الشعبية تؤكد رفضها لسياسة التعينات البلدية وتطالب باجراء انتخابات
نشر بتاريخ: 21/12/2011 ( آخر تحديث: 21/12/2011 الساعة: 22:00 )
قلقيلية- معا- اكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين انها لم تشارك في لجنة بلدية قلقيلية التي جرى التوافق عليها مؤخرا.
وقالت الجبهة في بيان لها "ان الجبهة تدرك حجم المشكلات والمعاناة والتهميش التي تعيشها مدينة قلقيلية في مجالات التنمية والتطوير والاصلاح على مدار السنوات السابقة والذي أصبح يشكل معيقا حيث بات السؤال المطروح الان ما هو الحل ؟".
واوضح البيان ان سياسة التعيين والتي بدات تظهر في الاونة الاخيرة انما تحمل في جوهرها قتل لروح الديمقراطية والعملية الانتخابية كحق فردي مشروع لكل مواطن كفله له القانون, وهي تضرب بعمق المفهوم الشامل للديمقراطية نهجا وممارسة, وعليه فان أية إجراءات تتعارض مع العملية الديمقراطية الحقيقية تعتبر تاخرا وتراجعا وخطوة للخلف في عملية النضال الديمقراطي والعمل الجاد الهادف الى بناء مؤسسات الوطن.
واكد البيان على ان الجبهة الشعبية ترى أن الحل الجذري للتنمية والتطوير والديمقراطية من اجل نمو واقع المجتمع لا يأتي الا من خلال الذهاب المباشر إلى صندوق الاقتراع ولا يأتي من خلال الحلول المجزوءة والترقيعية التي أثبتت فشلها وعدم نجاعتها في الاستجابة لمطالب وحقوق الناس في الديمقراطية والتنمية.
واعلنت الجبهة في بيانها انها لن نشارك او نكون جزءا في حالة التعيين الحالية مع مضيه في الدفاع عن حق المواطنين في اختيار ممثليهم من خلال الانتخابات الديموقراطية الحرة والنزيهة.
وقالت الجبهة في بيان لها "ان الجبهة تدرك حجم المشكلات والمعاناة والتهميش التي تعيشها مدينة قلقيلية في مجالات التنمية والتطوير والاصلاح على مدار السنوات السابقة والذي أصبح يشكل معيقا حيث بات السؤال المطروح الان ما هو الحل ؟".
واوضح البيان ان سياسة التعيين والتي بدات تظهر في الاونة الاخيرة انما تحمل في جوهرها قتل لروح الديمقراطية والعملية الانتخابية كحق فردي مشروع لكل مواطن كفله له القانون, وهي تضرب بعمق المفهوم الشامل للديمقراطية نهجا وممارسة, وعليه فان أية إجراءات تتعارض مع العملية الديمقراطية الحقيقية تعتبر تاخرا وتراجعا وخطوة للخلف في عملية النضال الديمقراطي والعمل الجاد الهادف الى بناء مؤسسات الوطن.
واكد البيان على ان الجبهة الشعبية ترى أن الحل الجذري للتنمية والتطوير والديمقراطية من اجل نمو واقع المجتمع لا يأتي الا من خلال الذهاب المباشر إلى صندوق الاقتراع ولا يأتي من خلال الحلول المجزوءة والترقيعية التي أثبتت فشلها وعدم نجاعتها في الاستجابة لمطالب وحقوق الناس في الديمقراطية والتنمية.
واعلنت الجبهة في بيانها انها لن نشارك او نكون جزءا في حالة التعيين الحالية مع مضيه في الدفاع عن حق المواطنين في اختيار ممثليهم من خلال الانتخابات الديموقراطية الحرة والنزيهة.