الهلال الأحمر تقدم خدماتها للمواطنين والمصلين خلال أعياد الميلاد
نشر بتاريخ: 25/12/2011 ( آخر تحديث: 25/12/2011 الساعة: 15:32 )
بيت لحم- معا- قدمت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني خدماتها للمصلين والمحتفلين بعيد الميلاد المجيد في مدينة بيت لحم، ونشرت العديد من طواقمها ومتطوعيها بالقرب من كنيسة المهد وسط المدينة وفي الطرق المؤدية إليها.
وقدمت طواقم الجمعية ومتطوعيها الخدمات الطبية لما يزيد عن خمسين حالة في ساحة المهد والممرات المؤدية إليها، كما وعالجت أكثر من عشرين حالة خلال القداس وما بعده في داخل الكنيسة ومداخلها.
وانتشر ما يزيد عن خمسة وستين متطوعا ومتطوعة بدءاً من صباح يوم السبت حتى فجر الأحد بعد انتهاء القداس الذي شارك فيه الرئيس محمود عباس، والبطريرك فؤاد طوال، وحشد من كبار المسؤولين والضيوف.
وقسمت الجمعية متطوعيها إلى مجموعات، أولى داخل كنيسة المهد، وأخرى داخل كنيسة القديسة كاثرين الرعوية، وثالثة في الطريق من ساحة المهد إلى دوار المنارة وشارع النجمة وصولا إلى دوار العَمل.
وقدم متطوعو الجمعية الخدمات الاسعافية والإنسانية للمواطنين، والحالات المرضية كأمراض السكري والضغط والاختناق نتيجة الاكتظاظ والازدحام، وتعاملت مع الحالات وفق طريقتين، بعض الحالات كانت تعالج ميدانيا من قبل متطوعين ممرضين، وبعض الحالات الأخرى كانت تنقل إلى العيادة التي وفرتها الجمعية في ساحة المهد.
ووفرت الجمعية ست سيارات إسعاف، تواجدت في ساحة المهد بالقرب من العيادة الطبية التي وفرتها الجمعية مجهزة بأحدث الأجهزة والطواقم الطبية من أطباء وممرضين، وفي الساحات الرئيسية، إلى جانب مرافقة سيارات الإسعاف لمواكب كبار الضيوف.
وقدمت طواقم الجمعية ومتطوعيها الخدمات الطبية لما يزيد عن خمسين حالة في ساحة المهد والممرات المؤدية إليها، كما وعالجت أكثر من عشرين حالة خلال القداس وما بعده في داخل الكنيسة ومداخلها.
وانتشر ما يزيد عن خمسة وستين متطوعا ومتطوعة بدءاً من صباح يوم السبت حتى فجر الأحد بعد انتهاء القداس الذي شارك فيه الرئيس محمود عباس، والبطريرك فؤاد طوال، وحشد من كبار المسؤولين والضيوف.
وقسمت الجمعية متطوعيها إلى مجموعات، أولى داخل كنيسة المهد، وأخرى داخل كنيسة القديسة كاثرين الرعوية، وثالثة في الطريق من ساحة المهد إلى دوار المنارة وشارع النجمة وصولا إلى دوار العَمل.
وقدم متطوعو الجمعية الخدمات الاسعافية والإنسانية للمواطنين، والحالات المرضية كأمراض السكري والضغط والاختناق نتيجة الاكتظاظ والازدحام، وتعاملت مع الحالات وفق طريقتين، بعض الحالات كانت تعالج ميدانيا من قبل متطوعين ممرضين، وبعض الحالات الأخرى كانت تنقل إلى العيادة التي وفرتها الجمعية في ساحة المهد.
ووفرت الجمعية ست سيارات إسعاف، تواجدت في ساحة المهد بالقرب من العيادة الطبية التي وفرتها الجمعية مجهزة بأحدث الأجهزة والطواقم الطبية من أطباء وممرضين، وفي الساحات الرئيسية، إلى جانب مرافقة سيارات الإسعاف لمواكب كبار الضيوف.