تجمع "كفى": انطلاق أعمال مؤتمر المصالحة الاجتماعية الأول خلال أيام
نشر بتاريخ: 14/02/2012 ( آخر تحديث: 14/02/2012 الساعة: 11:20 )
غزة-معا- يعكف تجمع "كفى" الشبابي خلال ايام على اطلاق أعمال مؤتمر المصالحة الاجتماعية بمدينة غزة والذي يعتبر الأول من نوعه فلسطينياً ويحظى بدعم كامل من الكل الفلسطيني ويركز على الانقسام الاجتماعي ومخاطره ويؤكد على الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام.
ونوه التجمع إلى أنه تأسس مؤخراً في ظل الانقسام الفلسطيني من مجموعة شباب فلسطيني مثقف وحريص على مصلحة المجتمع الفلسطيني وواعي بالقضايا الوطنية والاجتماعية.
وأوضح رشاد أبو مدللة منسق تجمع كفى الشبابي، أن الانقسام الفلسطيني يضم في بنيته الشق السياسي والاجتماعي، موضحاً أن التجمع ما زال يواصل خطواته لإنهاء الانقسام بكافة أشكاله، مبينا ان الانقسام الإجتماعي هو ذاك الانقسام الذي مزق النسيج الاجتماعي لمجتمعنا العريق، فبدأت تتلاشي المودة والمؤاخاه بين أبناء الشعب الواحد.
وأشار أبو مدللة الى الخطوات العملية التي قام بها تجمع كفى من خلال زيارات منازل شهداء الانقسام والتواصل مع ذويهم لنشر روح التسامح والمحبة والوحدة الوطنية، مؤكدين ان الانقسام الاجتماعي الأصعب والاعقد من الانقسام السياسي ويعتبر الانقسام الاجتماعي اصعب وأخطر بكثير من السياسي.
ونوه الناشط الشبابي رامي محسن، إلى أن ذوي الشهداء استقبلوا أعضاء تجمع كفى بحفاوة وروح عالية معبرين عن تسامحهم ورغبتهم بإنهاء الانقسام وتغليب المصلحة العامة حفاظا على النسيج الاجتماعي لشعبنا الفلسطيني.
وعبر محسن عن مشاطرته لعوائل شهداء الانقسام والتأكيد ان انهاء الانقسام أصبح مطلباً وطنياً وبحاجة الى تجسيد على ارض الواقع من خلال إنجاز المصالحة المجتمعية والحريات العامة وإنهاء ملف المعتقلين السياسيين في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة.
ونوه التجمع إلى أنه تأسس مؤخراً في ظل الانقسام الفلسطيني من مجموعة شباب فلسطيني مثقف وحريص على مصلحة المجتمع الفلسطيني وواعي بالقضايا الوطنية والاجتماعية.
وأوضح رشاد أبو مدللة منسق تجمع كفى الشبابي، أن الانقسام الفلسطيني يضم في بنيته الشق السياسي والاجتماعي، موضحاً أن التجمع ما زال يواصل خطواته لإنهاء الانقسام بكافة أشكاله، مبينا ان الانقسام الإجتماعي هو ذاك الانقسام الذي مزق النسيج الاجتماعي لمجتمعنا العريق، فبدأت تتلاشي المودة والمؤاخاه بين أبناء الشعب الواحد.
وأشار أبو مدللة الى الخطوات العملية التي قام بها تجمع كفى من خلال زيارات منازل شهداء الانقسام والتواصل مع ذويهم لنشر روح التسامح والمحبة والوحدة الوطنية، مؤكدين ان الانقسام الاجتماعي الأصعب والاعقد من الانقسام السياسي ويعتبر الانقسام الاجتماعي اصعب وأخطر بكثير من السياسي.
ونوه الناشط الشبابي رامي محسن، إلى أن ذوي الشهداء استقبلوا أعضاء تجمع كفى بحفاوة وروح عالية معبرين عن تسامحهم ورغبتهم بإنهاء الانقسام وتغليب المصلحة العامة حفاظا على النسيج الاجتماعي لشعبنا الفلسطيني.
وعبر محسن عن مشاطرته لعوائل شهداء الانقسام والتأكيد ان انهاء الانقسام أصبح مطلباً وطنياً وبحاجة الى تجسيد على ارض الواقع من خلال إنجاز المصالحة المجتمعية والحريات العامة وإنهاء ملف المعتقلين السياسيين في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة.