نقابة الصحافيين تستنكر الحملة الإعلامية الإسرائيلية ضد مجلة الزيزفونة
نشر بتاريخ: 27/12/2011 ( آخر تحديث: 27/12/2011 الساعة: 17:20 )
رام الله -معا- استنكرت نقابة الصحافيين الفلسطينيين اليوم الحملة المضللة التي وظفتها المصادر الإعلامية الإسرائيلية حول خاطرة نشرتها مجلة "الزيزفونة" المتخصصة بالأطفال متهمتها بالتحريض ضد العنف .
واوضحت النقابة أن هدف المجلة هو تشجيع الأطفال على الكتابة والتعبير عن آرائهم وأحلامهم وطموحاتهم والأخذ بأيديهم إلى فضاء الإبداع والأدب دون منغصات ودون رقيب يعد عليهم أنفاسهم. وأنها تستغرب وبشدة هذه الحملة الاسرائيلية ضد شعبنا الفلسطيني التوّاق للحرية وللحياة والعيش في دولته وعلى أرضه المحتلة منذ العام 1967 وعاصمتها القدس العربية.
وأبدت النقابة كامل دعمها لكافة الشعوب للعيش بحرية وسلام ورفضها للعنف بكافة اشكاله وفي مقدمتها "شعبنا الفلسطيني" الذي بات صباح مساء يعاني من ويلات الاحتلال منذ عشرات السنين .
وفي هذا المقام حيت النقابة كافة الصحافيين العاملين على نشر وتثيقف الوعي بين ابناء شعبنا الفلسطيني ليكونوا نبراسا لهم انطلاقا من التزامهم الراسخ بحق الجمهور في الوصول للحقيقة، وكشف مدى بشاعة ممارسات الاحتلال أمام الرأي العام العالمي، ودفعوا الثمن غاليا من استشهاد وجرح واعتقال واقامات جبرية.
واشارت النقابة إلى أن الخاطرة التي كتبتها الطفلة عبارة عن حلم حلمت به، والمفروض أن تحلم هذه الطفلة بالحياة الجميلة وبالورود والمستقبل الزاهر وبالملائكة كباقي أطفال العالم.. لا أن تحلم بـ'هتلر'، من خلال النص.
واوضحت النقابة أن هدف المجلة هو تشجيع الأطفال على الكتابة والتعبير عن آرائهم وأحلامهم وطموحاتهم والأخذ بأيديهم إلى فضاء الإبداع والأدب دون منغصات ودون رقيب يعد عليهم أنفاسهم. وأنها تستغرب وبشدة هذه الحملة الاسرائيلية ضد شعبنا الفلسطيني التوّاق للحرية وللحياة والعيش في دولته وعلى أرضه المحتلة منذ العام 1967 وعاصمتها القدس العربية.
وأبدت النقابة كامل دعمها لكافة الشعوب للعيش بحرية وسلام ورفضها للعنف بكافة اشكاله وفي مقدمتها "شعبنا الفلسطيني" الذي بات صباح مساء يعاني من ويلات الاحتلال منذ عشرات السنين .
وفي هذا المقام حيت النقابة كافة الصحافيين العاملين على نشر وتثيقف الوعي بين ابناء شعبنا الفلسطيني ليكونوا نبراسا لهم انطلاقا من التزامهم الراسخ بحق الجمهور في الوصول للحقيقة، وكشف مدى بشاعة ممارسات الاحتلال أمام الرأي العام العالمي، ودفعوا الثمن غاليا من استشهاد وجرح واعتقال واقامات جبرية.
واشارت النقابة إلى أن الخاطرة التي كتبتها الطفلة عبارة عن حلم حلمت به، والمفروض أن تحلم هذه الطفلة بالحياة الجميلة وبالورود والمستقبل الزاهر وبالملائكة كباقي أطفال العالم.. لا أن تحلم بـ'هتلر'، من خلال النص.