الفلسطينية للخدمات التجارية تعقد لقاءها السنوي لزبائنها في الخليل
نشر بتاريخ: 26/12/2011 ( آخر تحديث: 26/12/2011 الساعة: 22:20 )
الخليل – معا - نظمت الشركة الفلسطينية للخدمات التجارية، اليوم في الخليل، لقاءها السنوي لزبائنها في المحافظة، بمشاركة مديرة الحكم المحلي في الخليل هناء شاهين، وممثل مؤسسة المواصفات والمقاييس هيثم أبو ريان، ومدير شركة النتشة لمواد البناء إبراهيم النتشة، ومدير فرع الشركة الفلسطينية للخدمات التجارية في الضفة أمين البرغوثي، إضافة إلى عشرات تجار مواد البناء، وأصحاب مصانع الباطون والطوب والبلاط وممثلي الشركات والمؤسسات المختلفة.
وأثنى النتشة على مبادرة الشركة، لدورها في مد جسور التواصل بينها وبين التجار وأصحاب المصانع، معربا عن أمله في أن يكون اللقاء مقدمة لمزيد من التعاون بين الطرفين.
وأوضح أن اللقاء جاء في وقته، خاصة في ظل ما تعانيه السوق المحلية من ركود اقتصادي، وضعف القوة الشرائية، مضيفا "نرجو من الشركة استجابة سريعة وفورية لمطالب التجار، وأصحاب المصانع، حتى يشهد العام المقبل انتعاشا، وتحقيق المصالح المشتركة".
وحث الشركة على المساهمة في حماية التجار، وبما يحد من أي أضرار اقتصادية يمكن أن تلقي بظلال سلبية عليهم.
واعتبر مدير شركة أبو منشار لمواد البناء زهدي أبو منشار، أن مثل هذه اللقاءات تسهم في تعزيز العلاقات بين الشركة، والتجار، والجهات المختلفة العاملة في قطاع الاسمنت.
وذكر المدير المالي لشركة زلوم للإعمار نبيل زلوم، أن عقد اللقاء نشاط مميز لجمعه بين الشركة من جهة، وأصحاب مصانع البلاط والطوب من جهة ثانية.
وقال زلوم: نحن سعداء بالتعاون القائم مع الشركة، ونتطلع إلى تقويته خلال الفترة القادمة، ومن هنا تنبع أهمية مثل هذه اللقاءات.
وفي المقابل، لفت البرغوثي، إلى أن اللقاء يندرج ضمن فلسفة الشركة القائمة على تكريس أواصر التواصل والتعاون بشكل دائم مع التجار، والمعنيين بقطاع الاسمنت.
وبين أن الشركة تحرص منذ بداية نشاطها ، على الحفاظ على علاقات مميزة ووثيقة مع زبائنها، وشتى الجهات الرسمية وغير الرسمية، مضيفا "لقد سعينا –ولا نزال- إلى توفير كافة أنواع الاسمنت، باعتبارها مادة استراتيجية تنسجم مع هدف السلطة الوطنية في بناء الدولة ومؤسساتها".
وقال: حرصنا على تأمين الاسمنت بأقل الأسعار، آخذين بالاعتبار الظروف الاقتصادية، لذا فإن أسعار الاسمنت لدينا هي الأقل بين كافة دول الجوار، وذكر أن الشركة تعمد إلى إجراء فحوصات دورية على الاسمنت، رغم أنها تحصل على كافة الضمانات والشهادات المطلوبة من الشركات المصدرة.
وأوضح أن الشركة تعمل على تطوير علاقاتها مع التجار بصورة متواصلة، ووضع الخطط اللازمة لتطوير السوق وتنظيمها، لتكون هناك منافسة تجارية شريفة.
وأكد أن الشركة تعمل بالتعاون مع الشركات الموردة، والطرف الإسرائيلي على إدخال مزيد من التسهيلات، المتعلقة بمادة الاسمنت.
وقال: نحن حريصين على مناقشة أية مشكلة تواجه التجار، وأصحاب مصانع الباطون وغيرهم، وسنعمل على استمرارية مثل هذار النوع من اللقاءات.
