جامعة الخليل تشارك في ورشة تدريبية حول تطوير تعليم اللغة الانجليزية
نشر بتاريخ: 21/12/2011 ( آخر تحديث: 21/12/2011 الساعة: 19:05 )
الخليل- معا- شارك رئيس قسم اللغة الانجليزية الدكتور محمد فراح والدكتور رياض زاهدة من جامعة الخليل في ورشة العمل التدريبية التي عقدت في جامعة النجاح الوطنية وبالشراكة مع كل من جامعة الخليل وجامعة القدس وجامعة كانتربيري في بريطانيا، وذلك فيما يسمى مشروع Language Art.
"تطوير تعليم اللغة الانجليزية" وكان موضوع الورشة هو "التغيير والتجديد التربوي والبنائية الاجتماعية في التعليم"، وهذه الورشة من ضمن سلسلة ورشات قادمة مواضيعها، تعليم اللغة الانجليزية كلغة أجنبية، توجهات حديثة في القياس والتقويم، واستخدام تكنولوجيا التعليم.
قام بالتدريب على مدار ايام الورشة كل من الخبيرين ريتشارد كولن رئيس قسم اللغة الانجليزية في جامعة كانتربري وتوني موهان من جامعة كانتربري في بريطانيا.
وقد كان من أهداف ورشة العمل التدريبية التطرق إلى أهمية التغيير التربوي في تعليم اللغة الانجليزية بما يتواءم مع حاجة المجتمع والمدارس والمؤسسات ذات العلاقة وأهمية أن تعمل الجامعات بشكل مشترك على آلية واحدة من حيث البرامج ووصف المساقات وخطط المساقات لبرنامج أساليب تدريس اللغة الانجليزية وذلك للنهوض بطلبة الجامعات بعيدا عن الحفظ، والتركيز على تحفيز التفكير الإبداعي والناقد من خلال مواضيع ممتعة للطلبة وذات علاقة بحياتهم.
وقد تم خلال الورشة وعلى مدار أيامها تقديم مادة علمية غنية جدا وتم تطبيقها من خلال أمثلة عملية لاقت استحسان جميع المتدربين وأثارت اعجابهم.
"تطوير تعليم اللغة الانجليزية" وكان موضوع الورشة هو "التغيير والتجديد التربوي والبنائية الاجتماعية في التعليم"، وهذه الورشة من ضمن سلسلة ورشات قادمة مواضيعها، تعليم اللغة الانجليزية كلغة أجنبية، توجهات حديثة في القياس والتقويم، واستخدام تكنولوجيا التعليم.
قام بالتدريب على مدار ايام الورشة كل من الخبيرين ريتشارد كولن رئيس قسم اللغة الانجليزية في جامعة كانتربري وتوني موهان من جامعة كانتربري في بريطانيا.
وقد كان من أهداف ورشة العمل التدريبية التطرق إلى أهمية التغيير التربوي في تعليم اللغة الانجليزية بما يتواءم مع حاجة المجتمع والمدارس والمؤسسات ذات العلاقة وأهمية أن تعمل الجامعات بشكل مشترك على آلية واحدة من حيث البرامج ووصف المساقات وخطط المساقات لبرنامج أساليب تدريس اللغة الانجليزية وذلك للنهوض بطلبة الجامعات بعيدا عن الحفظ، والتركيز على تحفيز التفكير الإبداعي والناقد من خلال مواضيع ممتعة للطلبة وذات علاقة بحياتهم.
وقد تم خلال الورشة وعلى مدار أيامها تقديم مادة علمية غنية جدا وتم تطبيقها من خلال أمثلة عملية لاقت استحسان جميع المتدربين وأثارت اعجابهم.