غنام: تعلن عن بدء انشاء مدرسة فرنسية في المحافظة
نشر بتاريخ: 22/12/2011 ( آخر تحديث: 22/12/2011 الساعة: 17:28 )
رام الله- معا- اعلنت محافظ رام الله والبيرة الدكتورة ليلى غنام اليوم الخميس، بحضور القنصل الفرنسي العام فريدريك ديزانيوعن بدء انشاء مدرسة فرنسية لتعليم الطلاب الفلسطينيين باللغة الفرنسية في المحافظة.
كما وأشادت غنام بالدور الكبير الذي تلعبه فرنسا في الاحتضان السياسي والاقتصادي والمادي لشعبنا، حيث عبرت عن سعادتها وشكرها لفرنسا حكومة وشعباً على المواقف التاريخية والوطنية تجاه الشعب الفلسطيني منها احتضان الشهيد الخالد ياسر عرفات كما وكانت فرنسا شريكة وحاضرة في لحظات الفرح لرفع العلم الفلسطيني في اليونسكو وان هذه الخطوة هي مقدمة لرفعه على العديد من المنظمات الدولية وتتويجه في مجلس الامن.
|158921|واطلعت غنام فريدريك على معاناة الشعب الفلسطيني من وجود بؤر استيطانية في قلب المدن الفلسطينية مقامة على اراضِ المزارعين، حيث يقطنها المستوطنين المتطرفين الذين يعتدون بشكل يومي على المواطنين ويحدثون تدميرا وتخريبا لممتلكاتهم حتى الاماكن الدينية لم تسلم منهم حيث يحرقون المساجد والمنازل والسيارات التي يعتاش من وراءها المواطن الفلسطيني البسيط بهدف التهجير، على مرأى ومسمع من جنود الاحتلال.
من جانبه، اكد فريدريك ان لهم حضور ثقافي واجتماعي وتعليمي في محافظة رام الله والبيرة وعليه تود فرنسا انشاء مدرسة فرنسية بمنهاج فرنسي في المحافظة لتعليم الطلاب الفلسطينيين باللغة الفرنسية.
وادان القنصل الفرنسي العام السيد فريدريك ممارسات الاحتلال من انتهاكات للجيش الاسرائيلي وللمستوطنيين وان الفرنسيين قلقين مما يحدث على الساحة الفلسطينية آخرها استشهاد الشاب مصطفى التميمي.
كما وأشادت غنام بالدور الكبير الذي تلعبه فرنسا في الاحتضان السياسي والاقتصادي والمادي لشعبنا، حيث عبرت عن سعادتها وشكرها لفرنسا حكومة وشعباً على المواقف التاريخية والوطنية تجاه الشعب الفلسطيني منها احتضان الشهيد الخالد ياسر عرفات كما وكانت فرنسا شريكة وحاضرة في لحظات الفرح لرفع العلم الفلسطيني في اليونسكو وان هذه الخطوة هي مقدمة لرفعه على العديد من المنظمات الدولية وتتويجه في مجلس الامن.
|158921|واطلعت غنام فريدريك على معاناة الشعب الفلسطيني من وجود بؤر استيطانية في قلب المدن الفلسطينية مقامة على اراضِ المزارعين، حيث يقطنها المستوطنين المتطرفين الذين يعتدون بشكل يومي على المواطنين ويحدثون تدميرا وتخريبا لممتلكاتهم حتى الاماكن الدينية لم تسلم منهم حيث يحرقون المساجد والمنازل والسيارات التي يعتاش من وراءها المواطن الفلسطيني البسيط بهدف التهجير، على مرأى ومسمع من جنود الاحتلال.
من جانبه، اكد فريدريك ان لهم حضور ثقافي واجتماعي وتعليمي في محافظة رام الله والبيرة وعليه تود فرنسا انشاء مدرسة فرنسية بمنهاج فرنسي في المحافظة لتعليم الطلاب الفلسطينيين باللغة الفرنسية.
وادان القنصل الفرنسي العام السيد فريدريك ممارسات الاحتلال من انتهاكات للجيش الاسرائيلي وللمستوطنيين وان الفرنسيين قلقين مما يحدث على الساحة الفلسطينية آخرها استشهاد الشاب مصطفى التميمي.