الوزير حمايل يستقبل وفدا من شبكة أهالي "أصوات"
نشر بتاريخ: 03/01/2012 ( آخر تحديث: 03/01/2012 الساعة: 14:54 )
بيت لحم- معا- اجتمع في مقر محافظة بيت لحم صباح اليوم كل من الوزير عبد الفتاح حمايل محافظ محافظة بيت لحم ووفد رسمي من شبكة أهالي أصوات لذوي الاعاقة التابع لجمعية الإغاثة الطبية والمؤسسة السويدية للإغاثة الفردية.
ويأتي هذ الحراك ضمن سياق الاهتمام الحقيقي و الجاد بهذه الشريحة في المجتمع الفلسطيني، حيث يبلغ عدد ذوي الاعاقة العقلية بمحافظة بيت لحم ما يقارب (150) فرد موزعين على مختلف المناطق السكنية.
ورحب المحافظ بالوفد المشارك مشيراً إلى ضرورة تكاثف كافة الجهود سواء الحكومية أو المدنية لتذليل كل الصعاب أمام هذه الشريحة، وفتح أفاق المعرفة، التعليم والصحة أمامهم بشكل ايجابي يساعد على تكيف هذه الشريحة داخل المجتمع، كما أكد حمايل على أهمية إنشاء مراكز متخصصة لهم تقدم كل الخدمات لتحسين أوضاعهم والسير نحو مستقبل أفضل لهم.
وتحدث عن فكرة الدمج المشترك و أهميتة في خلق حالة ايجابية بين ذوي الإعاقة و غيرهم عبر الأنشطة المجتمعية على سبيل المثال المخيمات الصيفية سواء التعليمية أو الترفيهية التي تلعب دور في بناء شخصية الفرد و تطوره مستذكرا العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة الذين كان لهم دور كبير سواء بالأدب او الفن و منهم طه حسين وبيتهوفن.
كما أشارت الأنسة ريم موسى الباحثة الميدانية في شبكة أهالي "أصوات" إلىأهمية المشاركة المجتمعية في التفاعل لخدمة هذه الشريحة لما تعانيه من صعاب حقيقية، ذلك لعدم توفر المراكز المخصصة لهم، و التي شكرت باسم شبكة "أصوات" معالي المحافظ على اهتمامه بذوي الإعاقة عامة، حيث اطلعت المحافظ على أهم التوصيات التي أجمع عليها أهالي ذوي الإعاقة خلال المؤتمر الاول لشبكة أهالي "أصوات" في قاعة الفنيق الموافق 19/12/2011 والذي شارك به العديد من مؤسسات المجتمع المدني والرسمي للتاكيد على حق هذه الشريحة بالحياة و المشاركة الكريمة بالمجتمع.
ويأتي هذ الحراك ضمن سياق الاهتمام الحقيقي و الجاد بهذه الشريحة في المجتمع الفلسطيني، حيث يبلغ عدد ذوي الاعاقة العقلية بمحافظة بيت لحم ما يقارب (150) فرد موزعين على مختلف المناطق السكنية.
ورحب المحافظ بالوفد المشارك مشيراً إلى ضرورة تكاثف كافة الجهود سواء الحكومية أو المدنية لتذليل كل الصعاب أمام هذه الشريحة، وفتح أفاق المعرفة، التعليم والصحة أمامهم بشكل ايجابي يساعد على تكيف هذه الشريحة داخل المجتمع، كما أكد حمايل على أهمية إنشاء مراكز متخصصة لهم تقدم كل الخدمات لتحسين أوضاعهم والسير نحو مستقبل أفضل لهم.
وتحدث عن فكرة الدمج المشترك و أهميتة في خلق حالة ايجابية بين ذوي الإعاقة و غيرهم عبر الأنشطة المجتمعية على سبيل المثال المخيمات الصيفية سواء التعليمية أو الترفيهية التي تلعب دور في بناء شخصية الفرد و تطوره مستذكرا العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة الذين كان لهم دور كبير سواء بالأدب او الفن و منهم طه حسين وبيتهوفن.
كما أشارت الأنسة ريم موسى الباحثة الميدانية في شبكة أهالي "أصوات" إلىأهمية المشاركة المجتمعية في التفاعل لخدمة هذه الشريحة لما تعانيه من صعاب حقيقية، ذلك لعدم توفر المراكز المخصصة لهم، و التي شكرت باسم شبكة "أصوات" معالي المحافظ على اهتمامه بذوي الإعاقة عامة، حيث اطلعت المحافظ على أهم التوصيات التي أجمع عليها أهالي ذوي الإعاقة خلال المؤتمر الاول لشبكة أهالي "أصوات" في قاعة الفنيق الموافق 19/12/2011 والذي شارك به العديد من مؤسسات المجتمع المدني والرسمي للتاكيد على حق هذه الشريحة بالحياة و المشاركة الكريمة بالمجتمع.