هنية يكشف عن وعود بـ 60 مليون دولار لإعمار غزة
نشر بتاريخ: 23/01/2012 ( آخر تحديث: 23/01/2012 الساعة: 13:56 )
غزة- معا- قرر إسماعيل هنية رئيس وزراء الحكومة المقالة تشكيل لجنة عليا من القطاعين العام والخاص لبحث جميع المشاكل التي تواجه القطاع الخاص في قطاع غزة، حيث ستعقد هذه اللجنة اجتماعها الأول يوم الخميس القادم.
كما وعد هنية باجراء لقاء موسع مع ممثلي القطاع الخاص يوم الأحد القادم بمقر المجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص ودراسة وحل جميع الطلبات والمشاكل التي تواجه القطاع الخاص.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده هنية مع مجموعة من مؤسسات القطاع الخاص في قطاع غزة في مقر مجلس الوزراء، حيث تم مناقشة عده قضايا تركزت على دفع المصالحة الفلسطينية وتطبيقها على الأرض والبدء في إعادة اعمار قطاع غزة الذي طالما تحمل ظلم الحصار.
وأشار إسماعيل هنية الى أن هناك قرارا من مجلس إدارة البنك الإسلامي للتنمية بضخ مبلغ 60 مليون دولار، ووعود قطرية وتركية لإعادة اعمار قطاع غزة لبناء مستشفيات ومدارس وتشييد البنية التحتية.
وتم التطرق خلال اللقاء الى ضرورة دعم القطاع الخاص الذي عانى الكثير من تدمير إبان الحرب الأخيرة على غزة والعمل سويًا من اجل إعادة دوران العجلة الاقتصادية والتخفيف من الأعباء على المواطن في قطاع غزة.
وعلى هامش اللقاء تم استعراض أهم النشاطات التي قامت بها مؤسسات القطاع الخاص من دعم على دفع عملية إعادة الاعمار وضخ الأموال المطلوبة لبناء قطاع غزة.
وتم التأكيد خلال اللقاء على ضرورة ترجمة جميع الأقوال إلى أفعال والتشاور الحثيث ما بين القطاع الخاص والقطاع العام في جميع الخطط بخصوص التنمية في قطاع غزة وتشجيع المؤسسات الدولية للعمل داخل قطاع غزة والعمل على تقنين الاعتماد على الأنفاق التي تنافس التجار ورجال الأعمال الذين يقومون بدفع الضرائب والجمارك.
كما وعد هنية باجراء لقاء موسع مع ممثلي القطاع الخاص يوم الأحد القادم بمقر المجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص ودراسة وحل جميع الطلبات والمشاكل التي تواجه القطاع الخاص.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده هنية مع مجموعة من مؤسسات القطاع الخاص في قطاع غزة في مقر مجلس الوزراء، حيث تم مناقشة عده قضايا تركزت على دفع المصالحة الفلسطينية وتطبيقها على الأرض والبدء في إعادة اعمار قطاع غزة الذي طالما تحمل ظلم الحصار.
وأشار إسماعيل هنية الى أن هناك قرارا من مجلس إدارة البنك الإسلامي للتنمية بضخ مبلغ 60 مليون دولار، ووعود قطرية وتركية لإعادة اعمار قطاع غزة لبناء مستشفيات ومدارس وتشييد البنية التحتية.
وتم التطرق خلال اللقاء الى ضرورة دعم القطاع الخاص الذي عانى الكثير من تدمير إبان الحرب الأخيرة على غزة والعمل سويًا من اجل إعادة دوران العجلة الاقتصادية والتخفيف من الأعباء على المواطن في قطاع غزة.
وعلى هامش اللقاء تم استعراض أهم النشاطات التي قامت بها مؤسسات القطاع الخاص من دعم على دفع عملية إعادة الاعمار وضخ الأموال المطلوبة لبناء قطاع غزة.
وتم التأكيد خلال اللقاء على ضرورة ترجمة جميع الأقوال إلى أفعال والتشاور الحثيث ما بين القطاع الخاص والقطاع العام في جميع الخطط بخصوص التنمية في قطاع غزة وتشجيع المؤسسات الدولية للعمل داخل قطاع غزة والعمل على تقنين الاعتماد على الأنفاق التي تنافس التجار ورجال الأعمال الذين يقومون بدفع الضرائب والجمارك.