دار المعرفة تختتم أعمال مؤتمرها السادس " اعرف وطنك "
نشر بتاريخ: 11/01/2012 ( آخر تحديث: 11/01/2012 الساعة: 12:08 )
رام الله -معا- نظمت الإدارة العامة لمدارس دار المعرفة مؤتمراً تربوياً تحت عنوان "اعرف وطنك " خلال لقاء عقد في قرية دير جرير شرق مدينة رام الله.
وحضر المؤتمر كل منالأستاذ خالد الدويك مدير عام مدارس دار المعرفة وفواز التميمي وسميح ابوارميلة أعضاء الإدارة العامة للمدارس بالإضافة إلى كافة العاملين التربويين في مدارس دار المعرفة، ونخبة من الخبراء التربويين والمشرفين على العملية التعليمية.
وافتتح الدويك المؤتمر قائلا: أننا وكما عودناكم في كل عام نلتقي لنسمو بجودة ونوعية العملية التعليمية التي نقدمها، وأن لقاءنا هذا إذ يعبر عن عمق المسؤولية الملقاة على عاتقنا في تربية وتنشئة الأجيال القادمة".
كما قدم الدويك برنامجا متميّزا عرض فيه كيف يكون المعلم إيجابيا وأن ذلك يتجسد بالامتثال بعبارات تشجع التربوي الناجح على التميز والصدق والإخلاص في العمل وحث الحضور على التميّز. و
وأعرب عن استعداد الإدارة العامة لمدارس دار المعرفة لدعم المعلم المتميز والمبادرة المتميزة في المدارس بشكل مادي ومعنوي انطلاقاً من جعل البيئة التعليمية أكثر تشويقا وتحفيزا للطلبة.
وتحدث الأستاذ إبراهيم مصباح ممثل وحدة الإشراف الأكاديمي في مدارس دار المعرفة عن التعليم المجسم في غرفة الصّف بطريقة النقاش والمجموعات والعمل الفردي.
وقدم التميمي مداخلة في الموضوع نفسه وحث المعلمين على الاستفادة والتجديد في الأفكار التعليميّة، كما نظم الأستاذ يوسف النجار فعالية تحت عنوان " تحديات تواجه المسيرة التربوية في مدارس دار المعرفة" تم خلالها فتح المجال للنقاش والتحاور بين الإدارة العامة لمدارس دار المعرفة وجميع العاملين في المدارس، وذلك بهدف تقييم العملية التربوية في المدارس والتعرف على التحديات التي تواجه المسيرة التربوية وطرق النهوض فيها.
وأثرى كل من الأستاذ إبراهيم الخطيب وأنور زيتون وخالد القدومي وإسماعيل عادي وعدد من المعلمي والمعلمات المؤتمر بأنشطة تربوية لامنهجية ومسابقات ثقافية هادفة، قاموا بإشراك الدويك وممثلي الإدارة العامة للمدارس وكافة العاملين في المدارس فيها تظهر أهمية دمج الأنشطة اللامنهجية في الحصة الصفية.
وفي الختام قدم الدويك جوائز تقديرية للمعلمين المتميزين والمدارس الفائزة في المسابقة الثقافية، وعبر عن شكره الجزيل للقائمين على المؤتمر وأشاد بجهود كافة العاملين في مدارس دار المعرفة لإنجاح هذا النوع من الفعاليات. وبدأ المشاركون زيارة في أرجاء قرية دير جرير ومنطقة عين سامية.
وحضر المؤتمر كل منالأستاذ خالد الدويك مدير عام مدارس دار المعرفة وفواز التميمي وسميح ابوارميلة أعضاء الإدارة العامة للمدارس بالإضافة إلى كافة العاملين التربويين في مدارس دار المعرفة، ونخبة من الخبراء التربويين والمشرفين على العملية التعليمية.
وافتتح الدويك المؤتمر قائلا: أننا وكما عودناكم في كل عام نلتقي لنسمو بجودة ونوعية العملية التعليمية التي نقدمها، وأن لقاءنا هذا إذ يعبر عن عمق المسؤولية الملقاة على عاتقنا في تربية وتنشئة الأجيال القادمة".
كما قدم الدويك برنامجا متميّزا عرض فيه كيف يكون المعلم إيجابيا وأن ذلك يتجسد بالامتثال بعبارات تشجع التربوي الناجح على التميز والصدق والإخلاص في العمل وحث الحضور على التميّز. و
وأعرب عن استعداد الإدارة العامة لمدارس دار المعرفة لدعم المعلم المتميز والمبادرة المتميزة في المدارس بشكل مادي ومعنوي انطلاقاً من جعل البيئة التعليمية أكثر تشويقا وتحفيزا للطلبة.
وتحدث الأستاذ إبراهيم مصباح ممثل وحدة الإشراف الأكاديمي في مدارس دار المعرفة عن التعليم المجسم في غرفة الصّف بطريقة النقاش والمجموعات والعمل الفردي.
وقدم التميمي مداخلة في الموضوع نفسه وحث المعلمين على الاستفادة والتجديد في الأفكار التعليميّة، كما نظم الأستاذ يوسف النجار فعالية تحت عنوان " تحديات تواجه المسيرة التربوية في مدارس دار المعرفة" تم خلالها فتح المجال للنقاش والتحاور بين الإدارة العامة لمدارس دار المعرفة وجميع العاملين في المدارس، وذلك بهدف تقييم العملية التربوية في المدارس والتعرف على التحديات التي تواجه المسيرة التربوية وطرق النهوض فيها.
وأثرى كل من الأستاذ إبراهيم الخطيب وأنور زيتون وخالد القدومي وإسماعيل عادي وعدد من المعلمي والمعلمات المؤتمر بأنشطة تربوية لامنهجية ومسابقات ثقافية هادفة، قاموا بإشراك الدويك وممثلي الإدارة العامة للمدارس وكافة العاملين في المدارس فيها تظهر أهمية دمج الأنشطة اللامنهجية في الحصة الصفية.
وفي الختام قدم الدويك جوائز تقديرية للمعلمين المتميزين والمدارس الفائزة في المسابقة الثقافية، وعبر عن شكره الجزيل للقائمين على المؤتمر وأشاد بجهود كافة العاملين في مدارس دار المعرفة لإنجاح هذا النوع من الفعاليات. وبدأ المشاركون زيارة في أرجاء قرية دير جرير ومنطقة عين سامية.