الهلال الأحمر بخانيونس تخرج دورة في لغة الإشارة للصم
نشر بتاريخ: 16/02/2012 ( آخر تحديث: 16/02/2012 الساعة: 15:15 )
غزة-معا- احتفلت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني فرع خانيونس بتخريج دورة في لغة الإشارة العربية الفلسطينية للصم بمشاركة 40 مشاركا من كلا الجنسين في الجمعية.
وحضر الاحتفال أعضاء من الهيئة الإدارية بفرع الجمعية بخانيونس, بالإضافة إلى العديد من رؤساء الأقسام و موظفي الجمعية والمشاركين.
وتحدث أ. عاطف الغلبان أمين سر فرع الجمعية عما قدمه الدكتور فتحي عرفات رحمه الله مؤسس الجمعية, وبناءه لهذا الصرح الإنساني والصحي, وما يقدمه من خدمات متنوعة لأبناء الشعب الفلسطيني كالثقافية والاجتماعية والتعليمية, والصحية.
وتطرق أ. الغلبان إلى أهمية لغة الإشارة لبناء جسر من التواصل مع الصم ومشاركتهم في عالمهم الخاص , وأشاد بدور المتطوعين وأهمية إثرائهم بالدورات وورش العمل والندوات , وطالبهم بأن يكونوا سفراء للجمعية في مناطق سكناهم من أجل نشر رسالة الجمعية وتحقيق أهدافها الموضوعة.
وقد تلقى المشاركين بالدورة تدريبا نظريا وعمليا في أساسيات لغة الإشارة, وحركات المخاطبة والمحادثة بالإضافة إلى عدد كبير من المصطلحات , وقد حاضر الدورة أ. أنعام أبو غلوة.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن الدورة تهدف إلى توصيل لغة الإشارة وتعميمها, وتسهيل التعامل مع الصم والتخفيف عنهم, وإشراكهم في المجتمع, وكسر الحاجز النفسي لديهم.
وحضر الاحتفال أعضاء من الهيئة الإدارية بفرع الجمعية بخانيونس, بالإضافة إلى العديد من رؤساء الأقسام و موظفي الجمعية والمشاركين.
وتحدث أ. عاطف الغلبان أمين سر فرع الجمعية عما قدمه الدكتور فتحي عرفات رحمه الله مؤسس الجمعية, وبناءه لهذا الصرح الإنساني والصحي, وما يقدمه من خدمات متنوعة لأبناء الشعب الفلسطيني كالثقافية والاجتماعية والتعليمية, والصحية.
وتطرق أ. الغلبان إلى أهمية لغة الإشارة لبناء جسر من التواصل مع الصم ومشاركتهم في عالمهم الخاص , وأشاد بدور المتطوعين وأهمية إثرائهم بالدورات وورش العمل والندوات , وطالبهم بأن يكونوا سفراء للجمعية في مناطق سكناهم من أجل نشر رسالة الجمعية وتحقيق أهدافها الموضوعة.
وقد تلقى المشاركين بالدورة تدريبا نظريا وعمليا في أساسيات لغة الإشارة, وحركات المخاطبة والمحادثة بالإضافة إلى عدد كبير من المصطلحات , وقد حاضر الدورة أ. أنعام أبو غلوة.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن الدورة تهدف إلى توصيل لغة الإشارة وتعميمها, وتسهيل التعامل مع الصم والتخفيف عنهم, وإشراكهم في المجتمع, وكسر الحاجز النفسي لديهم.