افتتاح الفرع الأول لسلسلة مطاعم "لبناني سناك" العالمية في رام الله
نشر بتاريخ: 15/01/2012 ( آخر تحديث: 15/01/2012 الساعة: 17:20 )
رام الله – معا- افتتحت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام، ومراد حواري، مدير عام مطعم "لبناني سنك"، اليوم الأحد، الفرع الأول لسلسلة مطاعم "لبناني سناك" العالمية في مدينة رام الله، بحضور خليل رزق، رئيس غرفة تجارة وصناعة رام الله والبيرة، وجانيت ميخائيل، رئيسة بلدية رام الله.
وأكدت د. غنام على أهمية افتتاح الفرع الأول للشركة اللبنانية في فلسطينية، واعتبرت أنها خطوة في غاية الأهمية، وتعكس ثقة المستثمرين الفلسطينيين بالاقتصاد الوطني والاستثمار في فلسطين.
وأضافت د. غنام: حين ترى المستثمرين يجلبون وكالات عالمية توجد في العديد من البلدان إلى فلسطين، فهذا دليل على ثقة المستثمر بوضع أمواله في بلادنا.
وحيت د. غنام كافة المستثمرين الفلسطينيين الذين يستثمرون في فلسطين رغم الظروف الصعبة، كونهم يمثلون الذراع الأيمن للسلطة الوطنية، واعتبرت أن ما يقومون به يساهم في تعزيز الصمود الوطني.|161564|
من جانبه، أكد رجل الأعمال الشاب مراد الحواري أن افتتاح الفرع جاء بهدف سد جانب من النقص القائم في البلد، نظرا لافتقاره إلى مطاعم وجبات سريعة توفر مأكولات ومشروبات تخص وكالات عالمية.
وأوضح الحواري أنه يعمل في المطعم كادر كفؤ ومؤهل، تم تدريبه في مقر الشركة في الأردن، لافتاً إلى أنه جرى انتداب طاقم مصغر من الشركة الأم لمتابعة نشاط الفرع الجديد فترة وجيزة من الوقت.
وقال الحواري إن عدد العاملين في المطعم يبلغ (28) موظفاً من الجنسين، مؤكداً أن الخطة تتجه لافتتاح فروع أخرى في باقي مدن الضفة الغربية، لتحقيق الهدف من افتتاح المطعم، وتشغيل اليد العاملة الفلسطينية، والاستثمار في فلسطين.
وشدد الحواري على أن الاستثمار في فلسطين ممكن ويحقق النتائج المرجوة منه، وأنه يحقق الأرباح المنشودة، ويسهم في دعم الاقتصاد الوطني، وفي تشغيل الأيدي العاملة.
وأكد الحواري أن إدارة المعطم تسعى إلى توفير أصناف مميزة للجمهور تلائم شتى الأذواق، وبأسعار منافسة، وأن توفر متنفساً للعائلات.
وأضاف: نحن وجدنا لإعداد أصناف لا يتوفر كثير منها في بلادنا، خاصة من العصائر، والكوكتيل، والشطائر، ونعتقد أن هذا أمر أساسي لإبراز قدرتنا على محاكاة العالم في شتى الجوانب.
وأكدت د. غنام على أهمية افتتاح الفرع الأول للشركة اللبنانية في فلسطينية، واعتبرت أنها خطوة في غاية الأهمية، وتعكس ثقة المستثمرين الفلسطينيين بالاقتصاد الوطني والاستثمار في فلسطين.
وأضافت د. غنام: حين ترى المستثمرين يجلبون وكالات عالمية توجد في العديد من البلدان إلى فلسطين، فهذا دليل على ثقة المستثمر بوضع أمواله في بلادنا.
وحيت د. غنام كافة المستثمرين الفلسطينيين الذين يستثمرون في فلسطين رغم الظروف الصعبة، كونهم يمثلون الذراع الأيمن للسلطة الوطنية، واعتبرت أن ما يقومون به يساهم في تعزيز الصمود الوطني.|161564|
من جانبه، أكد رجل الأعمال الشاب مراد الحواري أن افتتاح الفرع جاء بهدف سد جانب من النقص القائم في البلد، نظرا لافتقاره إلى مطاعم وجبات سريعة توفر مأكولات ومشروبات تخص وكالات عالمية.
وأوضح الحواري أنه يعمل في المطعم كادر كفؤ ومؤهل، تم تدريبه في مقر الشركة في الأردن، لافتاً إلى أنه جرى انتداب طاقم مصغر من الشركة الأم لمتابعة نشاط الفرع الجديد فترة وجيزة من الوقت.
وقال الحواري إن عدد العاملين في المطعم يبلغ (28) موظفاً من الجنسين، مؤكداً أن الخطة تتجه لافتتاح فروع أخرى في باقي مدن الضفة الغربية، لتحقيق الهدف من افتتاح المطعم، وتشغيل اليد العاملة الفلسطينية، والاستثمار في فلسطين.
وشدد الحواري على أن الاستثمار في فلسطين ممكن ويحقق النتائج المرجوة منه، وأنه يحقق الأرباح المنشودة، ويسهم في دعم الاقتصاد الوطني، وفي تشغيل الأيدي العاملة.
وأكد الحواري أن إدارة المعطم تسعى إلى توفير أصناف مميزة للجمهور تلائم شتى الأذواق، وبأسعار منافسة، وأن توفر متنفساً للعائلات.
وأضاف: نحن وجدنا لإعداد أصناف لا يتوفر كثير منها في بلادنا، خاصة من العصائر، والكوكتيل، والشطائر، ونعتقد أن هذا أمر أساسي لإبراز قدرتنا على محاكاة العالم في شتى الجوانب.