بلدة الزبابدة تستعد لاستقبال عيد الميلاد المجيد
نشر بتاريخ: 24/12/2011 ( آخر تحديث: 24/12/2011 الساعة: 17:36 )
جنين- تقرير معا- لبست بلدة الزبابدة جنوب شرق جنين حلتها القشيبة وأكملت استعداداتها لاستقبال عيد الميلاد المجيد والذي يصادف يوم غد حيث رفعت أضواء الزينة في الشوارع الرئيسية واكتست اغلب المحال التجارية باللون الأحمر بزي سنتاكلوز فيما أقيمت الزينة والمغارات في كل الكنائس.
يقول رئيس بلدية الزبابدة فكتور خضر اسعيد أن الزبابدة اليوم هي على أتم الاستعداد لاستقبال عيد الميلاد المجيد حيث أكملت كافة الفعاليات في البلدة استعداداتها لاستقبال يوم العيد فكل من يتجول في البلدة وخاصة في ساعات الليل يرى الإضاءة الملونة المختلفة الموجودة في الطرقات والشوارع الرئيسية وفي ساحات الكنائس وترى الفرحة في وجوه الأهالي فهي فرصة للقاء الأهل والأحبة والتجمع تحت سقف واحد حيث يوجد من أبناء البلدة العشرات ممن يسكنون في مناطق الجنوب والوسط مثل بيت لحم ورام الله وفي مثل هذه المناسبات تراهم ينتهزون الفرصة للعودة إلى البلدة ولرؤية ذويهم وزيارة أصدقائهم.
ويتابع اسعيد ان ذروة الاحتفالات ستكون بعيد منتصف ليل السبت الأحد بمسيرة كشفية ومرافقة أهالي البلدة تجوب الشوارع الرئيسية بعد قداس الليل وسط الترانيم الدينية ومن ثم التوجه لمتابعة قداس منتصف الليل من كنيسة المهد أو من الفاتيكان.
وكانت العديد من الفعاليات قد سبقت استقبال عيد الميلاد أحيتها المؤسسات المختلفة في البلدة فمنها أيام ترفيهية للأطفال بمشاركة عدد من الفرق المسرحية أو جوقات دينية لإحياء أمسيات دينية أو أمسيات فنية إضافة إلى البازارات الميلادية السنوية والتي تستقبل المواطنين منذ بداية شهر كانون أول.
وتقام في ليلة العيد ويوم العيد القداديس والصلوات الاحتفالية بمشاركة أبناء البلدة جميعا حيث تشهد الكنائس إقبالا منقطع النظير من قبل المواطنين للمشاركة في الاحتفالات الدينية المختلفة في الكنائس كافة.
يقول رئيس بلدية الزبابدة فكتور خضر اسعيد أن الزبابدة اليوم هي على أتم الاستعداد لاستقبال عيد الميلاد المجيد حيث أكملت كافة الفعاليات في البلدة استعداداتها لاستقبال يوم العيد فكل من يتجول في البلدة وخاصة في ساعات الليل يرى الإضاءة الملونة المختلفة الموجودة في الطرقات والشوارع الرئيسية وفي ساحات الكنائس وترى الفرحة في وجوه الأهالي فهي فرصة للقاء الأهل والأحبة والتجمع تحت سقف واحد حيث يوجد من أبناء البلدة العشرات ممن يسكنون في مناطق الجنوب والوسط مثل بيت لحم ورام الله وفي مثل هذه المناسبات تراهم ينتهزون الفرصة للعودة إلى البلدة ولرؤية ذويهم وزيارة أصدقائهم.
ويتابع اسعيد ان ذروة الاحتفالات ستكون بعيد منتصف ليل السبت الأحد بمسيرة كشفية ومرافقة أهالي البلدة تجوب الشوارع الرئيسية بعد قداس الليل وسط الترانيم الدينية ومن ثم التوجه لمتابعة قداس منتصف الليل من كنيسة المهد أو من الفاتيكان.
وكانت العديد من الفعاليات قد سبقت استقبال عيد الميلاد أحيتها المؤسسات المختلفة في البلدة فمنها أيام ترفيهية للأطفال بمشاركة عدد من الفرق المسرحية أو جوقات دينية لإحياء أمسيات دينية أو أمسيات فنية إضافة إلى البازارات الميلادية السنوية والتي تستقبل المواطنين منذ بداية شهر كانون أول.
وتقام في ليلة العيد ويوم العيد القداديس والصلوات الاحتفالية بمشاركة أبناء البلدة جميعا حيث تشهد الكنائس إقبالا منقطع النظير من قبل المواطنين للمشاركة في الاحتفالات الدينية المختلفة في الكنائس كافة.