مركز الخزف في تربية الخليل يختتم دورة تدريبية
نشر بتاريخ: 06/02/2012 ( آخر تحديث: 06/02/2012 الساعة: 12:12 )
الخليل-معا- أختتم المركز الفني لتعليم الخزف التابع لمديرية التربية والتعليم في الخليل، بالتعاون مع التواجد الدولي "TIPH" دورة تدريبية حول فن صناعة الفخار والخزف استمرت لمدة اسبوعين بواقع ( 48) ساعة تدريبية لطالبات مدارس مديرية تربية الخليل.
وحضر حفل إختتام الدروة رئيس قسم النشاطات نعيم حمدان و رئيس قسم الديوان ناصر حشيش وعدد من موظفي مديرية التربية والتعليم ومسؤولي التواجد الدولي واهالي الطالبات المشاركات وعدد من معلمي المركز.
واشرف على تدريب الطالبات المدرب فضل ادعيس الذي يشغل ايضا ادارة المركز و اكد بدوره على اهمية تعريف الطلبة بالتراث الفلسطيني واكسابهم مهارات تدريبية في صناعة الفخار والخزف وتعريفهم بالمواد الاساسية الداخلة في تصنيعه.
وأشار الى تدريب الطالبات على مراحل صناعة الفخار، من تشكيل قطع خزفية، التزيين والتلميع بالإضافة الى إكتشاف واستخدام تقنيات جديدة.
وتهدف الدورة التدريبية الى تعليم فن صناعة الفخار والسراميك، بإعتبارها حرفة تقليدية والحفاظ عليها واجب وطني وكذلك فن صناعة الخزف كتقليد.
من جانبها تحدثت "نيكولا موهلر"، من العلاقات المجتمعية في بعثة التواجد الدولي بالتركيز على على فن الفخار كنوع من اشكال التعبير الفني، وأعطاء الطلبة فرصة لتعلم فنون محلية تمكن الطلبة من الحفاظ عليها خوفا من الضياع."
وحضر حفل إختتام الدروة رئيس قسم النشاطات نعيم حمدان و رئيس قسم الديوان ناصر حشيش وعدد من موظفي مديرية التربية والتعليم ومسؤولي التواجد الدولي واهالي الطالبات المشاركات وعدد من معلمي المركز.
واشرف على تدريب الطالبات المدرب فضل ادعيس الذي يشغل ايضا ادارة المركز و اكد بدوره على اهمية تعريف الطلبة بالتراث الفلسطيني واكسابهم مهارات تدريبية في صناعة الفخار والخزف وتعريفهم بالمواد الاساسية الداخلة في تصنيعه.
وأشار الى تدريب الطالبات على مراحل صناعة الفخار، من تشكيل قطع خزفية، التزيين والتلميع بالإضافة الى إكتشاف واستخدام تقنيات جديدة.
وتهدف الدورة التدريبية الى تعليم فن صناعة الفخار والسراميك، بإعتبارها حرفة تقليدية والحفاظ عليها واجب وطني وكذلك فن صناعة الخزف كتقليد.
من جانبها تحدثت "نيكولا موهلر"، من العلاقات المجتمعية في بعثة التواجد الدولي بالتركيز على على فن الفخار كنوع من اشكال التعبير الفني، وأعطاء الطلبة فرصة لتعلم فنون محلية تمكن الطلبة من الحفاظ عليها خوفا من الضياع."