دائرة شؤون المغتربين تناشد انقاذ حياة الاسير خضر عدنان
نشر بتاريخ: 09/02/2012 ( آخر تحديث: 09/02/2012 الساعة: 14:44 )
نابلس- معا- اعربت دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية عن قلقها الشديد ازاء الحالة الصحية الخطيرة للأسير خضر عدنان.
واشادت في الوقت نفسه بموقف الاسير عدنان "البطولي غير المسبوق" في مواجهة سياسية الاعتقال الإداري التي تمارسها سلطات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين، محملة حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير عدنان خضر، داعية الأمين العام للأمم المتحدة وكافة الهيئات الدولية تحمل مسؤولياتها القانونية في هذا الشأن.
واكدت دائرة شؤون المغتربين في بيان وصل"معا" إن التحرك الشعبي الذي تشهده المناطق الفلسطينية دعما لنضال الأسير خضر عدنان من أجل إلغاء الاعتقال الإداري، ومن أجل الإفراج عنه وعن باقي المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، يشكل محطة هامة ضد سياسية الاحتلال الفاشية المجرمة ضد الشعب الفلسطيني، داعية إلى تصعيد وتوسيع هذا التحرك ليشمل كافة أبناء شعبنا وكافة قواه ومؤسساته الوطنية والرسمية في الوطن وفي بلدان المهجر والشتات.
ودعت الدائرة كافة أبناء الجاليات الفلسطينية والعربية إلى أوسع حملة تضامن مع الأسير خضر عدنان من أجل إنقاذ حياته والإفراج عنه وعن جميع المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال، ومن أجل إلغاء سياسة الاعتقال الإداري التي تتعارض مع القانون الدولي الإنساني ومع مبادئ حقوق الإنسان.
كما دعت عموم الجاليات الفلسطينية في بلدان المهجر والشتات إلى تنسيق تحركها هذا مع حركات التضامن وقوى السلام ومع كافة الهيئات والمؤسسات القانونية الدولية ذات الصلة وذلك في إطار حملة شاملة منظمة تستنهض طاقات الجاليات الفلسطينية وتوحدها في هذه المعركة الوطنية التي ينبغي أن تعلو على أي تحرك خاص وعلى أي اهتمام داخلي.
واشادت في الوقت نفسه بموقف الاسير عدنان "البطولي غير المسبوق" في مواجهة سياسية الاعتقال الإداري التي تمارسها سلطات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين، محملة حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير عدنان خضر، داعية الأمين العام للأمم المتحدة وكافة الهيئات الدولية تحمل مسؤولياتها القانونية في هذا الشأن.
واكدت دائرة شؤون المغتربين في بيان وصل"معا" إن التحرك الشعبي الذي تشهده المناطق الفلسطينية دعما لنضال الأسير خضر عدنان من أجل إلغاء الاعتقال الإداري، ومن أجل الإفراج عنه وعن باقي المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، يشكل محطة هامة ضد سياسية الاحتلال الفاشية المجرمة ضد الشعب الفلسطيني، داعية إلى تصعيد وتوسيع هذا التحرك ليشمل كافة أبناء شعبنا وكافة قواه ومؤسساته الوطنية والرسمية في الوطن وفي بلدان المهجر والشتات.
ودعت الدائرة كافة أبناء الجاليات الفلسطينية والعربية إلى أوسع حملة تضامن مع الأسير خضر عدنان من أجل إنقاذ حياته والإفراج عنه وعن جميع المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال، ومن أجل إلغاء سياسة الاعتقال الإداري التي تتعارض مع القانون الدولي الإنساني ومع مبادئ حقوق الإنسان.
كما دعت عموم الجاليات الفلسطينية في بلدان المهجر والشتات إلى تنسيق تحركها هذا مع حركات التضامن وقوى السلام ومع كافة الهيئات والمؤسسات القانونية الدولية ذات الصلة وذلك في إطار حملة شاملة منظمة تستنهض طاقات الجاليات الفلسطينية وتوحدها في هذه المعركة الوطنية التي ينبغي أن تعلو على أي تحرك خاص وعلى أي اهتمام داخلي.