جبهة النضال تدعو لتبني استراتيجية وطنية لدعم صمود الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 27/12/2011 ( آخر تحديث: 27/12/2011 الساعة: 15:01 )
غزة-معا- طالبت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والتحرك الجاد لتقديم مجرمي الحرب الإسرائيليين إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاسبتهم على الجرائم التي ارتكبوها بحق الشعب الفلسطيني وبحق الإنسانية عموماً.
وقال أنور جمعة الناطق الإعلامي للجبهة في بيان وصل "معا" نسخة منه إن الإحتلال الإسرائيلي لم يتوقف يوماً عن ارتكاب جرائمه ومواصلة عدوانه وحربه الشاملة على الشعب الفلسطيني بهدف ابتزازه سياسياً و ثنيه عن المطالبة بحقوقه الوطنية.
وأكد جمعة أن صمود الشعب ووحدته هي الضمانة الحقيقية لإفشال مخططات الإحتلال الإسرائيلي، وهي السبيل لاسترداد الحقوق الوطنية المسلوبة وتحقيق أهداف وطموحات الشعب الفلسطيني في الحرية والعودة والاستقلال.
ودعت الجبهة إلى الشروع الفوري في تطبيق ما تم الاتفاق عليه في اتفاق القاهرة، والبدء بخطوات عملية لطي صفحة الإنقسام وإستعادة الوحدة الوطنية لمواجهة كافة التحديات والمخاطر التي يواجهها الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية.
وطالبت الجبهة باعتماد إستراتيجية وطنية لدعم صمود الشعب الفلسطينية وإعادة بناء ما دمره الإحتلال وتعويض المتضررين من عدوان الاحتلال من العمال والفلاحين وأصحاب البيوت المهدمة والمزارع المجرفة و المصانع والمنشآت التي دمرتها جرافات الاحتلال الإسرائيلي في عدوانها المستمر على الشعب الفلسطيني.
وقال أنور جمعة الناطق الإعلامي للجبهة في بيان وصل "معا" نسخة منه إن الإحتلال الإسرائيلي لم يتوقف يوماً عن ارتكاب جرائمه ومواصلة عدوانه وحربه الشاملة على الشعب الفلسطيني بهدف ابتزازه سياسياً و ثنيه عن المطالبة بحقوقه الوطنية.
وأكد جمعة أن صمود الشعب ووحدته هي الضمانة الحقيقية لإفشال مخططات الإحتلال الإسرائيلي، وهي السبيل لاسترداد الحقوق الوطنية المسلوبة وتحقيق أهداف وطموحات الشعب الفلسطيني في الحرية والعودة والاستقلال.
ودعت الجبهة إلى الشروع الفوري في تطبيق ما تم الاتفاق عليه في اتفاق القاهرة، والبدء بخطوات عملية لطي صفحة الإنقسام وإستعادة الوحدة الوطنية لمواجهة كافة التحديات والمخاطر التي يواجهها الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية.
وطالبت الجبهة باعتماد إستراتيجية وطنية لدعم صمود الشعب الفلسطينية وإعادة بناء ما دمره الإحتلال وتعويض المتضررين من عدوان الاحتلال من العمال والفلاحين وأصحاب البيوت المهدمة والمزارع المجرفة و المصانع والمنشآت التي دمرتها جرافات الاحتلال الإسرائيلي في عدوانها المستمر على الشعب الفلسطيني.