عودة الامعري تدفع جماهيره للتفاؤل في إمكانية إحراز كأس فلسطين
نشر بتاريخ: 01/02/2012 ( آخر تحديث: 01/02/2012 الساعة: 19:44 )
غزة- معا- كامل غريب- تسيطر حالة من التفاؤل الكبير أوساط مخيم الامعري وكوادر وجمهوره لإمكانية استعادة الفريق لمكانته المعروفة من خلال إمكانية حسم مسابقة كاس فلسطين لصالحه رغم مواجهته الصعبة والمرتقبة أمام شباب الخليل في دور ال16 وهي البطولة المحلية الوحيدة أمامه التي يمكن أن يحفظ بها ماء وجهه عبد خروجه خالي الوفاض من معظم البطولات حتى الآن.
وجاءت حالة التفاؤل مع وجود المدرب القدير رائد عساف برفقة المدرب ناصر حيث استطاعا خلال فترة وجيزة من العمل الدؤوب المستمر في استعادة الفريق لاداؤه المرتفع وانتصاراته المتتالية المعهودة بفضل سياسة المدرب عساف التدريبية التي تركزت في البداية على الانضباط والالتزام وإحداث انسجام بين اللاعبين ناهيك عن فرض شخصيته القوية على اللاعبين.
وأعطى الانتصار الكبير لفريقه على يطا بسداسية ثقة كبيرة بالنفس وادخل الاطمئنان في نفوس جماهير الامعري ومسؤولية في إمكانية تحقيق الفريق لقب كاس والعودة إلي وصافة دوري المحترفين الفلسطيني على الأقل.
وبات من الملاحظة مع وجود عساف ودحبور هو استعادة الكثير من اللاعبين مستواهم المعروف وبسرعة كبيرة لاسيما اللاعب الموهوب احمد كشكش حيث أصبح يسجل في كل لقاء وبات مصدر خطورة الامعري ونفس الأمر ينطبق على إسماعيل العمور ومعالي كوارع واحمد عبد الله ومحمود الكوري وعايد جمهور كما كان لوجود أصحاب الخبرة الكبيرة إحسان صادق ومؤيد سليم ومحمد عبد الجواد دورا مهما في تطور الفريق مع وضع كل خبراتهم لمصلحة الفريق.
عموما من الواضح أن مسابقة الكأس ستشهد مفاجآت كبرى لاسيما مع خروج جبل المكبر مع مواجهات مرتقبة وقوية قادمة لاسيما شباب الخليل والامعري ومواجهة هلال القدس والثقافي وشباب الظاهرية وسلوان المقدسي.
وجاءت حالة التفاؤل مع وجود المدرب القدير رائد عساف برفقة المدرب ناصر حيث استطاعا خلال فترة وجيزة من العمل الدؤوب المستمر في استعادة الفريق لاداؤه المرتفع وانتصاراته المتتالية المعهودة بفضل سياسة المدرب عساف التدريبية التي تركزت في البداية على الانضباط والالتزام وإحداث انسجام بين اللاعبين ناهيك عن فرض شخصيته القوية على اللاعبين.
وأعطى الانتصار الكبير لفريقه على يطا بسداسية ثقة كبيرة بالنفس وادخل الاطمئنان في نفوس جماهير الامعري ومسؤولية في إمكانية تحقيق الفريق لقب كاس والعودة إلي وصافة دوري المحترفين الفلسطيني على الأقل.
وبات من الملاحظة مع وجود عساف ودحبور هو استعادة الكثير من اللاعبين مستواهم المعروف وبسرعة كبيرة لاسيما اللاعب الموهوب احمد كشكش حيث أصبح يسجل في كل لقاء وبات مصدر خطورة الامعري ونفس الأمر ينطبق على إسماعيل العمور ومعالي كوارع واحمد عبد الله ومحمود الكوري وعايد جمهور كما كان لوجود أصحاب الخبرة الكبيرة إحسان صادق ومؤيد سليم ومحمد عبد الجواد دورا مهما في تطور الفريق مع وضع كل خبراتهم لمصلحة الفريق.
عموما من الواضح أن مسابقة الكأس ستشهد مفاجآت كبرى لاسيما مع خروج جبل المكبر مع مواجهات مرتقبة وقوية قادمة لاسيما شباب الخليل والامعري ومواجهة هلال القدس والثقافي وشباب الظاهرية وسلوان المقدسي.