اختتام مشروع الديمقراطية وبناء قدرات المنظمات الأهلية
نشر بتاريخ: 29/12/2011 ( آخر تحديث: 29/12/2011 الساعة: 13:50 )
غزة- معا- اختتمت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية مشروع الديمقراطية وبناء قدرات المنظمات الأهلية الممول من المساعدات الشعبية النرويجية في مؤتمر بعنوان " حالة المجتمع المدني الفلسطيني عام 2011"، وذلك في مطعم الروتس بغزة.
وقالت آمال صيام عضو مجلس إدارة شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية في كلمتها "بأنه تم انجاز المشروع بنجاح بمعاييره المتفق عليها "، كما وقدمت الشكر لكل من ساهم بنجاح هذا المشروع وتحديدا المساعدات الشعبية النرويجية".
كما وتناول محسن أبو رمضان رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية موضوع الحراك الشعبي العربي وانعكاسه علي المجتمع المدني الفلسطيني، مؤكدا بأن الحراك الشعبي العربي لعب دورا مهما في التأثير علي المجتمع الفلسطيني والمدني من خلال بتحريك القطاعات الاجتماعية في المقدمة ومنهم الشباب وهذا اثر بدفع حركتي حماس وفتح بتوقيع اتفاق المصالحة.
وأضاف ابو رمضان بأن الحراك الشعبي عمق من خطاب الدولة المدنية والديمقراطية ووسع عملية التشبيك مع العديد من المنظمات الحقوقية والاهلية والعربية وغيرها.
وأفاد تيسير محيسن عضو إتحاد الكتاب والصحافيين الفلسطينيين بحال المجتمع المدني الفلسطيني لعام 2011 بتغير علاقات القوة لصالح قوى اجتماعية وسياسية جديدة من حيث النزوع نحو الديمقراطية والتغيير والهيمنة وتردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية.
وأكد محيسن بأنه تم تعرض المنظمات الأهلية الي ممارسات الهيمنة والتقييد في ظل الانقسام.
وشكر محمود حمادة الممثل بمؤسسة المساعدات الشعبية النرويجية كل من قام بهذا المؤتمر والمشروع وعمل على انجاحه.
وقالت آمال صيام عضو مجلس إدارة شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية في كلمتها "بأنه تم انجاز المشروع بنجاح بمعاييره المتفق عليها "، كما وقدمت الشكر لكل من ساهم بنجاح هذا المشروع وتحديدا المساعدات الشعبية النرويجية".
كما وتناول محسن أبو رمضان رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية موضوع الحراك الشعبي العربي وانعكاسه علي المجتمع المدني الفلسطيني، مؤكدا بأن الحراك الشعبي العربي لعب دورا مهما في التأثير علي المجتمع الفلسطيني والمدني من خلال بتحريك القطاعات الاجتماعية في المقدمة ومنهم الشباب وهذا اثر بدفع حركتي حماس وفتح بتوقيع اتفاق المصالحة.
وأضاف ابو رمضان بأن الحراك الشعبي عمق من خطاب الدولة المدنية والديمقراطية ووسع عملية التشبيك مع العديد من المنظمات الحقوقية والاهلية والعربية وغيرها.
وأفاد تيسير محيسن عضو إتحاد الكتاب والصحافيين الفلسطينيين بحال المجتمع المدني الفلسطيني لعام 2011 بتغير علاقات القوة لصالح قوى اجتماعية وسياسية جديدة من حيث النزوع نحو الديمقراطية والتغيير والهيمنة وتردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية.
وأكد محيسن بأنه تم تعرض المنظمات الأهلية الي ممارسات الهيمنة والتقييد في ظل الانقسام.
وشكر محمود حمادة الممثل بمؤسسة المساعدات الشعبية النرويجية كل من قام بهذا المؤتمر والمشروع وعمل على انجاحه.