جمعية دار الكتاب والسنة تبدأ بصرف مستحقات الأيتام
نشر بتاريخ: 27/12/2011 ( آخر تحديث: 27/12/2011 الساعة: 14:21 )
غزة- معا- بدأت اليوم جمعية دار الكتاب والسنة بصرف مستحقات الأيتام المكفولين لديها عبر مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية بدولة قطر الشقيقة.
وأوضح عبد الرحمن شعت مدير دائرة الزكاة والأيتام أن عدد المستفيدين 2000 يتيم موزعين على مختلف محافظات قطاع غزة مؤكداً في الوقت ذاته أن التسليم يتم وفق آلية منظمة عبر جداول زمنية لكل محافظات القطاع ليستلم اليتيم مستحقاته بكل سهولة ويسر.
وبين شعت أن المستحقات المالية التي تسلم للأيتام تضمن لهم كافة متطلبات الحياة اليومية وتسلم المستحقات للأيتام بشكل دوري .
وذكّرَ الداعية إبراهيم عوض أمهات الأيتام بفضل وفوائد ومنها أن الله ينجي العبد من الغم والهم وبفضل ذكر الله تنحل العقد و ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، لا بد للإنسان ألا يغفل عنها وأن يلجأ إلى ذكر الله في كل الأوقات وليس فقط في أوقات الشدة كما يفعل بعض الناس.
من جهته كشف الشيخ أسامة اللوح مدير اللجنة العلمية بالجمعية عن حملة دعوية بالتزامن مع تسليم الأيتام لمستحقاتهم لربط الجانب الإغاثي بالدعوي وهي بعنوان حجابي عفتي ونجاتي.
وقال اللوح إن الحملة تستهدف أمهات الأيتام والنساء الأرامل والمطلقات وتهدف الحملة إلى إقناع الأمهات الأيتام والنساء على لبس الحجاب الشرعي، منوهاً إلى أن الحملة تستمر لمدة 10 أيام متتالية وتتضمن الحملة مختلفة الأنشطة من بيع الحجاب الشرعي بسعر مخفض والدروس العلمية بالإضافة إلى المطوية الدعوية والبوستر الدعوى.
وشكرت أمهات الأيتام، الكفلاء على تقديم هذه الكفالة لما تساعده في توفير مستلزمات الحياة اليومية وخصوصاً في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
وأوضح عبد الرحمن شعت مدير دائرة الزكاة والأيتام أن عدد المستفيدين 2000 يتيم موزعين على مختلف محافظات قطاع غزة مؤكداً في الوقت ذاته أن التسليم يتم وفق آلية منظمة عبر جداول زمنية لكل محافظات القطاع ليستلم اليتيم مستحقاته بكل سهولة ويسر.
وبين شعت أن المستحقات المالية التي تسلم للأيتام تضمن لهم كافة متطلبات الحياة اليومية وتسلم المستحقات للأيتام بشكل دوري .
وذكّرَ الداعية إبراهيم عوض أمهات الأيتام بفضل وفوائد ومنها أن الله ينجي العبد من الغم والهم وبفضل ذكر الله تنحل العقد و ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، لا بد للإنسان ألا يغفل عنها وأن يلجأ إلى ذكر الله في كل الأوقات وليس فقط في أوقات الشدة كما يفعل بعض الناس.
من جهته كشف الشيخ أسامة اللوح مدير اللجنة العلمية بالجمعية عن حملة دعوية بالتزامن مع تسليم الأيتام لمستحقاتهم لربط الجانب الإغاثي بالدعوي وهي بعنوان حجابي عفتي ونجاتي.
وقال اللوح إن الحملة تستهدف أمهات الأيتام والنساء الأرامل والمطلقات وتهدف الحملة إلى إقناع الأمهات الأيتام والنساء على لبس الحجاب الشرعي، منوهاً إلى أن الحملة تستمر لمدة 10 أيام متتالية وتتضمن الحملة مختلفة الأنشطة من بيع الحجاب الشرعي بسعر مخفض والدروس العلمية بالإضافة إلى المطوية الدعوية والبوستر الدعوى.
وشكرت أمهات الأيتام، الكفلاء على تقديم هذه الكفالة لما تساعده في توفير مستلزمات الحياة اليومية وخصوصاً في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.