جبهة التحرير العربية تستنكر اعتداء المستوطنين على مسجد الصحابة
نشر بتاريخ: 20/12/2011 ( آخر تحديث: 20/12/2011 الساعة: 13:12 )
رام الله-معا- استنكرت جبهة التحرير العربية، اليوم ، اقدام المستوطنين على الاعتداء على مسجد الصحابة في بلدة بني نعيم بمحافظة الخليل.
وقالت الجبهة ان قيام المستوطنين بكتابة شعارات تسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم واخرى تهدد الفلسطينيين بدفع الثمن انما يأتي في إطار العنصرية والارهاب التي تمارسها سلطات الاحتلال والمستوطنين على المواطن والمقدسات الفلسطينية.
كما حذرت الجبهة من اقدام المستوطنين على تنفيذ مزيد من الاعتداءات على الشعب الفلسطيني ومقدساته ، بعد اقدام المستوطنين على احراق العديد من المساجد في كل من قصرة قضاء نابلس ، واحراقهم لمسجد عكاشة في القدس، واحراق مسجدي ياسوف والمغير .
وشددت الجبهة على ضرورة استمرار المقاومة الشعبية التي تتصدى لاطماع المستوطنين وسلطات الاحتلال في الاستيلاء على الارض الفلسطينية لصالح المستوطنات والجدار، كما اشادت باللجان الشعبية التي تشكلت في بعض القرى والبلدات الفلسطينية لحمايتها من هجمات المستوطنين.
واعتبرت الجبهة اعتداءات المستوطنين على دور العبادة بانه يأتي في اطار الحد من حريات الشعب الفلسطيني وخاصة حرية العبادة، مستنكرة المشروع الذي قدم للكنيست الاسرائيلي والذي يحظر استخدام مكبرات الصوت في المساجد في الاراضي المحتلة عام 48 وتحت حجج واهية تتنافى مع القوانين والشرائع السماوية.
وقالت الجبهة ان قيام المستوطنين بكتابة شعارات تسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم واخرى تهدد الفلسطينيين بدفع الثمن انما يأتي في إطار العنصرية والارهاب التي تمارسها سلطات الاحتلال والمستوطنين على المواطن والمقدسات الفلسطينية.
كما حذرت الجبهة من اقدام المستوطنين على تنفيذ مزيد من الاعتداءات على الشعب الفلسطيني ومقدساته ، بعد اقدام المستوطنين على احراق العديد من المساجد في كل من قصرة قضاء نابلس ، واحراقهم لمسجد عكاشة في القدس، واحراق مسجدي ياسوف والمغير .
وشددت الجبهة على ضرورة استمرار المقاومة الشعبية التي تتصدى لاطماع المستوطنين وسلطات الاحتلال في الاستيلاء على الارض الفلسطينية لصالح المستوطنات والجدار، كما اشادت باللجان الشعبية التي تشكلت في بعض القرى والبلدات الفلسطينية لحمايتها من هجمات المستوطنين.
واعتبرت الجبهة اعتداءات المستوطنين على دور العبادة بانه يأتي في اطار الحد من حريات الشعب الفلسطيني وخاصة حرية العبادة، مستنكرة المشروع الذي قدم للكنيست الاسرائيلي والذي يحظر استخدام مكبرات الصوت في المساجد في الاراضي المحتلة عام 48 وتحت حجج واهية تتنافى مع القوانين والشرائع السماوية.