صوت المجتمع تنظم لقاء حول "دور الشباب في تعزيز السلم الأهلي"
نشر بتاريخ: 17/01/2012 ( آخر تحديث: 17/01/2012 الساعة: 10:57 )
غزة- معا- نظم برنامج الشباب للحوار والتسامح والمصالحة في مؤسسة صوت المجتمع لقاء مجتمعي بعنوان " دور الشباب في تعزيز السلم الأهلي " وذلك بالتعاون مع جمعية تنمية المرأة الريفية المغراقة بحضور لفيف من الشباب من منطقة المغراقة.
قاد الناشط الاجتماعي يوسف سعد اللقاء بتطرق بالحديث عن نبذة قصيرة عن مفاهيم السلم الأهلي و أهمية دور الشباب في تعزيز مفاهيم ثقافة السلم الأهلي والحوار البناء بين الشباب لأنه يؤسس علاقات متينة بين أفراد المجتمع مبنية علي أسس صحيحة لان العنف والخلافات لا تولد ألا العنف وهذا يوثر علي مقومات الحياة الاجتماعية.
وأوضح أن للمؤسسات والجمعيات الخاصة بالمجتمع المدني لها ودور كبير وهام في تعزيز لغة الحوار داخل المجتمع من خلال الورش واللقاءات المباشرة والندوات المستمرة ، وتم الحديث أيضا علي أن الشباب بحاجة ماسة للتوعية والإرشاد ولا ينساقوا وراء من يحاول تعزيز التفرقة بين أبناء المجتمع.
ونوه سعد الى أن للحلول والتوصيات التي يجب إتباعها في نشر وتعزيز ثقافة السلم وهي تنظيم سلسلة من الورش واللقاءات والندوات التدربيبة التي تنادي بنشر السلام واللاعنف والتسامح بين أفراد المجتمع ، وتفعيل دور وسائل الإعلام في نشر ثقافة السلم الأهلي ، وتقوية الروابط الاجتماعية بين أفراد الشعب ، وتقبل الرأي والرأي الأخر دون تحزب بجانب أحد ، والسعي في نشر ثقافة الحوار البناء بين أفراد المجتمع والتوعية الكافية للمساعدة في تطبيق سياسية السلم الأهلي والمساعدة أيضا علي القضاء علي جميع أشكال الفوضى والفلتات الموجودة داخل المجتمع.
وتم الاتفاق في نهاية اللقاء علي تفعيل دور الشباب وهم المحطة الأولي والركيزة والمهمة في نشر هذه الثقافة داخل المجتمع لما يمتلكوه من قدرات وخبرات كافية لاجتياز ذلك.
قاد الناشط الاجتماعي يوسف سعد اللقاء بتطرق بالحديث عن نبذة قصيرة عن مفاهيم السلم الأهلي و أهمية دور الشباب في تعزيز مفاهيم ثقافة السلم الأهلي والحوار البناء بين الشباب لأنه يؤسس علاقات متينة بين أفراد المجتمع مبنية علي أسس صحيحة لان العنف والخلافات لا تولد ألا العنف وهذا يوثر علي مقومات الحياة الاجتماعية.
وأوضح أن للمؤسسات والجمعيات الخاصة بالمجتمع المدني لها ودور كبير وهام في تعزيز لغة الحوار داخل المجتمع من خلال الورش واللقاءات المباشرة والندوات المستمرة ، وتم الحديث أيضا علي أن الشباب بحاجة ماسة للتوعية والإرشاد ولا ينساقوا وراء من يحاول تعزيز التفرقة بين أبناء المجتمع.
ونوه سعد الى أن للحلول والتوصيات التي يجب إتباعها في نشر وتعزيز ثقافة السلم وهي تنظيم سلسلة من الورش واللقاءات والندوات التدربيبة التي تنادي بنشر السلام واللاعنف والتسامح بين أفراد المجتمع ، وتفعيل دور وسائل الإعلام في نشر ثقافة السلم الأهلي ، وتقوية الروابط الاجتماعية بين أفراد الشعب ، وتقبل الرأي والرأي الأخر دون تحزب بجانب أحد ، والسعي في نشر ثقافة الحوار البناء بين أفراد المجتمع والتوعية الكافية للمساعدة في تطبيق سياسية السلم الأهلي والمساعدة أيضا علي القضاء علي جميع أشكال الفوضى والفلتات الموجودة داخل المجتمع.
وتم الاتفاق في نهاية اللقاء علي تفعيل دور الشباب وهم المحطة الأولي والركيزة والمهمة في نشر هذه الثقافة داخل المجتمع لما يمتلكوه من قدرات وخبرات كافية لاجتياز ذلك.