وتخلل اللقاء نقاش مع الحضور، تم خلاله طرح جانب من المسائل التي تهم التجار وأصحاب مصانع الباطون والطوب حول رؤيتهم لكيفية الارتقاء ببنى التعاون مع الشركة، التي قام ممثلوها بالإجابة عن استفسارات الحضور وملاحظاتهم.
وأثنى النتشة على مبادرة الشركة، لدورها في مد جسور التواصل بينها وبين التجار وأصحاب المصانع، معربا عن أمله في أن يكون اللقاء مقدمة لمزيد من التعاون بين الطرفين.
وأوضح أن اللقاء جاء في وقته، خاصة في ظل ما تعانيه السوق المحلية من ركود اقتصادي، وضعف القوة الشرائية، مضيفا "نرجو من الشركة استجابة سريعة وفورية لمطالب التجار، وأصحاب المصانع، حتى يشهد العام المقبل انتعاشا، وتحقيق المصالح المشتركة".
وحث الشركة على المساهمة في حماية التجار، وبما يحد من أي أضرار اقتصادية يمكن أن تلقي بظلال سلبية عليهم.
واعتبر مدير شركة أبو منشار لمواد البناء زهدي أبو منشار، أن مثل هذه اللقاءات تسهم في تعزيز العلاقات بين الشركة، والتجار، والجهات المختلفة العاملة في قطاع الاسمنت.
وذكر المدير المالي لشركة زلوم للإعمار نبيل زلوم، أن عقد اللقاء نشاط مميز لجمعه بين الشركة من جهة، وأصحاب مصانع البلاط والطوب من جهة ثانية.
وقال زلوم: نحن سعداء بالتعاون القائم مع الشركة، ونتطلع إلى تقويته خلال الفترة القادمة، ومن هنا تنبع أهمية مثل هذه اللقاءات.
وفي المقابل، لفت البرغوثي، إلى أن اللقاء يندرج ضمن فلسفة الشركة القائمة على تكريس أواصر التواصل والتعاون بشكل دائم مع التجار، والمعنيين بقطاع الاسمنت.
وبين أن الشركة تحرص منذ بداية نشاطها ، على الحفاظ على علاقات مميزة ووثيقة مع زبائنها، وشتى الجهات الرسمية وغير الرسمية، مضيفا "لقد سعينا –ولا نزال- إلى توفير كافة أنواع الاسمنت، باعتبارها مادة استراتيجية تنسجم مع هدف السلطة الوطنية في بناء الدولة ومؤسساتها".
وقال: حرصنا على تأمين الاسمنت بأقل الأسعار، آخذين بالاعتبار الظروف الاقتصادية، لذا فإن أسعار الاسمنت لدينا هي الأقل بين كافة دول الجوار، وذكر أن الشركة تعمد إلى إجراء فحوصات دورية على الاسمنت، رغم أنها تحصل على كافة الضمانات والشهادات المطلوبة من الشركات المصدرة.
وأوضح أن الشركة تعمل على تطوير علاقاتها مع التجار بصورة متواصلة، ووضع الخطط اللازمة لتطوير السوق وتنظيمها، لتكون هناك منافسة تجارية شريفة.
وأكد أن الشركة تعمل بالتعاون مع الشركات الموردة، والطرف الإسرائيلي على إدخال مزيد من التسهيلات، المتعلقة بمادة الاسمنت.
وقال: نحن حريصين على مناقشة أية مشكلة تواجه التجار، وأصحاب مصانع الباطون وغيرهم، وسنعمل على استمرارية مثل هذار النوع من اللقاءات.
وتخلل اللقاء نقاش مع الحضور، تم خلاله طرح جانب من المسائل التي تهم التجار وأصحاب مصانع الباطون والطوب حول رؤيتهم لكيفية الارتقاء ببنى التعاون مع الشركة، التي قام ممثلوها بالإجابة عن استفسارات الحضور وملاحظاتهم.