مجلة "مدى الإعلام" تفتح ملف الفضائيات الفلسطينية
نشر بتاريخ: 20/12/2011 ( آخر تحديث: 20/12/2011 الساعة: 13:56 )
رام الله-معا- صدر اليوم الثلاثاء العدد الرابع من مجلة "مدى الإعلام" المتخصصة في الشؤون الصحفية، التي يصدرها المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى).
وأوضح رئيس تحرير المجلة موسى الريماوي أن العدد الرابع من "مدى الإعلام" تناول في ملف موسع تجربة الفضائيات الفلسطينية من خلال عدة تقارير تسلط الضوء على أسباب فشل بعض التجارب وما تواجهه تجارب قنوات أخرى تعمل وثالثة بصدد الانطلاق من تحديات في ظل ازدحام الفضاء بموجات أكثر من 733 قناة تلفزيونية تبث بالعربية وتتنافس على استقطاب المشاهد العربي والفلسطيني بالطبع.
وأشار الريماوي إلى أن العدد الأخير من "مدى الإعلام" والى جانب فتحه ملف العمل الفضائي الفلسطيني، فانه تناول في أكثر من موضوع الأسلوب الذي عالجت به بعض الفضائيات العربية مقتل القذافي وما أثاره ذلك من تساؤلات مهنية في أوساط إعلامية عديدة وذلك إلى جانب الاستيلاء على مقر نقابة الصحافيين في غزة وما قد يترتب عليه ذلك من تداعيات تمس وحدة الجسم الصحافي الفلسطيني.
وتضمن العدد الرابع من "مدى الإعلام" معالجة مجموعة منوعة من هموم الصحافة والصحافيين وقضاياهم جاءت تحت العناوين التالية: "نقابتان" للصحفيين الفلسطينيين في الضفة وغزة، احتفالات الدم على القنوات العربية، الأستوديو الانفعالي، منقبات في الميدان، تغطية الإعلام الفلسطيني صفقة الأسرى، المشاهد لا يرى شاشات لا تراه، تجارب الفلسطينيين المتعثرة في الفضاء، الفضائيات العربية، ضخامة العدد وضمور المضمون، هنا حيفا، الصحافة الاستقصائية..أسباب الغياب، تحرير الإعلان من المعايير، من يحمي الصحفي ممن يكتب عنهم، تأثير الإعلام في الحد من العنف المجتمعي، الإعلام الليبي بعد حقبة العقيد، قراءة في كتاب وسائط الإعلام بين الكبت وحرية التعبير، نجاح فلسطيني في ثورات العرب هذا إلى جانب مجموعة من الأخبار والتقارير الإخبارية التي تتناول قضايا حقوقية وإعلامية محلية وعربية ودولية مختلفة عوضا عن أن غلافها الأخير خصص للحملة التي أطلقها مركز "مدى" من اجل إعادة توزيع وطباعة الصحف الفلسطينية الممنوعة في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.
تجدر الإشارة إلى أن مجلة مدى "الإعلام" تتألف من 50 صفحة وتطبع 5 آلاف نسخة يتم توزيعها على الصحفيين والمؤسسات الإعلامية والمهتمين في كل من الضفة والقطاع.
وأوضح رئيس تحرير المجلة موسى الريماوي أن العدد الرابع من "مدى الإعلام" تناول في ملف موسع تجربة الفضائيات الفلسطينية من خلال عدة تقارير تسلط الضوء على أسباب فشل بعض التجارب وما تواجهه تجارب قنوات أخرى تعمل وثالثة بصدد الانطلاق من تحديات في ظل ازدحام الفضاء بموجات أكثر من 733 قناة تلفزيونية تبث بالعربية وتتنافس على استقطاب المشاهد العربي والفلسطيني بالطبع.
وأشار الريماوي إلى أن العدد الأخير من "مدى الإعلام" والى جانب فتحه ملف العمل الفضائي الفلسطيني، فانه تناول في أكثر من موضوع الأسلوب الذي عالجت به بعض الفضائيات العربية مقتل القذافي وما أثاره ذلك من تساؤلات مهنية في أوساط إعلامية عديدة وذلك إلى جانب الاستيلاء على مقر نقابة الصحافيين في غزة وما قد يترتب عليه ذلك من تداعيات تمس وحدة الجسم الصحافي الفلسطيني.
وتضمن العدد الرابع من "مدى الإعلام" معالجة مجموعة منوعة من هموم الصحافة والصحافيين وقضاياهم جاءت تحت العناوين التالية: "نقابتان" للصحفيين الفلسطينيين في الضفة وغزة، احتفالات الدم على القنوات العربية، الأستوديو الانفعالي، منقبات في الميدان، تغطية الإعلام الفلسطيني صفقة الأسرى، المشاهد لا يرى شاشات لا تراه، تجارب الفلسطينيين المتعثرة في الفضاء، الفضائيات العربية، ضخامة العدد وضمور المضمون، هنا حيفا، الصحافة الاستقصائية..أسباب الغياب، تحرير الإعلان من المعايير، من يحمي الصحفي ممن يكتب عنهم، تأثير الإعلام في الحد من العنف المجتمعي، الإعلام الليبي بعد حقبة العقيد، قراءة في كتاب وسائط الإعلام بين الكبت وحرية التعبير، نجاح فلسطيني في ثورات العرب هذا إلى جانب مجموعة من الأخبار والتقارير الإخبارية التي تتناول قضايا حقوقية وإعلامية محلية وعربية ودولية مختلفة عوضا عن أن غلافها الأخير خصص للحملة التي أطلقها مركز "مدى" من اجل إعادة توزيع وطباعة الصحف الفلسطينية الممنوعة في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.
تجدر الإشارة إلى أن مجلة مدى "الإعلام" تتألف من 50 صفحة وتطبع 5 آلاف نسخة يتم توزيعها على الصحفيين والمؤسسات الإعلامية والمهتمين في كل من الضفة والقطاع.