العمل والشؤون الاجتماعية بالمقالة تنظم ورشة عمل لمناقشة متابعة الشكاوى
نشر بتاريخ: 25/01/2012 ( آخر تحديث: 25/01/2012 الساعة: 16:12 )
غزة- معا- نظمت وزارتا العمل والشؤون الاجتماعية بالحكومة المقالة اليوم الأربعاء ورشة عمل بعنوان " آلية متابعة الشكاوى والمراجعات لدى الوزارتين " وذلك بالتنسيق دائرة الحاسوب في الإدارة العامة للمساعدات بوزارة الشؤون الاجتماعية و بحضور وزير العمل والشؤون الاجتماعية أحمد الكرد ووكلاء الوزارتين والمدراء العامون ومدراء المديريات والموظفين.
ورحب الكرد بكافة الحضور وأثنى على الجهود المبذولة من قبل الوزارتين في تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، موضحا أن هناك العديد من المشكلات تواجه الوزارة في عملها لعل من أبرزها كثرة المراجعين، لذلك كان لابد من إيجاد آلية تخدم المواطن وتحترم حقوقه وترفع الظلم عنه، وتنظم العمل بين الوزارة والمديريات في الميدان.
وأكد الكرد على أن البرنامج الذي سوف تبدأ بتنفيذه الوزارتين هو تجربة قابلة للتعديل وإبداء الرأي والملاحظات عليها، وذلك للوصول لنظام واحد يوفر على المواطن الجهد، وينظم العمل في كل الاتجاهات.
وطالب الكرد بضرورة استيعاب الجمهور بالكلمة الطبية والمعاملة الحسنة، منوها إلى أن نجاح هذا البرنامج متوقف على أسلوب المعاملة بين الموظفين والجمهور، وتفعيل دور المديريات، وتسهيل عملية المراجعة.
هذا وبين الكرد أن الهدف العام من هذا المشروع هو احترام وخدمة الجمهور تغيير سلوكياتهم، وعلينا جميعا الالتزام به ووضع أسس سليمة له
وأكد رياض البيطار مدير عام المساعدات والتأهيل الأسري في وزارة الشؤون الاجتماعية على ضرورة تعزيز دور الباحث الاجتماعي في المديرية، فكلما كانت آلية العمل منظمة ويوجه المراجعين للمديريات، كلما كان هنالك سيطرة أكبر للباحث الاجتماعي، شارحا تفاصيل البرنامج الذي ستمر من خلاله المعاملة حتى تنتهي بالرد المقنع.
واختتمت الورشة التي نظمت بالوزارة بفتح باب النقاش والتساؤلات بين الموظفين وخرج الجميع بضرورة الالتزام بنظام معين يخدم الجمهور وينظم العمل داخل الوزارتين.
ورحب الكرد بكافة الحضور وأثنى على الجهود المبذولة من قبل الوزارتين في تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، موضحا أن هناك العديد من المشكلات تواجه الوزارة في عملها لعل من أبرزها كثرة المراجعين، لذلك كان لابد من إيجاد آلية تخدم المواطن وتحترم حقوقه وترفع الظلم عنه، وتنظم العمل بين الوزارة والمديريات في الميدان.
وأكد الكرد على أن البرنامج الذي سوف تبدأ بتنفيذه الوزارتين هو تجربة قابلة للتعديل وإبداء الرأي والملاحظات عليها، وذلك للوصول لنظام واحد يوفر على المواطن الجهد، وينظم العمل في كل الاتجاهات.
وطالب الكرد بضرورة استيعاب الجمهور بالكلمة الطبية والمعاملة الحسنة، منوها إلى أن نجاح هذا البرنامج متوقف على أسلوب المعاملة بين الموظفين والجمهور، وتفعيل دور المديريات، وتسهيل عملية المراجعة.
هذا وبين الكرد أن الهدف العام من هذا المشروع هو احترام وخدمة الجمهور تغيير سلوكياتهم، وعلينا جميعا الالتزام به ووضع أسس سليمة له
وأكد رياض البيطار مدير عام المساعدات والتأهيل الأسري في وزارة الشؤون الاجتماعية على ضرورة تعزيز دور الباحث الاجتماعي في المديرية، فكلما كانت آلية العمل منظمة ويوجه المراجعين للمديريات، كلما كان هنالك سيطرة أكبر للباحث الاجتماعي، شارحا تفاصيل البرنامج الذي ستمر من خلاله المعاملة حتى تنتهي بالرد المقنع.
واختتمت الورشة التي نظمت بالوزارة بفتح باب النقاش والتساؤلات بين الموظفين وخرج الجميع بضرورة الالتزام بنظام معين يخدم الجمهور وينظم العمل داخل الوزارتين.