الادارة العامة للتعاون في وزارة العمل تصدر تقريرها السنوي لعام2011
نشر بتاريخ: 13/02/2012 ( آخر تحديث: 13/02/2012 الساعة: 11:21 )
رام الله -معا- أصدرت الادارة العامة للتعاون في وزارة العمل تقريرها السنوي للعام 2011 والذي تناول اهم انجازات الادارة واهم التحديات التي تواجه عملها.
فقد تركز عمل الادارة على المتابعة والإشراف على الجمعيات التعاونية بتخصصاتها المختلفة من خلال التوجيه والمتابعة والإرشاد وتقديم الاستشارات القانونية وعقد اللقاءات والدورات والورش التعاونية سعيا لتحقيق الرؤيا الخاصة بالقطاع التعاوني " قطاع تعاوني منتج ولديه استقلالية مالية ومشغل ومساهم في الاقتصاد الوطني ولديه قناعة وثقافة تعاونية".
فقد تمكنت الإدارة العامة والدوائر في المحافظات من انجاز أنشطة الخطة للعام 2011 بنسبة بلغت 97% بالرغم من الصعوبات والمعوقات المتعلقة بتوفير الكادر وتأهيله وكذلك نقص اللوازم والاحتياجات اللازمة لسير العمل.
( وقد بلغ عدد الجمعيات التعاونية المسجلة بنهاية 31/12/2011( 868) جمعية منها (586 ) جمعية عاملة و( 282) جمعية غير عاملة ) وقد تمت متابعتها والإشراف عليها بهدف الوصول إلى حركة تعاونية تقوم بدورها الريادي في تحقيق التنمية الاقتصادية و الاجتماعية والثقافية والعمل على نشر الفكر التعاوني لدى المجتمع الفلسطيني والعمل على أن تقوم الجمعيات التعاونية بتعزيز صمود الفلاح الفلسطيني على أرضه والعمل على استصلاح الأراضي وخاصة تلك التي تقع ضمن منطقة عمل الجمعيات وذلك بتقديم الدعم اللوجستي والمعنوي لمواجهة خطر التوسع الاستيطاني.
وقد وقد جاء في التقرير ان عام 2011 شهد العديد من الأنشطة بهدف انجاز بنود الخطة الإستراتيجية للتعاون بعد أن تم إطلاقها بتاريخ 12 /01/2011 و انسجاما مع هذه الخطة والتي تتضمن تفعيل علاقة الشراكة والتنسيق بين الفاعلين في العمل التعاوني تمت متابعة العمل والتنسيق مع عدد من المؤسسات أهمها منظمة العمل الدولية، المركز السويدي، المركز الفلسطيني، معهد ماس للدراسات، وكالة التنمية التركية (TIKA) ومؤسسة ACTED الفرنسية، وغيرها من المؤسسات وذلك للنهوض بالقطاع التعاوني.
فقد تركز عمل الادارة على المتابعة والإشراف على الجمعيات التعاونية بتخصصاتها المختلفة من خلال التوجيه والمتابعة والإرشاد وتقديم الاستشارات القانونية وعقد اللقاءات والدورات والورش التعاونية سعيا لتحقيق الرؤيا الخاصة بالقطاع التعاوني " قطاع تعاوني منتج ولديه استقلالية مالية ومشغل ومساهم في الاقتصاد الوطني ولديه قناعة وثقافة تعاونية".
فقد تمكنت الإدارة العامة والدوائر في المحافظات من انجاز أنشطة الخطة للعام 2011 بنسبة بلغت 97% بالرغم من الصعوبات والمعوقات المتعلقة بتوفير الكادر وتأهيله وكذلك نقص اللوازم والاحتياجات اللازمة لسير العمل.
( وقد بلغ عدد الجمعيات التعاونية المسجلة بنهاية 31/12/2011( 868) جمعية منها (586 ) جمعية عاملة و( 282) جمعية غير عاملة ) وقد تمت متابعتها والإشراف عليها بهدف الوصول إلى حركة تعاونية تقوم بدورها الريادي في تحقيق التنمية الاقتصادية و الاجتماعية والثقافية والعمل على نشر الفكر التعاوني لدى المجتمع الفلسطيني والعمل على أن تقوم الجمعيات التعاونية بتعزيز صمود الفلاح الفلسطيني على أرضه والعمل على استصلاح الأراضي وخاصة تلك التي تقع ضمن منطقة عمل الجمعيات وذلك بتقديم الدعم اللوجستي والمعنوي لمواجهة خطر التوسع الاستيطاني.
وقد وقد جاء في التقرير ان عام 2011 شهد العديد من الأنشطة بهدف انجاز بنود الخطة الإستراتيجية للتعاون بعد أن تم إطلاقها بتاريخ 12 /01/2011 و انسجاما مع هذه الخطة والتي تتضمن تفعيل علاقة الشراكة والتنسيق بين الفاعلين في العمل التعاوني تمت متابعة العمل والتنسيق مع عدد من المؤسسات أهمها منظمة العمل الدولية، المركز السويدي، المركز الفلسطيني، معهد ماس للدراسات، وكالة التنمية التركية (TIKA) ومؤسسة ACTED الفرنسية، وغيرها من المؤسسات وذلك للنهوض بالقطاع التعاوني.