زراعة رام الله تطلق فعاليات مشروع "فلسطين خضراء" للعام الثالث
نشر بتاريخ: 26/12/2011 ( آخر تحديث: 26/12/2011 الساعة: 11:30 )
رام الله - معا - أعلنت مديرية زراعة رام الله والبيرة عن انطلاق فعاليات مشروع "فلسطين خضراء" للعام الثالث على التوالي في المحافظة بتمويل من وزارة المالية، ويهدف هذا المشروع لزيادة الرقعة الخضراء من خلال زراعة الأراضي الصالحة للزراعة بالأشجار المثمرة.
ودعت المديرية المزارعيين الراغبين بالحصول على الأشتال المثمرة لزراعتها في أراضيهم الى التوجة لمقر المديرية لتسجيل احتياجاتهم من الأشتال ودفع مساهمتهم وهي مساهمة رمزية.
وأكدت المديرية أن هذا المشروع يستهدف كافة قرى المحافظة مع اعطاء الأولوية للأراضي المتضررة من الاعتداءات الاسرائيلية وكذلك المحاذية للجدار والمستوطنات، ويستمر التسجيل بالمشروع حتى انتهاء الأشتال المخصصة لمحافظة رام الله والبيرة وهي حوالي 63000 شتلة من الزيتون والتين واللوزيات والعنب والحمضيات، علماً أن أشتال الحمضيات مخصصة للمزارعيين القريبة أراضيهم من عيون المياه (الينابيع).
ومن ناحية أخرى اكدت المديرية استمرار مشروع توزيع أشتال الزينة والحرجية على المؤسسات الحكومية والأهلية والمجالس القروية والمدارس لزراعتها في الشوارع والأماكن العامة حيث يبلغ عدد الأشتال المخصصة للمحافظة حوالي40.000 شتلة.
ودعت المديرية المواطنين والمزارعين الى ضرورة الاهتمام والعناية بهذه الأشتال سواءً المثمرة أو الحرجية وخصوصاً ريها وذلك لضمان نجاحها.
ودعت المديرية المزارعيين الراغبين بالحصول على الأشتال المثمرة لزراعتها في أراضيهم الى التوجة لمقر المديرية لتسجيل احتياجاتهم من الأشتال ودفع مساهمتهم وهي مساهمة رمزية.
وأكدت المديرية أن هذا المشروع يستهدف كافة قرى المحافظة مع اعطاء الأولوية للأراضي المتضررة من الاعتداءات الاسرائيلية وكذلك المحاذية للجدار والمستوطنات، ويستمر التسجيل بالمشروع حتى انتهاء الأشتال المخصصة لمحافظة رام الله والبيرة وهي حوالي 63000 شتلة من الزيتون والتين واللوزيات والعنب والحمضيات، علماً أن أشتال الحمضيات مخصصة للمزارعيين القريبة أراضيهم من عيون المياه (الينابيع).
ومن ناحية أخرى اكدت المديرية استمرار مشروع توزيع أشتال الزينة والحرجية على المؤسسات الحكومية والأهلية والمجالس القروية والمدارس لزراعتها في الشوارع والأماكن العامة حيث يبلغ عدد الأشتال المخصصة للمحافظة حوالي40.000 شتلة.
ودعت المديرية المواطنين والمزارعين الى ضرورة الاهتمام والعناية بهذه الأشتال سواءً المثمرة أو الحرجية وخصوصاً ريها وذلك لضمان نجاحها.