الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال تنظم ورشة عمل في عمان
نشر بتاريخ: 29/12/2011 ( آخر تحديث: 29/12/2011 الساعة: 19:07 )
عمان- معا- أوصى المشاركون في ختام الورشة الإقليمية التي نظمتها الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال/ فرع فلسطين في عمان اليوم بالعمل في الفترة القادمة على توسيع عضوية الحركة العالمية وذلك بضمّ أعضاء من الدول العربية إلى الحركة.
جاء ذلك في فعاليات اليوم الثاني من الورشة الإقليمية التي نظمتها الحركة العالمية بالتعاون مع الأمانة العامة للحركة العالمية الدولية في جنيف، واتحاد المرأة الأردني بمشاركة ست من الدول العربية هي الأردن، ومصر، واليمن، وليبيا، والبحرين وفلسطين.
وفي سبيل تحقيق ذلك، اتفق المشاركون على تنظيم ورشة عمل قادمة تتضمن بناء قدرات، ويتم فيها تحديد مواضيع وأولويات العمل، بهدف البدء ببرنامج مناصرة موحّد لقضايا الأطفال في العالم العربي.
ويأتي ذلك بالعمل على الاستفادة من تجارب دول أمريكا اللاتينية وإفريقيا التي لها تجارب غنية في هذا المجال بالتعاون مع الحركة العالمية الدولية في جنيف.
كما أوصى المشاركون بأهمية البدء بالتواصل مع مؤسسات المجتمع المدني الفاعلة في مجال حقوق الطفل بشكل خاص وحقوق الإنسان بشكل عام في العالم العربي بهدف ضمها إلى شبكة العمل.
يذكر أن ورشة العمل تمّ تنظيمها على مدى يومين بهدف حثّ الدول العربية على الانضمام للحركة الدولية العالمية، وخلق شبكة موحّدة بين الدول العربية للاستفادة من تجارب بعضها في مجال عدالة الأطفال.
جاء ذلك في فعاليات اليوم الثاني من الورشة الإقليمية التي نظمتها الحركة العالمية بالتعاون مع الأمانة العامة للحركة العالمية الدولية في جنيف، واتحاد المرأة الأردني بمشاركة ست من الدول العربية هي الأردن، ومصر، واليمن، وليبيا، والبحرين وفلسطين.
وفي سبيل تحقيق ذلك، اتفق المشاركون على تنظيم ورشة عمل قادمة تتضمن بناء قدرات، ويتم فيها تحديد مواضيع وأولويات العمل، بهدف البدء ببرنامج مناصرة موحّد لقضايا الأطفال في العالم العربي.
ويأتي ذلك بالعمل على الاستفادة من تجارب دول أمريكا اللاتينية وإفريقيا التي لها تجارب غنية في هذا المجال بالتعاون مع الحركة العالمية الدولية في جنيف.
كما أوصى المشاركون بأهمية البدء بالتواصل مع مؤسسات المجتمع المدني الفاعلة في مجال حقوق الطفل بشكل خاص وحقوق الإنسان بشكل عام في العالم العربي بهدف ضمها إلى شبكة العمل.
يذكر أن ورشة العمل تمّ تنظيمها على مدى يومين بهدف حثّ الدول العربية على الانضمام للحركة الدولية العالمية، وخلق شبكة موحّدة بين الدول العربية للاستفادة من تجارب بعضها في مجال عدالة الأطفال.