وزارة الخارجية تطالب بالافراج الفوري عن الاسير خضر عدنان
نشر بتاريخ: 19/02/2012 ( آخر تحديث: 19/02/2012 الساعة: 14:35 )
رام الله -معا- طالبت وزارة الشؤون الخارجية بضرورة الإفراج الفوري عن الأسير خضر عدنان كحق إنساني، وحفاظا على سلامته وصحته،
ودعت المجتمع الدولي، والرباعية الدولية، والأمين العام للأمم المتحدة، ومجلس حقوق الإنسان بتحمل مسؤولياتهم تجاه قضية الأسرى الفلسطينيين.
كما دعت المنظمات القانونية والانسانية الدولية بإعلاء صوتها، والتحرك سريعاً ضد عمليات الاختطاف التي تمارس ضد أبناء الشعب الفلسطيني والعمل من أجل الإفراج عن الأسير خضر عدنان.
وأكدت الوزارة أنها تولي اهتماما خاصا بقضية الأسير عدنان، في كافة أنشطتها وفعالياتها وبرامجها الدبلوماسية، ومن خلال عديد القنوات، وبما يشمل الرسائل التي وجهتها إلى الأمين العام للأمم المتحدة، ومديرة مجلس حقوق الإنسان في جنيف، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، والأمين العام للجامعة العربية، ووزراء الخارجية العرب، إضافة إلى التعاميم التي وجهت لسفاراتنا من أجل التحرك لإثارة قضية الأسير عدنان على كافة المستويات.
وأدانت عمليات الاختطاف والتعذيب والعقوبات الجماعية والمحاكم الصورية بحق أبناء الشعب الفلسطيني والجريمة التي ترتكبها سلطات الاحتلال بحق الأسير عدنان، والتي تنتهك بشكل فاضح القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، وميثاق الأمم المتحدة، واتفاقيات جنيف الرابعة وغيرها، كما أدانت الاعتقال الإداري.
ودعت المجتمع الدولي، والرباعية الدولية، والأمين العام للأمم المتحدة، ومجلس حقوق الإنسان بتحمل مسؤولياتهم تجاه قضية الأسرى الفلسطينيين.
كما دعت المنظمات القانونية والانسانية الدولية بإعلاء صوتها، والتحرك سريعاً ضد عمليات الاختطاف التي تمارس ضد أبناء الشعب الفلسطيني والعمل من أجل الإفراج عن الأسير خضر عدنان.
وأكدت الوزارة أنها تولي اهتماما خاصا بقضية الأسير عدنان، في كافة أنشطتها وفعالياتها وبرامجها الدبلوماسية، ومن خلال عديد القنوات، وبما يشمل الرسائل التي وجهتها إلى الأمين العام للأمم المتحدة، ومديرة مجلس حقوق الإنسان في جنيف، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، والأمين العام للجامعة العربية، ووزراء الخارجية العرب، إضافة إلى التعاميم التي وجهت لسفاراتنا من أجل التحرك لإثارة قضية الأسير عدنان على كافة المستويات.
وأدانت عمليات الاختطاف والتعذيب والعقوبات الجماعية والمحاكم الصورية بحق أبناء الشعب الفلسطيني والجريمة التي ترتكبها سلطات الاحتلال بحق الأسير عدنان، والتي تنتهك بشكل فاضح القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، وميثاق الأمم المتحدة، واتفاقيات جنيف الرابعة وغيرها، كما أدانت الاعتقال الإداري.