لجان المقاومة:المخططات الاسرئيلية في الحرب فشلت في تحقيق اهدافها
نشر بتاريخ: 27/12/2011 ( آخر تحديث: 27/12/2011 الساعة: 19:41 )
غزة-معا- قال أبو عمر القيادي في لجان المقاومة أن الحرب الاسرائيلية في قطاع غزة فشلت في تحقيق أهدافها المعلنة في ضرب المقاومة والقضاء عليها معتبرا التهديدات الاسرائيلية المتكررة ضد قطاع غزة دليل على حالة الفشل والتخبط التي يعيشها الاحتلال.
وإعتبر القيادي في لجان المقاومة في بيان وصل "معا" نسخة منه أن صمود الشعب الفلسطيني في غزة وإلتفافه حول مقاومته كان من أهم العوامل في إفشال المخططات الاسرائيلية التي انتهت دون أي إنجاز اسرائيلي ضد المقاومة .
وقال أبو عمر:"إن ما فشلت في تحقيقه الآلة الاسرائيلية لن نسمح بأن يدخل علينا من دهاليز السياسة الخداعة وأن خيار الجهاد والمقاومة المسلحة من الثوابت الفلسطينية التي لا يمكن التفريط فيها لإرتباطها بعقيدة الشعب الفلسطيني المسلم الذي لازال يصارع قوى الإستكبار من اجل تحرير مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم".
وطالب القيادي في لجان المقاومة بضرورة تعزيز الوحدة بين أبناء الشعب الفلسطيني على خيار المقاومة والحفاظ على الحقوق والثوابت ومواصلة الدفاع عن المسجد الأقصى ومدينة القدس في مواجهة التهويد الاسرائيلي .
وناشد أبو عمر جماهير الأمة الإسلامية بالإطلاع على دورها الديني بالدفاع عن قبلة المسلمين الأولى في مواجهة ما تتعرض له من مؤامرات اسرائيلية أصبحت أكثر شراسة في أدواتها القمعية ضد الوجود الفلسطيني في مدينة القدس المحتلة من طرد وإبعاد وهدم البيوت وإعتقالات وتجريف مقابر وحرق مساجد كل ذلك يحتاج إلى وقفة مشرفة حتى يعلم الاحتلال أن القدس والأقصى خلفه من يغضب له ويحرك قواه من أجل الانتصار له .
وإعتبر القيادي في لجان المقاومة في بيان وصل "معا" نسخة منه أن صمود الشعب الفلسطيني في غزة وإلتفافه حول مقاومته كان من أهم العوامل في إفشال المخططات الاسرائيلية التي انتهت دون أي إنجاز اسرائيلي ضد المقاومة .
وقال أبو عمر:"إن ما فشلت في تحقيقه الآلة الاسرائيلية لن نسمح بأن يدخل علينا من دهاليز السياسة الخداعة وأن خيار الجهاد والمقاومة المسلحة من الثوابت الفلسطينية التي لا يمكن التفريط فيها لإرتباطها بعقيدة الشعب الفلسطيني المسلم الذي لازال يصارع قوى الإستكبار من اجل تحرير مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم".
وطالب القيادي في لجان المقاومة بضرورة تعزيز الوحدة بين أبناء الشعب الفلسطيني على خيار المقاومة والحفاظ على الحقوق والثوابت ومواصلة الدفاع عن المسجد الأقصى ومدينة القدس في مواجهة التهويد الاسرائيلي .
وناشد أبو عمر جماهير الأمة الإسلامية بالإطلاع على دورها الديني بالدفاع عن قبلة المسلمين الأولى في مواجهة ما تتعرض له من مؤامرات اسرائيلية أصبحت أكثر شراسة في أدواتها القمعية ضد الوجود الفلسطيني في مدينة القدس المحتلة من طرد وإبعاد وهدم البيوت وإعتقالات وتجريف مقابر وحرق مساجد كل ذلك يحتاج إلى وقفة مشرفة حتى يعلم الاحتلال أن القدس والأقصى خلفه من يغضب له ويحرك قواه من أجل الانتصار له .