خلال 2011- كهرباء الشمال أنجزت 28 الف حالة طوارئ
نشر بتاريخ: 09/02/2012 ( آخر تحديث: 09/02/2012 الساعة: 16:31 )
نابلس- معا- أعلنت شركة توزيع كهرباء الشمال ان قسم الطوارئ لديها تعامل مع 28 الف حالة طوارئ خلال عام 2011 والتي استقبلتها على رقم الطوارئ الخاص بخدمة المشتركين 1700300200 .
وقالت الشركة انها تعاملت معها في الوقت المحدد والمسموح به، وعلى الرغم من انضمام مناطق جديدة للشركة في مدينتي نابلس وجنين الا ان نسبة التباليغ التي تجاوزت وقت الانجاز لم تتجاوز 0,7%، وقالت: "تعاملنا مع تلك البلاغات وحلها على وجه السرعة حيث بين التقرير ان 40% من الأعطال كانت طارئة نتيجة انقطاع التيار الكهربائي وسقوط الأعمدة على الارض وسقوط الأشجار واللافتات على ولباقي توزع مابين متوسطة وبسيطة".
من جهته، أشار المهندس يحيى عرفات رئيس مجلس الادارة ان طواقم الطوارئ ستكون مستعدة دائماً في اي وقت لخدمة المواطن، وانها تتعامل مع كل المكالمات وفق نظام موحد للجميع وأضاف ان فرق الطوارئ المجهزين بالمعدات والسيارات عملوا على مدار 24ساعة وفي أحيان أخرى تحولت الفرق الفنية والمهندسين في الشركة الى فرق طوارئ لضمان وصول التيار الكهربائي الى كل بيت.
ويذكر ان شركة توزيع كهرباء الشمال اطلقت في شهر تشرين اول من عام 2010 رقم الطوارئ في اطار تعزيز دور الشركة التكاملي من اجل تقديم افضل خدمة للمواطن.
وقالت الشركة انها تعاملت معها في الوقت المحدد والمسموح به، وعلى الرغم من انضمام مناطق جديدة للشركة في مدينتي نابلس وجنين الا ان نسبة التباليغ التي تجاوزت وقت الانجاز لم تتجاوز 0,7%، وقالت: "تعاملنا مع تلك البلاغات وحلها على وجه السرعة حيث بين التقرير ان 40% من الأعطال كانت طارئة نتيجة انقطاع التيار الكهربائي وسقوط الأعمدة على الارض وسقوط الأشجار واللافتات على ولباقي توزع مابين متوسطة وبسيطة".
من جهته، أشار المهندس يحيى عرفات رئيس مجلس الادارة ان طواقم الطوارئ ستكون مستعدة دائماً في اي وقت لخدمة المواطن، وانها تتعامل مع كل المكالمات وفق نظام موحد للجميع وأضاف ان فرق الطوارئ المجهزين بالمعدات والسيارات عملوا على مدار 24ساعة وفي أحيان أخرى تحولت الفرق الفنية والمهندسين في الشركة الى فرق طوارئ لضمان وصول التيار الكهربائي الى كل بيت.
ويذكر ان شركة توزيع كهرباء الشمال اطلقت في شهر تشرين اول من عام 2010 رقم الطوارئ في اطار تعزيز دور الشركة التكاملي من اجل تقديم افضل خدمة للمواطن.