60 مؤسسة أهلية فلسطينية توقع على وثيفة تطالب عباس وهنية بتغليب المصلحة الوطنية على المصالح الحزبية
نشر بتاريخ: 05/12/2006 ( آخر تحديث: 05/12/2006 الساعة: 12:44 )
غزة- معا- وقعت 60 مؤسسة من المؤسسات والمنظمات المدنية والاهلية في الضفة الغربية وقطاع غزة على وثيقة مجتمعية، تطالب الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء اسماعيل هنية وكافة القوى والفصائل الوطنية والاسلامية بتغليب المصلحة الوطنية على المصالح الحزبية والخاصة.
وأكدت المؤسسات التي عنونت وثيقتها بمنظمات العمل الأهلي في فلسطين على الإسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية، وإشراك أوسع القطاعات والقوى في حوارات تشكيل الحكومة في اطار جدول زمني محدد لإخراجها إلى النور.
كما طالبت المؤسسات الموقعة على الوثيقة، بان يتضمن برنامج هذة الحكومة المستند على وثيقة الوفاق الوطني، مخرجا للأزمة الاقتصادية والاجتماعية والأمنية التي يمر بها الشعب الفلسطيني، مشددة على ضرورة تكريس الشراكة السياسية في تلك الحكومة لتضم كافة مكونات المجتمع الفلسطيني، مشيرة - في وثيقة ناشدت كافة المؤسسات المجتمعية التوقيع عليها - ان عامل الوقت هام جداً في الظروف الراهنة.
وأضافت أن لديها ثقة بأن يستجيب الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء والفصائل لندائها الهادف، لرفع المعاناة عن الشعب وتعزيز صموده، ومواجهة مخططات الاحتلال، والانتقال للإدارة الوطنية الجماعية للصراع، من أجل نيل حقوق الشعب الفلسطيني للحرية والاستقلال.
وأكدت المؤسسات التي عنونت وثيقتها بمنظمات العمل الأهلي في فلسطين على الإسراع في تشكيل حكومة الوحدة الوطنية، وإشراك أوسع القطاعات والقوى في حوارات تشكيل الحكومة في اطار جدول زمني محدد لإخراجها إلى النور.
كما طالبت المؤسسات الموقعة على الوثيقة، بان يتضمن برنامج هذة الحكومة المستند على وثيقة الوفاق الوطني، مخرجا للأزمة الاقتصادية والاجتماعية والأمنية التي يمر بها الشعب الفلسطيني، مشددة على ضرورة تكريس الشراكة السياسية في تلك الحكومة لتضم كافة مكونات المجتمع الفلسطيني، مشيرة - في وثيقة ناشدت كافة المؤسسات المجتمعية التوقيع عليها - ان عامل الوقت هام جداً في الظروف الراهنة.
وأضافت أن لديها ثقة بأن يستجيب الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء والفصائل لندائها الهادف، لرفع المعاناة عن الشعب وتعزيز صموده، ومواجهة مخططات الاحتلال، والانتقال للإدارة الوطنية الجماعية للصراع، من أجل نيل حقوق الشعب الفلسطيني للحرية والاستقلال.