رسائل عاجلة لبرلمانات عربية واسلامية ودولية لوضعهم في صورة اعتقال دويك
نشر بتاريخ: 23/01/2012 ( آخر تحديث: 23/01/2012 الساعة: 15:50 )
غزة- معا- ارسل الدكتور أحمد بحر رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بالإنابة للعديد من رؤساء البرلمانات العربية الإسلامية والدولية برسائل عاجله وضعهم من خلالها في صورة اعتقال الاحتلال لـ د. عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي يوم الخميس الماضي قرب رام الله.
وأوضح بحر في رسالته أن هذه هي المرة الثانية التي يتم اعتقال دويك من قبل الاحتلال الاسرائيلي حيث تم اعتقالة في المرة الأولى في أغسطس عام 2006 ومعه ما يزيد عن أربعين نائبا منتخبا وعانوا من ظروف اعتقالية قاسية للغاية.
وأشار بحر إلى أن اعتقال دويك يشكل تحدي "سافر وانتهاك خطير" للقيم والمبادئ والأخلاق ولكافة الأعراف الدولية والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني لإتفاقية جنيف الرابعة، وأدان بحر صمت المجتمع الدولي.
وطالب بحر في سياق رسالته جميع البرلمانات العربية والإسلامية والدولية وجامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامية والأطراف الموقعة على اتفاقية جنيف الرابعة واللجنة الدولية للصليب الأحمر وكل أحرار العالم أن يتحركوا ويتحملوا مسؤولياتهم الأخلاقية والأدبية والقومية تجاه ممارسات الاحتلال بحق رئيس المجلس التشريعي والنواب المختطفين وكافة الأسري داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي.
وأكد بحر على رفض سياسة العقاب الجماعي التي يمارسها الاحتلال ضد الفلسطينيين، مناشدا المعنيين بضرورة العمل على إطلاق سراح عزيز دويك والمساهمة في طرح قضية الأسرى العادلة في مختلف المحافل الدولية والرسمية.
ويذكر ان بحر ارسل الرسائل الى مجلس النواب القطري والتونسي والعماني والمغربي والسوداني والعديد من المنظمات منها جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وغيرها وذلك في سياق جهود المجلس التشريعي لفضح جريمة اعتقال دويك.
وأوضح بحر في رسالته أن هذه هي المرة الثانية التي يتم اعتقال دويك من قبل الاحتلال الاسرائيلي حيث تم اعتقالة في المرة الأولى في أغسطس عام 2006 ومعه ما يزيد عن أربعين نائبا منتخبا وعانوا من ظروف اعتقالية قاسية للغاية.
وأشار بحر إلى أن اعتقال دويك يشكل تحدي "سافر وانتهاك خطير" للقيم والمبادئ والأخلاق ولكافة الأعراف الدولية والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني لإتفاقية جنيف الرابعة، وأدان بحر صمت المجتمع الدولي.
وطالب بحر في سياق رسالته جميع البرلمانات العربية والإسلامية والدولية وجامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامية والأطراف الموقعة على اتفاقية جنيف الرابعة واللجنة الدولية للصليب الأحمر وكل أحرار العالم أن يتحركوا ويتحملوا مسؤولياتهم الأخلاقية والأدبية والقومية تجاه ممارسات الاحتلال بحق رئيس المجلس التشريعي والنواب المختطفين وكافة الأسري داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي.
وأكد بحر على رفض سياسة العقاب الجماعي التي يمارسها الاحتلال ضد الفلسطينيين، مناشدا المعنيين بضرورة العمل على إطلاق سراح عزيز دويك والمساهمة في طرح قضية الأسرى العادلة في مختلف المحافل الدولية والرسمية.
ويذكر ان بحر ارسل الرسائل الى مجلس النواب القطري والتونسي والعماني والمغربي والسوداني والعديد من المنظمات منها جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وغيرها وذلك في سياق جهود المجلس التشريعي لفضح جريمة اعتقال دويك.