وزيرة الشؤون الاجتماعية تزور مدينة يطا
نشر بتاريخ: 04/01/2012 ( آخر تحديث: 04/01/2012 الساعة: 20:05 )
الخليل- معا- قامت وزيرة الشؤون الاجتماعية اليوم الاربعاء الموافق 4/12/2012 بزيارة الى مدينة يطا، حيث كان في استقبالها مدير الشؤون الاجتماعية في يطا ماجد جرادات وطاقم الموظفين وذلك في مبنى المديرية.
وقامت الوزيرة بعقد اجتماع مع الموظفين لمناقشة احتياجات المديرية والاطلاع على كيفية اداء برامج الوزارة ،حيث أثنت على جهود العاملين وما لمسته من جهد مضاعف قياساً لعدد الكادر الوظيفي للمديرية.
وفي اثناء الاجتماع افادت انها بصدد معالجة بعض مشاكل نقص الكادر في المديرية وذلك عن طريق توفير موظفين على بند العقود ويشمل ذلك (سكرتيرة ومراسل وسائق سيارة)، ويرجع ذلك حسب ما افادت انه لا يوجد تعينات جديدة بسبب عدم وجود اعتمادات مالية ولكن يمكن حل النقص في الكادر من في المستقبل من خلال نقل موظفين من وزارات اخرى.
وتحدثت المصري عن مسؤلية السلطة والوزارة ودورهما في معالجة المشاكل ضمن الامكانيات المتاحة،كذلك اكدت على ضرورة الزيارات المستمرة وتدقيق الحالات الغير مستحقة ،مؤكدة على خضوع العمل للرقابة والمحاسبة.
كذلك اشارت الى موضوع ترميم وتاهيل البيوت والمساعدات الطارئة، وهي للاسر التي تعرضت للاهتزاز وسيتم عمل نظام جديد للمساعدات الطارئة وفق نظام محوسب يعتمد على قرار داخلي في المديرية مع ذكر المبلغ المالي المراد تقديمه للاسرة.
كذلك قامت الوزيرة بزيارة الى مبنى بلدية يطا والتقت برئيسها زهران ابو قبيطة وعدد من ممثلي المؤسسات والشخصيات داخل المدينة، حيث رحب بها رئيس البلدية مثمن دور الوزارة الراعي للفئات المستحقة مؤكداً على ضرورة زيادة عدد الحالات كون المنطقة تمتاز بنسبة فقر عالية وكذلك بالجفاف، كذلك عبر عن شكره لدور المديرية وطاقمها لما يبذلونه من جهد كبير لخدمة المحتاجين ، وفي اثناء اللقاء في مبنى البلدية اكدت معاليها على دور الشراكة الحقيقية مع المؤسسات وعلى راسها البلديات.
وفي سياق الجولة قامت معاليها بزيارة مع طاقم المديرية الى مضارب بدو شرق يطا المحاذية للمستوطنات، حيث التقت مع عدد من ممثلي التجمعات البدوية واستمعت الى مطالبهم المتعلقة ببرنامج المواد الغذائية والابار وطالبتهم بتزويد مديرية يطا باحتياجاتهم في اسرع وقت ممكن، كذلك وفي اثناء جولتها في مناطق البدو زارت عدد من الاسر التي قامت مديرية الشؤون بالتدخل معهم عن طريق ترميم بيوتهم او اضافة غرف لبيوتهم او من حصل على الاعفاء الجمركي.
وفي نهاية الجولة قامت الوزيرة بزيارة اسرة بها تسعة معاقين قامت المديرية بعدة تدخلات معها، حيث تعتبر هذه الاسرة مثال قصة نجاح عمل المديرية ،كذلك شكرت معاليها الاسرة وثمنت دورها الكفاحي والذي ان دل فإنما يدل على صمود وثبات شعبنا الفلسطيني.
وقامت الوزيرة بعقد اجتماع مع الموظفين لمناقشة احتياجات المديرية والاطلاع على كيفية اداء برامج الوزارة ،حيث أثنت على جهود العاملين وما لمسته من جهد مضاعف قياساً لعدد الكادر الوظيفي للمديرية.
وفي اثناء الاجتماع افادت انها بصدد معالجة بعض مشاكل نقص الكادر في المديرية وذلك عن طريق توفير موظفين على بند العقود ويشمل ذلك (سكرتيرة ومراسل وسائق سيارة)، ويرجع ذلك حسب ما افادت انه لا يوجد تعينات جديدة بسبب عدم وجود اعتمادات مالية ولكن يمكن حل النقص في الكادر من في المستقبل من خلال نقل موظفين من وزارات اخرى.
وتحدثت المصري عن مسؤلية السلطة والوزارة ودورهما في معالجة المشاكل ضمن الامكانيات المتاحة،كذلك اكدت على ضرورة الزيارات المستمرة وتدقيق الحالات الغير مستحقة ،مؤكدة على خضوع العمل للرقابة والمحاسبة.
كذلك اشارت الى موضوع ترميم وتاهيل البيوت والمساعدات الطارئة، وهي للاسر التي تعرضت للاهتزاز وسيتم عمل نظام جديد للمساعدات الطارئة وفق نظام محوسب يعتمد على قرار داخلي في المديرية مع ذكر المبلغ المالي المراد تقديمه للاسرة.
كذلك قامت الوزيرة بزيارة الى مبنى بلدية يطا والتقت برئيسها زهران ابو قبيطة وعدد من ممثلي المؤسسات والشخصيات داخل المدينة، حيث رحب بها رئيس البلدية مثمن دور الوزارة الراعي للفئات المستحقة مؤكداً على ضرورة زيادة عدد الحالات كون المنطقة تمتاز بنسبة فقر عالية وكذلك بالجفاف، كذلك عبر عن شكره لدور المديرية وطاقمها لما يبذلونه من جهد كبير لخدمة المحتاجين ، وفي اثناء اللقاء في مبنى البلدية اكدت معاليها على دور الشراكة الحقيقية مع المؤسسات وعلى راسها البلديات.
وفي سياق الجولة قامت معاليها بزيارة مع طاقم المديرية الى مضارب بدو شرق يطا المحاذية للمستوطنات، حيث التقت مع عدد من ممثلي التجمعات البدوية واستمعت الى مطالبهم المتعلقة ببرنامج المواد الغذائية والابار وطالبتهم بتزويد مديرية يطا باحتياجاتهم في اسرع وقت ممكن، كذلك وفي اثناء جولتها في مناطق البدو زارت عدد من الاسر التي قامت مديرية الشؤون بالتدخل معهم عن طريق ترميم بيوتهم او اضافة غرف لبيوتهم او من حصل على الاعفاء الجمركي.
وفي نهاية الجولة قامت الوزيرة بزيارة اسرة بها تسعة معاقين قامت المديرية بعدة تدخلات معها، حيث تعتبر هذه الاسرة مثال قصة نجاح عمل المديرية ،كذلك شكرت معاليها الاسرة وثمنت دورها الكفاحي والذي ان دل فإنما يدل على صمود وثبات شعبنا الفلسطيني.