مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب يعلن جاهزيته الكاملة لتقديم خدماته
نشر بتاريخ: 20/02/2012 ( آخر تحديث: 20/02/2012 الساعة: 12:57 )
رام الله- معا- أعلن مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب عن جاهزيته الكاملة لتقديم التدريب للطواقم المدرسية للتدخل وقت الأزمات.
وذلك بعد زيارة نظمها المركز للأطفال المصابين وأهاليهم في المستشفيات التي يقبعون فيه، للعمل مع الأهالي الذين فقدوا أبناءهم وللأطفال الآخرين المتضررين في حادثة جبع الأخيرة الخميس الماضي.
وأكد المركز بعد زيارته للمتضررين وأسرهم على وضع خطة للبدء في تدريب طواقم في المدارس المختلفة على كيفية التدخل وقت الأزمات، وذلك للحيلولة دون تفاقم الأمراض حتى لا تصبح مرضا نفسيا مع مرور الوقت.
وأعلن المركز عن جاهزيته الكاملة لتقديم التدريب لطواقم المدارس والمهنيين العاملين في المؤسسات والميدان كلٌّ حسب احتياجاته وطبيعة عمله، وأن طواقمه المتخصصة في وحدة التدخل وقت الازمات جاهزة لتقديم خدماتها النفسية والإجتماعية والطبية الأولية والـتأهيل لكل من يحتاج.
وعلى إثر حادثة جبع الأخيرة قام المركز بالعمل مباشرةً مع أهالي المتضررين في عناتا والمناطق الأخرى، كما أعلن عن تثبيت رقم لحالات الطواريء 022961710.
ويأتي هذا الإعلان كون مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب متخصصا في هذا المجال ويملك طاقم عمل على درجة عالية من الكفاءة والتأهيل والدافعية.
وذلك بعد زيارة نظمها المركز للأطفال المصابين وأهاليهم في المستشفيات التي يقبعون فيه، للعمل مع الأهالي الذين فقدوا أبناءهم وللأطفال الآخرين المتضررين في حادثة جبع الأخيرة الخميس الماضي.
وأكد المركز بعد زيارته للمتضررين وأسرهم على وضع خطة للبدء في تدريب طواقم في المدارس المختلفة على كيفية التدخل وقت الأزمات، وذلك للحيلولة دون تفاقم الأمراض حتى لا تصبح مرضا نفسيا مع مرور الوقت.
وأعلن المركز عن جاهزيته الكاملة لتقديم التدريب لطواقم المدارس والمهنيين العاملين في المؤسسات والميدان كلٌّ حسب احتياجاته وطبيعة عمله، وأن طواقمه المتخصصة في وحدة التدخل وقت الازمات جاهزة لتقديم خدماتها النفسية والإجتماعية والطبية الأولية والـتأهيل لكل من يحتاج.
وعلى إثر حادثة جبع الأخيرة قام المركز بالعمل مباشرةً مع أهالي المتضررين في عناتا والمناطق الأخرى، كما أعلن عن تثبيت رقم لحالات الطواريء 022961710.
ويأتي هذا الإعلان كون مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب متخصصا في هذا المجال ويملك طاقم عمل على درجة عالية من الكفاءة والتأهيل والدافعية.