مؤسسة جسور الديمقراطية توزع 130 معطفا للأطفال
نشر بتاريخ: 02/01/2012 ( آخر تحديث: 02/01/2012 الساعة: 10:47 )
طولكرم- معا- وزعت مؤسسة جسور الديمقراطية 130 معطفا للأطفال ضمن الفئة العمرية 3 الى 7 سنوات في منطقتي طولكرم وبلدة عنبتا، حيث يأتي هذا النشاط بالشراكة مع إدارة المساعدات في مكتب الرئاسة والبرنامج التلفزيوني أرزة وزيتونة.
وقال رامي مهداوي رئيس مجلس إدارة مؤسسة جسور الديمقراطية إنه تم إستهداف عائلات فقيرة في تلك المنطقتين من خلال الجمعيات الخيرية وذلك كمساعدة بسيطة لأطفال العائلات المحتاجة، وأيضاً العائلات التي تقع على حدود الخط الأخضر وتعاني من أضرار مصادرة الإحتلال للأراضي الزراعية وتدميرها من خلال جدار الفصل العنصري مثل بلدتي جيوس وبدرس.
وأضاف المهداوي بأنه سيتم استهداف مناطق أخرى جديدة، بالتعاون مع المؤسسات القاعدية في المحافظات المختلفة. وشكر المهداوي مكتب إدارة المساعدات في مكتب الرئاسة، والبرنامج التلفزيوني أرزة وزيتونة من خلال مقدم البرنامج الإعلامي ماهر شلبي.
جدير ذكره بأن مؤسسة جسور الديمقراطية تهدف الى الاهتمام بتحقيق العدالة الاجتماعية وتاكيد الطابع التكافلي الانساني، والمساهمة في خلق فضاء واسع للحوار وتنمية الوعي المجتمعي بالقضايا العامة والحقوق الانسانية والاهتمام بتجربة الحكم الرشيد والمساهمة في تعزيزه في فلسطين.ومد الجسور المحلية والاقليمية بما يخدم الحقوق والحريات.
وقال رامي مهداوي رئيس مجلس إدارة مؤسسة جسور الديمقراطية إنه تم إستهداف عائلات فقيرة في تلك المنطقتين من خلال الجمعيات الخيرية وذلك كمساعدة بسيطة لأطفال العائلات المحتاجة، وأيضاً العائلات التي تقع على حدود الخط الأخضر وتعاني من أضرار مصادرة الإحتلال للأراضي الزراعية وتدميرها من خلال جدار الفصل العنصري مثل بلدتي جيوس وبدرس.
وأضاف المهداوي بأنه سيتم استهداف مناطق أخرى جديدة، بالتعاون مع المؤسسات القاعدية في المحافظات المختلفة. وشكر المهداوي مكتب إدارة المساعدات في مكتب الرئاسة، والبرنامج التلفزيوني أرزة وزيتونة من خلال مقدم البرنامج الإعلامي ماهر شلبي.
جدير ذكره بأن مؤسسة جسور الديمقراطية تهدف الى الاهتمام بتحقيق العدالة الاجتماعية وتاكيد الطابع التكافلي الانساني، والمساهمة في خلق فضاء واسع للحوار وتنمية الوعي المجتمعي بالقضايا العامة والحقوق الانسانية والاهتمام بتجربة الحكم الرشيد والمساهمة في تعزيزه في فلسطين.ومد الجسور المحلية والاقليمية بما يخدم الحقوق والحريات.