خان يونس: حركة فتح تطلق مشروع مدرسة "الشهيد ياسر عرفات" لأمداد الحركة بالكوادر الواعية في كافة المجالات
نشر بتاريخ: 22/11/2006 ( آخر تحديث: 22/11/2006 الساعة: 12:40 )
خان يونس- معا- دعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في محافظة خان يونس، أبناء الحركة للمساهمة الفاعلة في إطلاق مشروع مدرسة" الشهيد ياسر عرفات" المستوحى من مسيرته العطرة لحماية الإرث النضالي والوطني والسياسي.
وقال بيان صادر عن حركة فتح اليوم وصل "معا" نسخه منه:" إن مدرسة الشهيد ياسر عرفات، ستكون بمثابة القاعدة الأساسية، التي تعمل على إمداد حركة "فتح" بالكوادر الواعية القادرة على تحمل المسؤولية التنظيمية والوطنية والاجتماعية.
وأوضح البيان، أن برامج المدرسة تتضمن المساهمة في الجهد الحركي الخاص ببناء القدرات، بما في ذلك قضايا التعبئة الفكرية والتوعية السياسية والوطنية، وكذلك رفد المؤسسة الحركية بالكادرات التنظيمية القادرة على استلام الراية ومواصلة الدرب ودفع مسيرة العمل الحركي.
وأشار بيان فتح ، الى ان المدرسة سوف تساهم في رفد الإعلام الحركي بالطاقات المبدعة التي تكفل حضور الحركة في كل ميادين الحياة، والانخراط في معركة التصدي للهجمات التي يشنها البعض بغرض النيل من رموزها وثوابتها.
وقال البيان، إن المدرسة ستعتمد في مسارها تنظيم الدورات التدريبية، وورشات العمل، وحلقات النقاش التي تُعنى بصقل التجربة، وتعزيز القدرات، وتحسين المهارات الحياتية .
مؤكدة أن المدرسة ستقوم بتنظيم الحملات التطوعية والبرامج الجماهيرية الهادفة بالتعاون مع الأجسام النقابية الحركية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص، وإصدار دورية حركية نصف شهرية تُعني بنشر الأخبار الحركية والمواقف والتصريحات والصور، وتهتم بوضع أبناء الحركة في صورة كل ما هو جديد تنظيمياً، وتساهم في حملة الدفاع عن برامج الحركة وسياساتها.
وقال بيان صادر عن حركة فتح اليوم وصل "معا" نسخه منه:" إن مدرسة الشهيد ياسر عرفات، ستكون بمثابة القاعدة الأساسية، التي تعمل على إمداد حركة "فتح" بالكوادر الواعية القادرة على تحمل المسؤولية التنظيمية والوطنية والاجتماعية.
وأوضح البيان، أن برامج المدرسة تتضمن المساهمة في الجهد الحركي الخاص ببناء القدرات، بما في ذلك قضايا التعبئة الفكرية والتوعية السياسية والوطنية، وكذلك رفد المؤسسة الحركية بالكادرات التنظيمية القادرة على استلام الراية ومواصلة الدرب ودفع مسيرة العمل الحركي.
وأشار بيان فتح ، الى ان المدرسة سوف تساهم في رفد الإعلام الحركي بالطاقات المبدعة التي تكفل حضور الحركة في كل ميادين الحياة، والانخراط في معركة التصدي للهجمات التي يشنها البعض بغرض النيل من رموزها وثوابتها.
وقال البيان، إن المدرسة ستعتمد في مسارها تنظيم الدورات التدريبية، وورشات العمل، وحلقات النقاش التي تُعنى بصقل التجربة، وتعزيز القدرات، وتحسين المهارات الحياتية .
مؤكدة أن المدرسة ستقوم بتنظيم الحملات التطوعية والبرامج الجماهيرية الهادفة بالتعاون مع الأجسام النقابية الحركية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص، وإصدار دورية حركية نصف شهرية تُعني بنشر الأخبار الحركية والمواقف والتصريحات والصور، وتهتم بوضع أبناء الحركة في صورة كل ما هو جديد تنظيمياً، وتساهم في حملة الدفاع عن برامج الحركة وسياساتها.