السفير الشوبكي يطلع وزير الخارجية السعودي على اخر التطورات
نشر بتاريخ: 09/01/2012 ( آخر تحديث: 09/01/2012 الساعة: 14:48 )
الرياض-معا- اطلع السفير الفلسطيني لدى المملكة العربية السعودية جمال الشوبكي، وزير الخارجية السعودي الامير عبد العزيز بن عبدالله على اخر التطورات على الساحه الفلسطينية.
وتم التطرق الى اللقاء الاستكشافي للرباعية والذي عقد بدعوة الملك عبد الله الثاني في عمان.
واْوضح السفير الشوبكي للأْمير السعودي خلال اللقاء ان الجانب الفلسطيني قدم للرباعية تصوره حول الحدود والأمن ولكن الجانب الاسرئيلي لم يقدم ورقته للرباعيه حول هذه المواضيع، وأوضح ان الجانب الفلسطيني سيستمر في هذه اللقاءات الاستكشافيه حتى السادس والعشرون من الشهر الجاري وهو الموعد الذي حددته الرباعية.
وتطرق السفير الشوبكي الى موضوع القدس والاستيطان وعبر عن القلق الفلسطيني لمل يحدث من تهويد فى مدينة القدس وما حولها، مطالبا ان لا تكون سنة الانتخابات الامريكيه سنة تهويد القدس.
وبدوره اكد الامير عبد العزيز رفض المملكه لما يجري من الاستيطان الغير شرعي ومن عمليات التهويد في المدينه المقدسة.
وأوضح السفير الشوبكي للأمير ان موضوع الوفاق الفلسطيني وصل الى نقطة اللاعودة وان المصالحه تجري على قدم وساق، مشيرا الى ان الانتحابات الفلسطينيه ستجري في شهر ايار / مايو القادم على المستوى الرئاسي والتشريعي.
وتم التطرق الى اللقاء الاستكشافي للرباعية والذي عقد بدعوة الملك عبد الله الثاني في عمان.
واْوضح السفير الشوبكي للأْمير السعودي خلال اللقاء ان الجانب الفلسطيني قدم للرباعية تصوره حول الحدود والأمن ولكن الجانب الاسرئيلي لم يقدم ورقته للرباعيه حول هذه المواضيع، وأوضح ان الجانب الفلسطيني سيستمر في هذه اللقاءات الاستكشافيه حتى السادس والعشرون من الشهر الجاري وهو الموعد الذي حددته الرباعية.
وتطرق السفير الشوبكي الى موضوع القدس والاستيطان وعبر عن القلق الفلسطيني لمل يحدث من تهويد فى مدينة القدس وما حولها، مطالبا ان لا تكون سنة الانتخابات الامريكيه سنة تهويد القدس.
وبدوره اكد الامير عبد العزيز رفض المملكه لما يجري من الاستيطان الغير شرعي ومن عمليات التهويد في المدينه المقدسة.
وأوضح السفير الشوبكي للأمير ان موضوع الوفاق الفلسطيني وصل الى نقطة اللاعودة وان المصالحه تجري على قدم وساق، مشيرا الى ان الانتحابات الفلسطينيه ستجري في شهر ايار / مايو القادم على المستوى الرئاسي والتشريعي.