ختام الدورة السادسة لبرنامج "المواطنون الفاعلون" في طوباس
نشر بتاريخ: 26/02/2012 ( آخر تحديث: 26/02/2012 الساعة: 02:14 )
طوباس- معا- اختتم مركز العمل التنموي/ معا بالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني الدورة السادسة لبرنامج "المواطنون الفاعلون" في محافظة طوباس بمشاركة 37 مواطن ومواطنة من المؤسسات المجتمعية في محافظة طوباس.
وسعى البرنامج إلى تطوير قدرات الأفراد من أجل تحديد الاحتياجات المجتمعية والتمكن من تطوير مشاريع لمعالجة القضايا والمشاكل ذات الصلة.
وقد كان لرئيس بلدية طوباس عقاب دارغمة دور في تحفيز الشباب على الالتزام بالدورة لأهمية الأدوات المستخدمة في التدريب، وحثهم على العمل المجتمعي وأهمية دورهم كشباب في المحافظة.
كما وشارك في البرنامج حسام دراغمة مدير عام الشؤون الإدارية والمالية في المحافظة وممثلاً عن محافظ طوباس حيث أثنى على دور الشباب في تحقيق الغايات المرجوة لنهضة مجتمعاتهم.
وأيضا كانت هناك مشاركة فاعلة وايجابية في البرنامج لرئيسة قسم الجمعيات والمنظمات الأهلية في المحافظة الآنسة شيرين صوافطة.
وقد أشارت مديرة المشروع في مركز معا، غادة القدومي إلى اتسام التدريب بالتفاعل الايجابي الواضح وتبادل الأفكار والخبرات والمعارف من خلال المشاركين، إضافة إلى بناء علاقات جديدة بين المشاركين بعضهم البعض، ما أدى إلى تحقيق رؤية البرنامج من حيث بناء الثقة والتفاهم بين المشاركين ليتمكنوا من التعايش السلمي.
وفي نهاية التدريب تعرف المشاركون على كيفية الانضمام إلى مجموعة "المواطنين الفاعلين" التي تم تأسيسها على شبكة التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) من أجل التفاعل وضمان استدامة المشروع.
وسعى البرنامج إلى تطوير قدرات الأفراد من أجل تحديد الاحتياجات المجتمعية والتمكن من تطوير مشاريع لمعالجة القضايا والمشاكل ذات الصلة.
وقد كان لرئيس بلدية طوباس عقاب دارغمة دور في تحفيز الشباب على الالتزام بالدورة لأهمية الأدوات المستخدمة في التدريب، وحثهم على العمل المجتمعي وأهمية دورهم كشباب في المحافظة.
كما وشارك في البرنامج حسام دراغمة مدير عام الشؤون الإدارية والمالية في المحافظة وممثلاً عن محافظ طوباس حيث أثنى على دور الشباب في تحقيق الغايات المرجوة لنهضة مجتمعاتهم.
وأيضا كانت هناك مشاركة فاعلة وايجابية في البرنامج لرئيسة قسم الجمعيات والمنظمات الأهلية في المحافظة الآنسة شيرين صوافطة.
وقد أشارت مديرة المشروع في مركز معا، غادة القدومي إلى اتسام التدريب بالتفاعل الايجابي الواضح وتبادل الأفكار والخبرات والمعارف من خلال المشاركين، إضافة إلى بناء علاقات جديدة بين المشاركين بعضهم البعض، ما أدى إلى تحقيق رؤية البرنامج من حيث بناء الثقة والتفاهم بين المشاركين ليتمكنوا من التعايش السلمي.
وفي نهاية التدريب تعرف المشاركون على كيفية الانضمام إلى مجموعة "المواطنين الفاعلين" التي تم تأسيسها على شبكة التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) من أجل التفاعل وضمان استدامة المشروع.