقلين.
كما تمنى المبعدون من كنيسة المهد ان تكتمل فرحتهم بالعودة الى ديارهم التي ابعدوا منها منذ 10 أعوام منذ ابعادهم من كنيسة المهد، وان تكتحل عيونهم برؤية ذويهم كما اكتحلت عيون الاسرى المفرج عنهم بالامس برؤية ذويهم.
جدير ذكره ان اسرائيل قام بابعاد 26 مبعدا الى قطاع غزة و13 الى الدول الاوروبية بما عرف بصفقة مبعدي كنيسة المهد بعد حصار كنيسة المهد في العام 2002.