فصائل ووجهاء يبدأون بعقد ملتقيات جماهيرية لتعزيز المصالحة المجتمعية
نشر بتاريخ: 07/02/2012 ( آخر تحديث: 07/02/2012 الساعة: 14:44 )
غزة- معا- بدأت هيئة التوجيه السياسي والمعنوي بوزارة الداخلية والأمن الوطني في الحكومة المقالة اليوم بعقد ملتقيات جماهيرية في قطاع غزة وذلك بهدف تعزيز المصالحة المجتمعية.
وسيشارك في هذه اللقاءات التي ستعقد في كافة محافظات قطاع غزة الوجهاء والمخاتير وقادة الفصائل ولجان المصالحة ومثقفين إضافة إلى ممثلين عن لجنة المصالحة المجتمعية.
ويأتي عقد هذه اللقاءات لبحث سبل تعزيز المصالحة المجتمعية وهي إحدى لجان المصالحة التي جرى التوقيع عليها في القاهرة.
وأكد رئيس الهيئة العميد الدكتور كمال تربان أن عقد الهيئة لهذه اللقاءات يأتي من منطلق الإيمان بضرورة تضافر جهود الجميع في تعزيز جميع عوامل القوة في المجتمع الفلسطيني الصامد، وحرصًا على تعزيز مشروع المصالحة المجتمعية كخطوة على طريق وترسيخ وعائلة الأخوة والحد من الاحتقان داخل المجتمع.
وأوضح أن هذه اللقاءات تأتي كخطوة لتهيئة الظروف لبناء نظام سياسي متين على أسس قوية، مبينًا أنه سيتم خلال اللقاءات التأكيد على وجوب دعم الجميع لهذه التوجهات وتعزيزها، وأخذ دورهم الإيجابي في المجتمع وتحمل مسؤولياتهم تجاه أبناء شعبهم.
وأشار العميد الدكتور تربان إلى أن مسؤولين في الحكومة الفلسطينية ونواب من المجلس التشريعي سيشاركون في هذه اللقاءات.
وبين أن الحضور سيقدموا خلال هذه اللقاءات آرائهم واقتراحاتهم في خدمة ملف المصالحة المجتمعية، مؤكدا أن الهيئة ستواصل اتصالاتها في المستقبل مع جميع الجهات والحضور للمشاركة في أي خطوات عملية يتطلبها الميدان لتعزيز هذه الجهود والتوجهات الطيبة.
وسيشارك في هذه اللقاءات التي ستعقد في كافة محافظات قطاع غزة الوجهاء والمخاتير وقادة الفصائل ولجان المصالحة ومثقفين إضافة إلى ممثلين عن لجنة المصالحة المجتمعية.
ويأتي عقد هذه اللقاءات لبحث سبل تعزيز المصالحة المجتمعية وهي إحدى لجان المصالحة التي جرى التوقيع عليها في القاهرة.
وأكد رئيس الهيئة العميد الدكتور كمال تربان أن عقد الهيئة لهذه اللقاءات يأتي من منطلق الإيمان بضرورة تضافر جهود الجميع في تعزيز جميع عوامل القوة في المجتمع الفلسطيني الصامد، وحرصًا على تعزيز مشروع المصالحة المجتمعية كخطوة على طريق وترسيخ وعائلة الأخوة والحد من الاحتقان داخل المجتمع.
وأوضح أن هذه اللقاءات تأتي كخطوة لتهيئة الظروف لبناء نظام سياسي متين على أسس قوية، مبينًا أنه سيتم خلال اللقاءات التأكيد على وجوب دعم الجميع لهذه التوجهات وتعزيزها، وأخذ دورهم الإيجابي في المجتمع وتحمل مسؤولياتهم تجاه أبناء شعبهم.
وأشار العميد الدكتور تربان إلى أن مسؤولين في الحكومة الفلسطينية ونواب من المجلس التشريعي سيشاركون في هذه اللقاءات.
وبين أن الحضور سيقدموا خلال هذه اللقاءات آرائهم واقتراحاتهم في خدمة ملف المصالحة المجتمعية، مؤكدا أن الهيئة ستواصل اتصالاتها في المستقبل مع جميع الجهات والحضور للمشاركة في أي خطوات عملية يتطلبها الميدان لتعزيز هذه الجهود والتوجهات الطيبة.