عرض مجموعة أفلام في الجامعة العربية الأمريكية ضمن مهرجان شاشات
نشر بتاريخ: 22/11/2006 ( آخر تحديث: 22/11/2006 الساعة: 12:32 )
جنين- معا- عرضت دائرة العلاقات الدولية والعامة في الجامعة العربية الأمريكية وبالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة مجموعة أفلام ضمن مهرجان شاشات لسينما المرأة الثاني في فلسطين بحضور عدد كبير من طلبة الجامعة.
وأقيم العرض الأول لفيلم بعنوان "صيف 85" للمخرجة روان الفقيه والفيلم عبارة عن رحلة في ذاكرة طفلة لاسترجاع طفولة قضتها في بيت مع جدتها بصحبة ابنة خالها الأميركية الجنسية، كان صاحب البيت قد هدمه خوفا من تهديدات المروحيات وطائرات ألـ "F16" الإسرائيلية، تلك الطائرات التي كانت تحلق في سماء رام الله لتستهدف البيوت المهجورة التي يلجأ إليها عناصر الأجهزة الأمنية الفلسطينية.
والعرض الثاني كان لفيلم يحمل عنوان "شرق لـ غرب" للمخرجة إيناس المظفر يتناول قصة عائلة إيناس التي عانت من التهجير في البداية في عام 48 وفي المرة الثانية عندما اضطرت عائلتها للنزوح خوفاً من أن تقع في الجهة الخاطئة من جدار الفصل العنصري.
فيمان كان الفيلم الثالث للمخرجة ليانا صالح بعنوان كرة وعلبة ألوان الذي يتناول قصة ثلاثة أطفال استيقظوا من نومهم، ارتدوا أحلامهم وساروا في الحياة، يتكئون عليها تارة ويخلعونها تارة أخرى. يلعبون، يعملون، ويركضون. يتسللون بين الحلم والحقيقة، يبحثون عن لون للحياة، عن سماء عند المساء، وملعب أخضر، وحين يقرر أحدهم التمرد على انهزامية الحلم داخله وداخل أصدقائه، يتمرد عليه الواقع ويسرقه من أحضان حلمه، حلمٌ كسى الحياة ألوانا.
واختتمت العروض بفيلم يحمل عنوان "باندوليرو بيت لحم" للمخرجة لاريسا صنصور يتحدث عن قصة المخرجة عندما تعود من الغربة إلى بلدتها الأصلية بيت لحم لتجد أن جدار الفصل العنصري قد جزأها ويمنعها من زيارة أهلها وصديقاتها.
وأقيم العرض الأول لفيلم بعنوان "صيف 85" للمخرجة روان الفقيه والفيلم عبارة عن رحلة في ذاكرة طفلة لاسترجاع طفولة قضتها في بيت مع جدتها بصحبة ابنة خالها الأميركية الجنسية، كان صاحب البيت قد هدمه خوفا من تهديدات المروحيات وطائرات ألـ "F16" الإسرائيلية، تلك الطائرات التي كانت تحلق في سماء رام الله لتستهدف البيوت المهجورة التي يلجأ إليها عناصر الأجهزة الأمنية الفلسطينية.
والعرض الثاني كان لفيلم يحمل عنوان "شرق لـ غرب" للمخرجة إيناس المظفر يتناول قصة عائلة إيناس التي عانت من التهجير في البداية في عام 48 وفي المرة الثانية عندما اضطرت عائلتها للنزوح خوفاً من أن تقع في الجهة الخاطئة من جدار الفصل العنصري.
فيمان كان الفيلم الثالث للمخرجة ليانا صالح بعنوان كرة وعلبة ألوان الذي يتناول قصة ثلاثة أطفال استيقظوا من نومهم، ارتدوا أحلامهم وساروا في الحياة، يتكئون عليها تارة ويخلعونها تارة أخرى. يلعبون، يعملون، ويركضون. يتسللون بين الحلم والحقيقة، يبحثون عن لون للحياة، عن سماء عند المساء، وملعب أخضر، وحين يقرر أحدهم التمرد على انهزامية الحلم داخله وداخل أصدقائه، يتمرد عليه الواقع ويسرقه من أحضان حلمه، حلمٌ كسى الحياة ألوانا.
واختتمت العروض بفيلم يحمل عنوان "باندوليرو بيت لحم" للمخرجة لاريسا صنصور يتحدث عن قصة المخرجة عندما تعود من الغربة إلى بلدتها الأصلية بيت لحم لتجد أن جدار الفصل العنصري قد جزأها ويمنعها من زيارة أهلها وصديقاتها.