جمعية المراة المبدعة تنظم ورشة عمل حول المشاركة السياسية للمراة
نشر بتاريخ: 24/12/2011 ( آخر تحديث: 24/12/2011 الساعة: 15:51 )
غزة-معا- عقدت جمعية المرأة المبدعة, ورشة عمل بعنوان " المشاركة السياسية للمرأة الفلسطينية" برعاية مجموعة الاتصالات الفلسطينية.
جاء ذلك بحضور واسع من الطلاب ومتطوعي الجمعية, حيث تحدثت فيها الدكتورة مريم أبو دقة عن ضرورة التنشئة المجتمعية للنساء والرجال في دعم دور فعال لمشاركة المرأة السياسية في المجتمع.
وأكدت عن أن تفكيك ذكورية المجتمع، تتطلب قوانين عصرية وتنشئة سليمة تقوم على الاعتراف بحق المرأة المساوي لحق الرجل في إدارة الحياة العامة في المجتمع، ونص على ذلك القانون الأساسي "الدستور الفلسطيني" في المادة "26" ان ضرورة تشكيل النقابات والنوادي والجمعيات : وان ترتكز المشاركة السياسية على أمرين وهما الانتخابات والحق في تقلد الوظائف العامة وأيضا نص القانون الدولي على مشاركة المرأة في السياسة.
وأشار بسام الأقرع إلى أن هناك أنظمة تحد من تصويت المرأة في الانتخابات وان تتقلد الوظائف العامة في حين يوجد هناك عدة دول تمنع المرأة من تقلد الوظائف العامة.
وأضاف الاقرع بأن المشاركة السياسية وسيلة لتحقيق الهدف وهي من اهم ركائز التنمية في المجتمع ، لايمكن ان يكون هناك مشاركة في غياب الاعلام والمؤسسات الرسمية، المرأة الوحيدة التي تجبر المجتمع في المشاركة السياسية لان الحقوق بشكل عام تنتزع وليست منحة من احد، على الرغم من وجود اتفاقيات تكفل للمرأة المشاركة ومساواتها بالرجل.
وفي نهاية الورشة تم فتح باب الحوار والنقاش بين المشاركات والمحاضرين عن حقوق المرأة في المشاركة السياسية.
جاء ذلك بحضور واسع من الطلاب ومتطوعي الجمعية, حيث تحدثت فيها الدكتورة مريم أبو دقة عن ضرورة التنشئة المجتمعية للنساء والرجال في دعم دور فعال لمشاركة المرأة السياسية في المجتمع.
وأكدت عن أن تفكيك ذكورية المجتمع، تتطلب قوانين عصرية وتنشئة سليمة تقوم على الاعتراف بحق المرأة المساوي لحق الرجل في إدارة الحياة العامة في المجتمع، ونص على ذلك القانون الأساسي "الدستور الفلسطيني" في المادة "26" ان ضرورة تشكيل النقابات والنوادي والجمعيات : وان ترتكز المشاركة السياسية على أمرين وهما الانتخابات والحق في تقلد الوظائف العامة وأيضا نص القانون الدولي على مشاركة المرأة في السياسة.
وأشار بسام الأقرع إلى أن هناك أنظمة تحد من تصويت المرأة في الانتخابات وان تتقلد الوظائف العامة في حين يوجد هناك عدة دول تمنع المرأة من تقلد الوظائف العامة.
وأضاف الاقرع بأن المشاركة السياسية وسيلة لتحقيق الهدف وهي من اهم ركائز التنمية في المجتمع ، لايمكن ان يكون هناك مشاركة في غياب الاعلام والمؤسسات الرسمية، المرأة الوحيدة التي تجبر المجتمع في المشاركة السياسية لان الحقوق بشكل عام تنتزع وليست منحة من احد، على الرغم من وجود اتفاقيات تكفل للمرأة المشاركة ومساواتها بالرجل.
وفي نهاية الورشة تم فتح باب الحوار والنقاش بين المشاركات والمحاضرين عن حقوق المرأة في المشاركة السياسية.