رجل الاعمال اشرف ابو طه يقترب من تحقيق حلم محافظة رفح
نشر بتاريخ: 15/02/2012 ( آخر تحديث: 16/02/2012 الساعة: 00:00 )
غزة- معا- كامل غريب- تربى في ارض طاهرة .. ترعرع فيها ذلك الطفل اشرف أبو طه .. و درسَ فيها و تعلّم فيها الكتابة و القراءة و تعلم فيها ما تعلم من العلوم المفيدة و قبلها العلوم الدينية و ثقافة ديننا الإسلامي أتت به الظروف و الرزق بأن يكون لعده سنين خارج عن هذه الاراضي الفلسطينية التي أحببها و عشقها عشقاً عظيم !
لملم إغراضه .. و همهم بالخروج من منزله الذي عاش فيه حياته كلها !و اتجه للمطار .. و بيده الجواز و تذكره السفر .. و بيده الأخرى شنطته و بعينه الحيرة و الخوف .. و أكاد أراها حزينة و تلمع من الدموع التي يحاول ان يتمالك نفسه بألا تنزل على خده المسكين !حاول ثم حاول التأقلم .. و أستطاع ذلك لأنه قوي الإرادة فهو آتى هنا للعمل و الجد و الاجتهاد .. مرت أيام و شهور وهو في التشيك .. يراوده الشوق للعودة لأراضي فلسطين وغزة هاشم ولكن يفكر بشي بسيط !جعله أكثر إصراراً للمواصلة و الاجتهاد !
انه الدكتور اشرف أبو طه ابن محافظة رفح البار عاد إلي مسقط رأسه لخدمة شريحة كبيرة من الشباب والرياضيين ليقدم مساهمات عدة في دعم الطلبة والأندية الرياضية وعدد من المشاريع الخيرية للمجتمع الفلسطيني من بينها تكريم العشرة الأوائل في الثانوية العامة لعام 2012م بمبلغ مالي لكل منهم سيحدد في حينه .
و توفير دعم مالي طوال السنوات الدراسية الجامعية لعدد 3 طلاب سنوياً من المتفوقين دراسياً في جمهورية التشيك أو دول آخرى و دعم بنك الفقراء للعائلات الفقيرة والطلاب بتقديم مساعدات نقدية لهم بحد أدنى خمسون من العائلات والطلاب سنوياً و. دعم خمسة شباب من الراغبين في الزواج وليس لديهم مقدرة سنوياً.ودعم مائة خريج سنوياً أما نقدياً أو بتوفير مشاريع صغيرة لهم.
حرصنا على إجراء حوار مطول معه حيث أكد أبو طه على دعمه للقطاع الرياضي من خلال وإحضار عدد من المدربين الأجانب لتدريب أندية في قطاع غزة وإعطاء خبرة للاعبين في كرة السلة والقدم من ألمانيا والتشيك ويوغسلافيا.
وأضاف ابو طه انه سيحقق حلم الرياضيين في رفح من خلال تمويل مشروع رياضي ضخم بإقامة مدينة رياضية كاملة ومتعددة الإغراض بدعم من الاتحاد الأوروبي لخدمة الحركة الرياضية بشكل عام ورفح بشكل خاص منوها إلي أن المشروع بات بيد النائب اشرف جمعة ليتولى مهمة إحضار الطواقم الرياضية والمدربين .
وأوضح أبو طه أن فلسطين نهضت في السنوات الأخيرة رياضيا وبات لها صدي واسع وتحظي باهتمام كبير في شتي أنحاء العالم وهو ما جعله يبدي اهتمامه بدعمه لإيمانه بقدرة الشباب على النهوض بالواقع الفلسطيني .
وكان الدكتور اشرف أبو طه قد زار الأندية الرفحية في وقت سابق واطلع على أوضاعها وقدم دعما ماليا للأندية الرفحية الثلاثة الخدمات والشباب والجماعي وأكمل مسيرة دعمه من خلال زيارته لنادي الوحدة ودعمه ماليا ومعنويا .
لملم إغراضه .. و همهم بالخروج من منزله الذي عاش فيه حياته كلها !و اتجه للمطار .. و بيده الجواز و تذكره السفر .. و بيده الأخرى شنطته و بعينه الحيرة و الخوف .. و أكاد أراها حزينة و تلمع من الدموع التي يحاول ان يتمالك نفسه بألا تنزل على خده المسكين !حاول ثم حاول التأقلم .. و أستطاع ذلك لأنه قوي الإرادة فهو آتى هنا للعمل و الجد و الاجتهاد .. مرت أيام و شهور وهو في التشيك .. يراوده الشوق للعودة لأراضي فلسطين وغزة هاشم ولكن يفكر بشي بسيط !جعله أكثر إصراراً للمواصلة و الاجتهاد !
انه الدكتور اشرف أبو طه ابن محافظة رفح البار عاد إلي مسقط رأسه لخدمة شريحة كبيرة من الشباب والرياضيين ليقدم مساهمات عدة في دعم الطلبة والأندية الرياضية وعدد من المشاريع الخيرية للمجتمع الفلسطيني من بينها تكريم العشرة الأوائل في الثانوية العامة لعام 2012م بمبلغ مالي لكل منهم سيحدد في حينه .
و توفير دعم مالي طوال السنوات الدراسية الجامعية لعدد 3 طلاب سنوياً من المتفوقين دراسياً في جمهورية التشيك أو دول آخرى و دعم بنك الفقراء للعائلات الفقيرة والطلاب بتقديم مساعدات نقدية لهم بحد أدنى خمسون من العائلات والطلاب سنوياً و. دعم خمسة شباب من الراغبين في الزواج وليس لديهم مقدرة سنوياً.ودعم مائة خريج سنوياً أما نقدياً أو بتوفير مشاريع صغيرة لهم.
حرصنا على إجراء حوار مطول معه حيث أكد أبو طه على دعمه للقطاع الرياضي من خلال وإحضار عدد من المدربين الأجانب لتدريب أندية في قطاع غزة وإعطاء خبرة للاعبين في كرة السلة والقدم من ألمانيا والتشيك ويوغسلافيا.
وأضاف ابو طه انه سيحقق حلم الرياضيين في رفح من خلال تمويل مشروع رياضي ضخم بإقامة مدينة رياضية كاملة ومتعددة الإغراض بدعم من الاتحاد الأوروبي لخدمة الحركة الرياضية بشكل عام ورفح بشكل خاص منوها إلي أن المشروع بات بيد النائب اشرف جمعة ليتولى مهمة إحضار الطواقم الرياضية والمدربين .
وأوضح أبو طه أن فلسطين نهضت في السنوات الأخيرة رياضيا وبات لها صدي واسع وتحظي باهتمام كبير في شتي أنحاء العالم وهو ما جعله يبدي اهتمامه بدعمه لإيمانه بقدرة الشباب على النهوض بالواقع الفلسطيني .
وكان الدكتور اشرف أبو طه قد زار الأندية الرفحية في وقت سابق واطلع على أوضاعها وقدم دعما ماليا للأندية الرفحية الثلاثة الخدمات والشباب والجماعي وأكمل مسيرة دعمه من خلال زيارته لنادي الوحدة ودعمه ماليا ومعنويا .